245.8 مليون ريال حجم المحفظة الإقراضية لبنك التنمية خلال الربع الأول
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
مسقط- العُمانية
سجلت المحفظة الإقراضية لبنك التنمية خلال الربع الأول من العام الجاري نموًّا بنسبة 4 بالمائة مقارنة بحجمها في نهاية ديسمبر 2023م لتبلغ ما يقارب 245.8 مليون ريال عُماني.
وأشارت الإحصاءات الصادرة عن البنك إلى أن عدد القروض التي وافق عليها البنك في الربع الأول من عام 2024 بلغ 1499 قرضًا بقيمة 33.
وأوضحت الإحصاءات أن الموافقات على القروض خلال الربع الأول من عام 2024 تمثلت في 136 قرضًا في محافظة مسقط بقيمة بلغت 11.1 مليون ريال عُماني، وفي محافظة ظفار 182 قرضًا بقيمة 3 ملايين ريال عُماني، وفي محافظة شمال الباطنة 215 قرضًا بقيمة 3.5 مليون ريال عُماني، وفي محافظة جنوب الباطنة 136 قرضًا بـ 3.5 مليون ريال عُماني، وفي محافظة الظاهرة 127 قرضًا بـ 1.1 مليون ريال عُماني، و58 قرضًا بقيمة 1.5 مليون ريال عُماني في محافظة الداخلية، وفي محافظة الوسطى 93 قرضًا بقيمة مليوني ريال عُماني، وفي محافظة مسندم 82 قرضًا بقيمة 700 ألف ريال عُماني، وفي محافظة البريمي 44 قرضًا بقيمة 600 ألف ريال عُماني، وفي محافظة شمال الشرقية 88 قرضًا بقيمة 1.2 مليون ريال عُماني، أما في محافظة جنوب الشرقية فقد بلغ عدد القروض 338 قرضًا بقيمة 5.4 مليون ريال عُماني.
وبلغ عدد القروض في قطاع الزراعة والثروة الحيوانية 245 قرضًا بقيمة 4.1 مليون ريال عُماني، وفي قطاع الثروة السمكية 600 قرض بقيمة 6 ملايين ريال عُماني، وفي القطاع الصناعي 292 قرضًا بقيمة 12.3 مليون ريال عُماني، وفي قطاع التعدين 3 قروض بقيمة 200 ألف ريال عُماني، فيما توزعت القروض الأخرى على قطاعات الخدمات التعليمية والصحية والسياحية والمهنية والعامة بإجمالي 359 قرضًا بقيمة 11 مليون ريال عُماني.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: ملیون ریال ع مانی الربع الأول من قرض ا بقیمة 1 وفی محافظة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
بايدن يوافق على تقديم دعم دفاعي لتايوان بقيمة 571 مليون دولار
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن وافق على تقديم دعم دفاعي لتايوان بقيمة 571.3 مليون دولار. كما أقرت وزارة الخارجية الأميركية صفقة محتملة لبيع معدات عسكرية للجزيرة بقيمة 265 مليون دولار.
ورغم غياب العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين واشنطن وتايبيه، فإن الولايات المتحدة ملتزمة قانونيًا بتزويد تايوان بالوسائل اللازمة للدفاع عن نفسها، وهو ما يثير باستمرار غضب بكين.
وتعتبر الصين تايوان جزءًا من أراضيها، إلا أن الجزيرة التي تتمتع بنظام ديمقراطي ترفض هذه المزاعم. وقد كثفت الصين ضغوطها العسكرية على تايوان، بما في ذلك تنفيذ أنشطة عسكرية يومية قرب الجزيرة وإجراء مناورتين حربيتين خلال العام الحالي.
وفي خطوة لمواجهة هذه التهديدات، أعلنت تايوان حالة التأهب قبل أيام، مشيرة إلى أن ذلك جاء ردًا على ما وصفته بأنه أكبر حشد للقوات البحرية الصينية منذ ثلاثة عقود، بالقرب من الجزيرة وفي منطقتي بحر الصين الشرقي والجنوبي.
وجاء في بيان للبيت الأبيض صدر يوم الجمعة أن الرئيس بايدن فوض وزير الخارجية باستخدام ما يصل إلى 571.3 مليون دولار من المواد والخدمات الدفاعية التابعة للبنتاغون، إضافة إلى برامج التعليم والتدريب العسكري، لتقديم المساعدة لتايوان، دون الكشف عن تفاصيل إضافية.
من جهته، أكد البنتاغون أن وزارة الخارجية وافقت على صفقة بيع محتملة تشمل معدات خاصة بأنظمة القيادة والتحكم والاتصالات بقيمة 265 مليون دولار. وذكرت وزارة الدفاع التايوانية أن هذه المعدات ستسهم في تحسين وتطوير أنظمة القيادة والتحكم في الجزيرة.