انتحار 10 ضباط وجنود إسرائيليين منذ بدء الحرب على غزة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
سرايا - قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن 10 ضباط وجنود إسرائيليين انتحروا منذ 7 تشرين الأول الماضي، بعضهم خلال المعارك في مستوطنات غلاف غزة.
فيما ذكرت صحيفة معاريف، بأن نائب مراقب المنظومة الأمنية في جيش الاحتلال اللواء يوغاف بار ششت، أصيب خلال اشتباكات في حي الزيتون شمالي غزة.
إقرأ أيضاً : مقررة أممية: ما يحدث في غزة مأساة وإبادة جماعيةإقرأ أيضاً : جامعة “جونز هوبكنز” تعلن مراجعة سحب الاستثمارات من (إسرائيل)
.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
فريق ترامب يعد قائمة بفصل ضباط كبار في البنتاغون
أفادت مصادر مطلعة أن الفريق الانتقالي للرئيس الأميركي المنتخب، دونالد ترامب، يقوم حاليًا بإعداد قائمة لضباط الجيش الذين سيتم فصلهم، مع احتمال أن تشمل تلك التغييرات كبار القادة في هيئة الأركان المشتركة، وهو ما قد يمثل تغييرًا غير مسبوق في البنتاغون.
بدأ التخطيط للفصل في مرحلة مبكرة بعد فوز ترامب في الانتخابات في الخامس من نوفمبر، لكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كان الرئيس المنتخب سيدعم هذه الخطط بشكل كامل، خاصةً في ضوء تصريحاته السابقة التي انتقد فيها قادة الجيش الأميركي، لا سيما أولئك الذين كانوا مسؤولين عن الانسحاب الفوضوي من أفغانستان في عام 2021. كما تحدث ترامب عن رغبته في "طرد الجنرالات" الذين يعتقد أنهم فشلوا في مهماتهم.
المصادر تشير إلى أن الهدف الرئيسي لهذه التغييرات سيكون الضباط العسكريون المرتبطون بالجنرال مارك ميلي، رئيس هيئة الأركان المشتركة السابق، الذي تعرض لانتقادات شديدة من حلفاء ترامب بسبب ما وصفوه بعدم ولائه للرئيس السابق. ووفقًا للمصادر، من المتوقع أن يشمل الفصل كل من تم ترقيتهم أو تعيينهم من قبل ميلي، مما قد يؤثر بشكل كبير على هيكل القيادة في البنتاغون.
تضم هيئة الأركان المشتركة كبار الضباط العسكريين في الجيش الأميركي، بما في ذلك رؤساء الأفرع المختلفة مثل الجيش والبحرية والطيران ومشاة البحرية، بالإضافة إلى الحرس الوطني وقوة الفضاء.
وتم تسريب هذه الخطط بعد يوم من إعلان ترامب عن تعيين "بيت هيغسيث" وزيرًا للدفاع في إدارته المقبلة. وكان هيغسيث قد أبدى استعداده لتطهير البنتاغون من العناصر التي يراها غير متوافقة مع رؤيته الأمنية. وتوجهت الأنظار أيضًا إلى الجنرال سي كيو براون، الذي قد يكون من بين أول من يتم فصلهم، بعد تصريحات مثيرة للجدل من هيغسيث تساءل فيها عن ما إذا كانت ترقيته إلى المنصب كانت نتيجة لعرقه.
على الرغم من هذه التخطيط المبدئي، فإن بعض المسؤولين العسكريين الحاليين والسابقين قللوا من احتمالية تنفيذ هذا التغيير الجذري، معتبرين أنه قد يكون غير ضروري ومثيرًا للجدل في الوقت نفسه.