حملة وطنية للتوعية بمخاطر الأنواء المناخية و"تسونامي"
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
صحار- خالد الخوالدي
انطلقت أمس فعاليات الحملة الوطنية للتوعية من مخاطر الأنواء المناخية وأمواج تسونامي، والتي تستمر حتى بعد غدٍ الأربعاء بقاعة جامع السلطان قابوس بصحار، تحت رعاية سعادة محمد بن سليمان الكندي محافظ شمال الباطنة، وبحضور عدد من أصحاب السعادة ولاة ولايات المحافظة وعدد من المكرمين أعضاء مجلس الدولة وعدد من أعضاء المجلس البلدي بالمحافظة وعدد من المسؤولين بالأجهزة العسكرية والأمنية والمدنية.
وتنظم هذه الحملة هيئة الطيران المدني ممثلةً بالمركز الوطني للإنذار المبكر من المخاطر المتعددة، والمركز الوطني لإدارة الحالات الطارئة، ووزارة الإعلام، وهيئة الدفاع المدني والإسعاف، بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومكتب محافظ شمال الباطنة، بهدف رفع مستوى الوعي لدى المجتمع وأصحاب المصلحة حول مخاطر الطقس والأنواء المناخية وأمواج تسونامي، وتعزيز الوعي العام بمنظومة الإنذار المبكر من المخاطر المتعددة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
الحملة المنظمة لإزالة صفحات شباب البراء بن مالك من مواقع التواصل الإجتماعي
■ الحملة المنظمة لإزالة صفحات شباب البراء بن مالك من مواقع التواصل الإجتماعي لن تتوقف عند المصباح وإخوانه الأخيار .. إنها حملة منظمة ومنتظمة لإسكات كل الأصوات الداعمة للجيش والشعب السوداني في معركته ضد مليشيات وعصابات التمرد السريع وكلاب صيدها من عملاء المخابرات والمخمورين في السفارات ..
■ لقد أنفقت محاور الشر ملايين الدولارات لتأسيس قاعدة إعلامية تتبني خطابها المقيت وتنشر غسيلها القذر .. مالم تكن تتوقعه أن سهامها قد إرتدت عليها .. وفوجئت بما لم يكن في حسبانها إذ اشتعلت صفحات ومواقع التواصل بأخبار وبطولات أبطال معركة الكرامة الذين ينقلون مايدور في ميادين وجبهات القتال ويدحضون سرديات أبواق المليشيا الذي سكتوا وتواروا عن الأنظار خوفاً وخجلاً من خيباتهم وأكاذيبهم ..
■ إن الدوائر التي تخشي تمدد بريق وضياء إنتصارات الجيش والشعب السوداني تنتقل اليوم إلي ميدان جديد .. ميدان مدفوع القيمة تقوم فيه شركات وعملاء جدد لإسكات كل الأصوات والمنصات والمنابر والصفحات المساندة للجيش والمدافعة عن شرف وكرامة الشعب السوداني ..
■ من يظنون أن حملة إزالة صفحات شباب وشهداء البراءبن مالك ستتوقف عند حسابات المصباح والذين معه فعليه أن ينتظر مقبل الأيام ..
■ من تجرعوا طعم الهزائم النكراء في جبهات وميادين المواجهة يبحثون عن إنتصارات تعويضية بتغييب صفحات الشجعان في الأسافير !!
عبد الماجد عبد الحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب