أمانة العاصمة المقدسة تطرح فرصًا استثمارية في عددٍ من المواقع بمكة المكرمة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
المناطق_مكة
طرحت أمانة العاصمة المقدسة، فرصًا متنوعة في عددٍ من المجالات والأنشطة التجارية في مواقع مميزة بمكة المكرمة؛ وذلك بهدف تنشيط الحركة الاقتصادية وإتاحة الفرصة لأكبر عددٍ من رواد الأعمال للمشاركة بالمشاريع الاستثمارية بالمنطقة، وتوفير خيارات متعددة لأهالي وزاور العاصمة المقدسة.
وتضمَّنت الفرص الاستثمارية، إنشاء وتشغيل وصيانة موقع لتشوين مواد البناء الأولية بمخطط ولي العهد 9 على مساحة 5,593.
ودعت الأمانة المستثمرين ورواد الأعمال الراغبين في التقدم بطلب الحصول على الفرص؛ زيارة بوابة الإستثمار في المدن السعودية، مبينة أن آخر موعد للتقديم على الفرص سيكون بتاريخ 2024/06/02م .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة العاصمة المقدسة العاصمة المقدسة
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل تراجعًا في مؤشر اللوجستيات 2024 ويحتفظ بموقعه الثاني في شمال إفريقيا
شهد المغرب تراجعًا في تصنيفه على مستوى مؤشر “أجيليتي لوجستيات الأسواق الناشئة” لعام 2024، الذي يقيم أفضل 50 سوقًا ناشئة عالميًا من حيث جاذبيتها لمقدمي الخدمات اللوجستية.
التقرير الذي أصدرته مجموعة “أجيليتي”، الرائدة في مجال اللوجستيات وسلاسل الإمداد، أظهر تراجعًا للمغرب بمقدار أربع مراكز ليصل إلى المرتبة 26 عالميًا، بحصوله على 4.8 نقطة من أصل 10.
يرتكز التقرير على أربعة معايير رئيسية، وهي الفرص اللوجستية المحلية والدولية، الأسس التجارية، والاستعداد الرقمي. وفيما يخص الفرص اللوجستية المحلية، سجل المغرب 4.9 نقطة من 10، محققًا المركز 38 عالميًا، في حين حقق 4.76 نقطة في مؤشر الفرص اللوجستية الدولية، محتلاً المركز 21 عالميًا.
أما في ما يتعلق بأساسيات الأعمال، حصل المغرب على تقييم 5.8 نقطة، ليحتل المركز 16 عالميًا، وهو ما يعكس تحسنًا في البيئة التنظيمية. لكن في مؤشر الاستعداد الرقمي، سجل المغرب أقل درجاته بحصوله على 4.6 نقطة، مما وضعه في المركز 31 عالميًا، مما يشير إلى تحديات في تبني التكنولوجيا والابتكار في قطاع اللوجستيات.
على مستوى شمال إفريقيا، حل المغرب في المركز الثاني بعد مصر، التي تبوأت المرتبة 24 عالميًا، تليها تونس في المركز 36، ثم الجزائر في المركز 38.
عالميًا، حافظت كل من الصين والهند والإمارات العربية المتحدة على المراتب الثلاث الأولى بفضل استثماراتها الكبيرة في البنية التحتية والرقمنة. كما استمرت دول الخليج، مثل السعودية وقطر، في تحقيق تصنيفات متقدمة بفضل إنفاقها الكبير في هذا القطاع خلال السنوات الماضية.