الداخلية: تحرير 227مخالفة للمحال غير الملتزمة بترشيد استهلاك الكهرباء
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
أخبار متعلقة
«الداخلية»: الأجهزة الأمنية بالقاهرة تواصل مكافحة جرائم السرقات
«الداخلية»: ضبط أحد الأشخاص لتعديه على آخر بالضرب مسببًا وفاته بالقاهرة
«الداخلية»: ضبط شخصين بحوزتهما مواد مخدرة بقصد الإتجار بالقاهرة
أعلنت وزارة الداخلية، اليوم الثلاثاء ، تحرير 227 مخالفة للمحال التي لم تلتزم بقرار الإغلاق على مستوى الجمهورية، في ضوء صدور قرار مجلس الوزراء بشأن اتخاذ التدابير اللازمة لتنفيذ خطة الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والعرض على النيابة.
كانت الجريدة الرسمية نشرت قرار رئيس الوزراء باتخاذ بعض التدابير اللازمة لتنفيذ خطة الدولة لترشيد استهلاك الكهرباء.
ونص القرار بمادته الأولى على أن: «تلتزم جميع وحدات الجهاز الإداري للدولة من وزارات وأجهزة ومصالح حكومية ووحدات إدارة محلية وهيئات عامة وشركات القطاع العام وشركات قطاع الأعمال العام، بترشيد الاستهلاك الكهربائى بجميع المبانى والمرافق التابعة لها طوال ساعات العمل الرسمية، والالتزام بالإغلاق التام للإنارة الداخلية والخارجية لها».
الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر اخبار الحوادث مصر حوادث المصري اليوم شرطة المرور حملات المرورالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الداخلية وزارة الداخلية اخبار مصر شرطة المرور حملات المرور زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
ريهام حجاج: الذكاء الاصطناعي في الفن سيكون منظمًا بعقود وشركات عالمية
تحدثت الفنانة ريهام حجاج عن دور الذكاء الاصطناعي في الفن، خاصة في إنتاج فيديوهات تُظهر الفنانين وهم يؤدون أغنيات لم يغنوها من قبل. وأكدت أنها متقبلة لهذه الفكرة.
وأشارت إلى أن الفنانين ليس لديهم خيار فيما يتم إنتاجه لهم، حيث تُصنع لهم صور وفيديوهات باستمرار من قبل المعجبين.
وأضافت في لقاء خاص عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن الذكاء الاصطناعي سيكون خاضعًا لتنظيم ورقابة من قبل شركات عالمية، مع وضع عقود واضحة تحكم استخدام صور الفنانين وأصواتهم.
وتابعت، أن الخطر الأكبر لا يكمن في تأثير الذكاء الاصطناعي على الفنانين، بل على الأشخاص العاديين، حيث يمكن التلاعب بصورهم وفيديوهاتهم بطرق قد تسبب ضررًا حقيقيًا لهم.
واختتمت حديثها بالتأكيد على أنها رغم تقبلها لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الفن، إلا أنها تشعر بالقلق إزاء تداعياته السلبية على المجتمع، خاصة مع التطور السريع لهذه التقنية وغياب القوانين الواضحة التي تحمي الأفراد من الاستغلال الرقمي.