النازحون ينتقلون الى منطقتين حدوديتين.. والقاع تطلق الصرخة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
لفت مصدر أمني مواكب لنشاط البلديات وخاصةً في جبل لبنان، لناحية الحد من الوجود السوري غير الشرعي، الى أن معظم من يغادرون النطاق الجغرافي لهذه البلدات والمدن تحت ضغط البلديات يتجهون فوراً الى أماكن يعتبرونها أسهل في العيش، وهي بيئة حاضنة نوعاً ما لحرية تحركهم وعملهم وعيشهم.
ولفت المصدر الى أن مناطق عكار ووادي خالد وصل إليها منذ قضية مقتل بسكال سليمان حتى اليوم حوالي 40 ألف سوري إضافي بين فردٍ أو عائلة، وكل هذه العائلات إختارت عكار، بحسب المصدر، لكونها قريبة من الحدود السورية، ويسهل عليها الدخول والخروج والتبضع من الداخل السوري من مأكلٍ ومشرب بأسعار أقل بكثير من السوق اللبناني.
ولفت المصدر الى أن العدائية في عكار ووادي خالد تجاه النازحين في موضوع المنافسة في العمل والمصالح أقل بكثير مما هي عليه في جبل لبنان.
وتابع المصدر أنه "من المؤكد أن الأعداد ستزداد في عكار بالآلاف مع الإستمرار في الحملات في بيروت وجبل لبنان وحتى في الجنوب والبقاع"، مشيرا من جهة ثانية" أن أبناء منطقة القاع في البقاع الشمالي يسعون مع الأجهزة الأمنية اللبنانية لمنع تزايد أعداد النازحين القادمين من بيروت في مشاريع القاع التابعة لبلدتهم حيث أصبح العدد الإجمالي هناك حوالي 40 ألف نازح وأصبحوا يشكلون خطراً على المنطقة على مختلف المستويات ، ويناشدون الأجهزة الأمنية بترحيل كل من هو غير شرعي ، وليس نقله من جبل لبنان وبيروت الى القاع".
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الشباب والقاع إلى نصف نهائي بطولة شهداء النصر برداع
الثورة /فضل القشمري
تأهل فريقا شباب القانع وقاع الشرف إلى نصف نهائي بطولة شهداء النصر التي ينظمها فريق شباب القانع بمدينة رداع بمحافظة البيضاء بدعم التعبئة العامة بالمحافظة.
حيث تأهل فريق شباب القانع بفوزه على فريق الشهيد وبران بهدف وحيد سجله صادق مشرقي، فيما تأهل فريق قاع الشرف بعد تلغبه على شباب الفاروق بأربعة أهداف لثلاثة، سجل لقاع الشرف أنس مالك (هدفين) وأمين الأبهر وأسامة رجب وسجل لشباب الفاروق ثابت المحمدي (هدفين) وعلي حسن.
أدار المباراتين ماجد السوسوة ومحمد الرياشي ومحمد الخضري وأحمد الضريبي.
حضر اللقاء مسؤول التعبئة بالمحافظة أبو علي الملاحي ونائب مدير مكتب الشباب بالبيضاء صدام حميد الدين وكمال اليوبي مدير مكتب الشباب برداع وجماهير غفيرة.