كيم يختبر قناصة حديثة ويقود عربة صاروخية ويعطي توجيهات بخصوص الإنتاج (صورة)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تفقد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون مصانع الذخيرة الرئيسية المنتجة لبنادق القنص وعربات إطلاق الصواريخ وحثّ على تعزيز قدرات المدفعية، واختبر بنفسه بندقية قنص حديثة.
وجاءت الزيارة التفقدية لزعيم البلاد، خلال اليومين الماضيين، في المؤسسات الصناعية الدفاعية الكبرى في البلاد واطلع على تحديث خطوط الإنتاج وخطط الإنتاج لهذا العام.
وظهر زعيم البلاد وهو يختبر البندقية المطورة ويوجهها ويتفحصها من جميع الجوانب ويطلق النار بواسطتها. وقاد كيم شخصيا مركبة إطلاق صاروخية من الراجمات.
وأعرب كيم عن ارتياحه لنظام التشغيل الآلي وجودة مركبات الإطلاق، وشدّد على الحاجة إلى مزيد من التوسع في نتائج الإنتاج من خلال زيادة القدرات العلمية والتكنولوجية...وبالتالي تسريع تعزيز قدرات المدفعية للجيش.
ونُقل عن كيم قوله: "من أجل إنتاج قاذفات صواريخ متعددة من طرازنا بكميات كبيرة وكفاءة عالية وموثوقية، من المهم تحسين مستوى تحديث عمليات الإنتاج بشكل مطرد".
المصدر: يونهاب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية التوتر في شبه الجزيرة الكورية بيونغ يانغ صواريخ غوغل Google كيم جونغ أون وسائل الاعلام
إقرأ أيضاً:
استنفار غير مسبوق لسلاح الجو الإسرائيلي تحسباً لهجمات صاروخية يمنية
الجديد برس|
أعلن سلاح الجو الإسرائيلي حالة استنفار غير مسبوقة في صفوف طياريه تحسبًا لهجمات صاروخية ومسيرات قادمة من اليمن وذلك في ظل تصاعد التوتر الإقليمي واستمرار الحصار الإسرائيلي على غزة.
وذكر معلق الشؤون العسكرية في قناة “كان” الإسرائيلية “إيتاي بلومنتال” أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب وعزّز منظومة الدفاع الجوي بما في ذلك إرسال طائرات مقاتلة لحماية المجال الجوي خشية تعرض الكيان لهجمات يمنية محتملة.
ورغم هذا الاستنفار أكد بلومنتال أن قيادة الجبهة الداخلية لم تصدر تعليمات جديدة للجمهور وفقًا لوكالة “معا” الفلسطينية.
وفي سياق متصل أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن نظام تحديد المواقع (GPS) في وسط الكيان المحتل تعطل الليلة الماضية بسبب المخاوف المتزايدة من استهداف اليمن لمواقع استراتيجية إسرائيلية خلال الفترة القادمة.
يأتي ذلك عقب إعلان قوات صنعاء، يوم الثلاثاء، عن استئناف حظر عبور السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر والبحر العربي وباب المندب وخليج عدن مؤكدةً أن هذه الإجراءات ستستمر حتى رفع الحصار عن قطاع غزة ووقف العدوان الإسرائيلي.