برلماني: انضمام مصر لدعوى جنوب إفريقيا صفعة قوية على وجه الاحتلال
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كتب- نشأت علي:
قال النائب محمود البرعي، عضو مجلس النواب، إن إعلان مصر الانضمام لدعوى جنوب ضد العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، بمثابة صفعة قوية على وجه الكيان الصهيوني.
وأكد "البرعي"، أن انضمام مصر لتلك الدعوى جاء للتأكيد لإسرائيل أنه قد فاض الكيل من انتهاكاتها الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن تلك الخطوة تمثل ضغط قوي على الاحتلال الإسرائيلي الذي ينتهك كافة القوانين الدولية والإنسانية.
وشدد البرلماني علي أن إنهاء الصراع التاريخى بين الفلسطينيين والإسرائيليين لن يتم إلا بتنفيذ رؤية مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى والتى تتمثل فى ضرورة اجبار إسرائيل على تنفيذ قرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وانهاء الاحتلال الاسرائيلى لكامل الأراضى الفلسطينية المحتلة مطالباً من العالم كله سرعة التدخل لتحقيق رؤية مصر.
وأكد علي أن الشعب المصري يقف خلف قيادته السياسية التي تدير هذا الملف بحكمه واتزان واداء ينم علي دراسه ووعي لما يحدث في هذا الملف الذي يعتبر احد ملفات الامن القومي المصري.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان محمود البرعي مجلس النواب مصر جنوب إفريقيا
إقرأ أيضاً:
مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
آثار الأسير الإسرائيلي عومر شيم طوف، جدلا واسعًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأول بسبب تقبيله لرأس جنديين من الفصائل الفلسطينية وهو مبتسم ومبتهج على منصة تسليم الأسرى، أما النقطة الثانية، فهي أنه كان الوحيد الذي يحمل مظروفا، واعتقد البعض في البداية أنه هدية تمنحها حماس للأسرى خلال الإفراج عنهم، إلا أن الأمر كان مختلفا.
تقبيل رأس جنود حماستجاهلت وسائل الإعلام العبرية مشهدًا لافتًا أثار جدلًا واسعًا، حيث قبَّل الأسير الإسرائيلي المجند عومر شيم توف، رأس عنصر من كتائب القسام خلال مراسم تسليم الأسرى في مخيم النصيرات بقطاع غزة.
انتشر المقطع المصوّر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون لحظة غير مسبوقة في عمليات تبادل الأسرى.
في المقابل، أدى تجاهل الإعلام الإسرائيلي لهذا المشهد إلى حالة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بين المنتقدين الذين اعتبروا أن الإعلام يحاول التعتيم على الموقف لتجنب الإحراج السياسي والعسكري.
#المسجد_الأقصى#غزة_تنتصر #يحيى_السنوار
﴿ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ﴾
لحظة تاريخية وانسانية:
أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام في #غزه لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.
هكذا هو إسلامنا وديننا العظيم ونهجه… pic.twitter.com/VNpq3pLIAr
كما أن المظروف الذي حمله الأسير الإسرائيلي لم تكن هدية من مقاتلي حركة حماس، بل كان هناك تعليق على المظروف كتب عليها «ممتلكات خاصة بالأسير».
وهو ما يعني أن الأسير الإسرائيلي كان يحمل مظروفاً يحتوي ممتلكاته الخاصة التي كانت معه لحظة أسره يوم 7 أكتوبر 2023، حافظ عليها رجال حركة حماس.