مقتل قيادي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بغارة إسرائيلية جنوب مدينة غزة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بمقتل عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية طلال أبو ظريفة، إثر غارة اسرائيلية على حي الصبرة جنوب مدينة غزة.
رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يعلن تحمله المسؤولية عن هزيمة إسرائيل في 7 اكتوبر أمام حماسونعت حركة فتح أبو ظريفة، وقالت في بيان لها: "تنعى حركة فتح الشهيد طلال أبو ظريفة الذي ارتقى إثر غارة جوية استهدفت حي الصبرة جنوب مدينة غزة، وشهداء مذابح الابادة الجماعية المتواصلة بحق شعبنا، وتتقدم الحركة من الرفاق في الجبهة الديمقراطية وعائلة الشهيد بخالص مشاعر العزاء والمواساة".
وأبو ظريفة "قيادي وطني فلسطيني، تمتع بعلاقات واسعة مع الفصائل الفلسطينية، أمضى زهرة شبابه وسنوات عمره مناضلا في صفوف أبناء شعبه وتحت راية الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين منذ أن انتمى إلى صفوفها طالبا في إحدى جامعات الجزائر ثم عاد إلى قطاع غزة ليتولى مهامه القيادية"، وفق ما ذكر "تلفزيون نابلس".
وانتخب طلال أبو ظريفة لعضوية المكتب السياسي في الجبهة الديمقراطية وكان آخرها في المؤتمر الوطني العام الثامن الذي أنهى أعماله في أبريل الماضي.
المصدر: "معا" + "تلفزيون نابلس"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة الجبهة الدیمقراطیة أبو ظریفة
إقرأ أيضاً:
لمنع انتشال جثث..طائرة إسرائيلية دون طيار تقصف مسعفين بقنابل صوتية في جنوب لبنان
ألقت طائرة إسرائيلية دون طيار، بعد ظهر اليوم الثلاثاء قنابل صوتية، قرب عناصر من الهيئة الصحية الاسلامية، في بلدة عيتا الشعب في جنوب لبنان، لمنعهم من انتشال جثامين في البلدة.
وحسب وكالة الأنباء اللبنانية، حاول عناصر الهيئة مرتين سحب الجثامين، لكن الطائرة الإسرائيلية حالت دون ذلك، بإلقاء القنابل.ومن جهة أخرى، نسف الجيش الإسرائيلي بعد ظهر اليوم معملاً لتكرير مياه الصرف الصحي في سهل مرجعيون، وأضاف الوكالة اللبنانية، أن القوات الإسرائيلية تعمل منذ الصباح الباكر على تجريف الأشجار والأراضي الزراعية وإحراق بعض المنازل في بلدة حولا في جنوب لبنان.
ويذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أعلن في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وبدأ تنفيذه في فجر اليوم الموالي. ووافقت الحكومة اللبنانية على استمرار العمل بتفاهم وقف إطلاق حتى 18 فبراير (شباط) الجاري. رغم أن إسرائيل لم تلتزم بتنفيذه، منذ دخوله حيز التنفيذ.