كيم يختبر قناصة حديثة ويقود عربة صاروخية ويعطي توجيهات بخصوص الإنتاج (صورة)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تفقد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون مصانع الذخيرة الرئيسية المنتجة لبنادق القنص وعربات إطلاق الصواريخ وحثّ على تعزيز قدرات المدفعية، واختبر بنفسه بندقية قنص حديثة.
وجاءت الزيارة التفقدية لزعيم البلاد، خلال اليومين الماضيين، في المؤسسات الصناعية الدفاعية الكبرى في البلاد واطلع على تحديث خطوط الإنتاج وخطط الإنتاج لهذا العام.
وظهر زعيم البلاد وهو يختبر البندقية المطورة ويوجهها ويتفحصها من جميع الجوانب ويطلق النار بواسطتها. وقاد كيم شخصيا مركبة إطلاق صاروخية من الراجمات.
وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية كيم يقود شخصيا مركبة إطلاق صاروخية من فئة الراجماتوأعرب كيم عن ارتياحه لنظام التشغيل الآلي وجودة مركبات الإطلاق، وشدّد على الحاجة إلى مزيد من التوسع في نتائج الإنتاج من خلال زيادة القدرات العلمية والتكنولوجية...وبالتالي تسريع تعزيز قدرات المدفعية للجيش.
ونُقل عن كيم قوله: "من أجل إنتاج قاذفات صواريخ متعددة من طرازنا بكميات كبيرة وكفاءة عالية وموثوقية، من المهم تحسين مستوى تحديث عمليات الإنتاج بشكل مطرد".
المصدر: يونهاب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية التوتر في شبه الجزيرة الكورية بيونغ يانغ صواريخ غوغل Google كيم جونغ أون وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
من سيؤكد عدم انهياره.. صدام الموسم يختبر ريال مدريد ومانشستر سيتي
أسفرت قرعة الملحق المؤهل إلى دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا عن مواجهة مثيرة مبكرًا بين ريال مدريد ومانشستر سيتي، بعد فشلهما في التأهل مباشرة إلى ثمن النهائي.
واحتل ريال مدريد المركز 11 في المجموعة برصيد 15 نقطة، بينما نجح مانشستر سيتي في النجاة من الخروج المبكر، حيث وصل إلى المركز 22 في الجولة الأخيرة برصيد 11 نقطة.
بالنظر إلى أداء الفريقين منذ بداية الموسم، يمكن القول إنهما مرّا بفترات صعبة للغاية، حيث عانى ريال مدريد في مواجهاته ضد كبار الفرق، بينما تراجع مانشستر سيتي بشكل ملحوظ ودخل في سلسلة من التعثرات المتتالية، لكنه بدأ مؤخرًا في الخروج منها.
وبالنسبة لريال مدريد، فقد شهد الموسم الحالي سقوط الفريق أمام فرق كبيرة، حيث خسر في مواجهات ضد أتلتيكو مدريد، وبرشلونة، وبوروسيا دورتموند، وميلان، وليفربول.
ولعب الريال العديد من المباريات الصعبة دون أن يحقق نتائج جيدة، حيث فاز فقط على دورتموند (5-2)، وتعادل في ديربي مدريد مع أتلتيكو، بينما تعرض للخسارة مرتين أمام برشلونة، بالإضافة إلى الهزيمة أمام ميلان وليفربول.
وبالنسبة للمدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي، تمثل المواجهة مع السيتي نقطة حاسمة في مسار الفريق، إما أن تكون هذه المباراة بداية لتحول موسم الريال، أو تأكيدًا لفشل الفريق في الصدامات الكبرى هذا الموسم.
أما مانشستر سيتي، فقد تعرض هو الآخر لعدد من الهزائم أمام فرق قوية، حيث سقط أمام توتنهام، ومانشستر يونايتد، وليفربول، ويوفنتوس، وباريس سان جيرمان، في حين تعادل مع أرسنال وإنتر ميلان.
وكان تشيلسي هو الفريق الوحيد الذي تمكن السيتي من الفوز عليه مرتين هذا الموسم.