وجه جاري نيفيل، لاعب الفريق الأول لكرة القدم السابق بنادي مانشستر يونايتد، نصيحة لإدارة النادي بخصوص مستقبل المدرب الحالي إيريك تين هاج.

جاري نيفيل ينصح ادارة اليونايتد بشأن مستقبل تين هاج

وفي أعقاب الهزيمة الجديدة التي تلقاها يونايتد يوم الأحد على يد آرسنال (0-1) في الجولة 37 من الدوري الإنجليزي الممتاز، والتكهنات المستمرة حول مصير تين هاج، أبدى نيفيل آرائه عبر شبكة سكاي سبورتس.

وقال نيفيل: "لا أرى وجود مدرب مناسب لخلافة تين هاج في الوقت الحالي، وهذا الأمر ليس مقتصرًا على يونايتد فحسب، بل أيضًا بايرن ميونخ والعديد من الأندية الأخرى يعانون في البحث عن بدائل لمدربيهم".

وأضاف: "ربما يكون الحل هو منح تين هاج فرصة لموسم إضافي، بشرط أن تكون هناك ظروف مناسبة تمكنه من العمل دون إصابات وعراقيل، لنرى ما إذا كان يمكن ليونايتد استعادة مكانته في الدوري كما كانت عليه الموسم الماضي، حين فاز باللقب ووصل إلى المربع الذهبي".

وفيما يتعلق بالتعاقدات التي أجريت خلال العقد الأخير، رأى نيفيل أن اللاعبين والمدربين الذين انضموا إلى يونايتد في العقد الأخير كانوا مذهلين، مما يجعل الصعوبة في العثور على حل واضح.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدوري الانجليزي بايرن ميونخ مانشستر يونايتد جاري نيفيل الدوري الإنجليزي الممتاز تین هاج

إقرأ أيضاً:

واشنطن تقدم مقترحا للرئيس عباس بشأن مستقبل إدارة غزة

قالت القناة 12 الإسرائيلية ، مساء الاثنين 11 نوفمبر 2024 ، إن الولايات المتحدة قدمت اقتراحًا للرئيس الفلسطيني، محمود عباس ، بشأن مستقبل إدارة قطاع غزة يتضمن مشاركة السلطة الفلسطينية من دون أن يكون القطاع تحت سيطرتها الكاملة المباشرة.

وبحسب القناة فإن الاقتراح يتلخص في إنشاء بعثة دولية مؤقتة بدعوة من السلطة لتولي إدارة القطاع، مع انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي؛ وبحسب التقرير فإن الرئيس الفلسطيني لم يرد حتى الآن على مقترح إدارة الرئيس جو بايدن، "لكن المقربين منه يقولون إنه لا يعكس تطلعاته".

وذكرت القناة أنه خلال اجتماعها مع الرئيس الفلسطيني في رام الله ، قدّمت مساعدة وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، ما يُعرف بـ "وثيقة غير رسمية"، تشتمل على مقترحات الإدارة الأميركية بشأن مستقبل قطاع غزة.

ويتضمن الاقتراح إنشاء إدارة مدنية بمساعدة السلطة، وتشكيل مجلس تنفيذي يضم ممثلين فلسطينيين، وتأسيس قوة أمنية جديدة غير مرتبطة ب حماس ، إضافة إلى توفير دعم مالي من دول عربية، وضمانات دولية لتأمين الحدود وتسهيل تقديم المساعدات الإنسانية.

أهم نقاط الاقتراح، وفقا لما أوردتها القناة 12 الإسرائيلية:

تأسيس إدارة مدنية: بمساعدة السلطة الفلسطينية، ستدعم الدول المشاركة جهود إنشاء إدارة مدنية في غزة، وترتيبات أمنية وإعادة إعمار أولية للقطاع خلال الفترة الانتقالية.

مجلس تنفيذي: سيتعاون الشركاء مع السلطة الفلسطينية لتشكيل مجلس تنفيذي يتولى مهمة الفترة الانتقالية، ويشمل ممثلين فلسطينيين بما في ذلك من قطاع غزة.

إصلاحات في السلطة الفلسطينية: تواصل السلطة تنفيذ إصلاحات محددة وبناء المؤسسات.

إعادة بعض الوزارات والإدارات إلى القطاع: ستشمل هذه الوزارات المياه، البنوك، الطاقة، التجارة، وجمع الموارد للمستشفيات.

تشكيل قوة أمنية فلسطينية جديدة: ستقوم الدول الشريكة بتدريب وتسليح قوى أمن فلسطينية جديدة غير مرتبطة بحماس، حيث ستتولى قوات أمن السلطة مسؤولية الحفاظ على النظام، وفيما بعد، السيطرة الأمنية الكاملة في غزة.

دعم السلطة الفلسطينية: ستتولى السلطة إدارة المؤسسات الحكومية والوزارات في قطاع غزة، بما في ذلك المحافظات في قطاع غزة.

قوة مؤقتة متعددة الجنسيات: ستشكل الدول الشريكة قوة متعددة الجنسيات بالتعاون مع السلطة الفلسطينية، تضم شركاء إقليميين ودوليين رئيسيين، بهدف تأمين الحدود وضمان توفير المساعدات الإنسانية.

انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي: سيتم انسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي من غزة بقدر تحمل الإدارة المؤقتة لمسؤولياتها.

تمويل: ستساهم الدول الشريكة، بما فيها الولايات المتحدة، في تمويل المهام اللازمة لإنشاء الإدارة المؤقتة، عبر صندوق مخصص. وسيتم تحويل التمويل لإعادة إعمار القطاع عن طريق السلطة الفلسطينية.

تحويل عائدات الضرائب: ستحول إسرائيل عائدات الضرائب والجمارك (أموال المقاصة) إلى السلطة الفلسطينية، بما في ذلك الصندوق المخصص للقطاع.

مؤتمر دولي: ستدعو الدول الشريكة إلى مؤتمر دولي لتقديم دعم مالي وسياسي لدعم وتمويل الفترة الانتقالية.

دعم الميزانية: ستقدم الكويت وقطر والسعودية والإمارات مساعدة شهرية للسلطة في رام الله لدعم ميزانيتها بشكل مستمر خلال الفترة الانتقالية ودعم جهودها الإصلاحية.

شراكة مع الأمم المتحدة: ستعمل الإدارة المؤقتة بالشراكة مع الأمم المتحدة لدعم وتوسيع نطاق المساعدات الإنسانية في قطاع غزة.

التزام إسرائيل: ستتعهد إسرائيل بالامتناع عن اتخاذ إجراءات في الضفة الغربية تعرقل أو تهدد تحقيق حل عادل وشامل ومستدام للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي. وينبغي أن تلتزم باتفاقيات شرم الشيخ والعقبة، وتؤكد التزامها بـ"الوضع القائم" في المسجد الأقصى.

توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة: ستصدر الدول الشريكة بيان نوايا يتضمن الالتزام بدعم توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت حكومة واحدة وجهاز أمني واحد وإطار قانوني واحد، كخطوة نحو إقامة دولة فلسطينية مستقلة وذات سيادة.

قرار مجلس الأمن الدولي: ستسعى الدول الشريكة، بالتنسيق مع إسرائيل، إلى قرار من مجلس الأمن الدولي لتثبيت الترتيبات المذكورة في الوثيقة، بما في ذلك دعم السلطة الفلسطينية وأهدافها في هذه المهمة.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • تطورات جديدة بشأن مستقبل نجم الأهلي
  • أسرة عشال تكشف مفاجأة بشأن الجثة المجهولة التي عثر عليها في عدن
  • محمد صلاح في عملاق الدوري التركي الممتاز!
  • يأخذكم في رحلة من الملاعب إلى الكواليس.. نتفليكس تعلن عن المسلسل الوثائقي «الدوري السعودي»
  • داني ويلبيك يحسم الجدل بشأن عودته لمانشستر يونايتد
  • نتفليكس تمهّد أرض الملعب| الإعلان الرسمي للمسلسل الوثائقي ‘الدوري السعودي” يأخذكم في رحلة من الملاعب إلى الكواليس
  • الشرطة تستجوب لاعب في الدوري الإنجليزي بشأن مزاعم متعددة بجرائم جنسية
  • «مباراة اليوم» تختفي مع جاري لينيكر
  • فييرا ينصح زيزو بالانتقال إلى الدوري السعودي ويدافع عن شيكابالا
  • واشنطن تقدم مقترحا للرئيس عباس بشأن مستقبل إدارة غزة