صحافة العرب:
2024-07-06@05:11:17 GMT

هل يوجد نظام غذائي للوقاية من الزهايمر؟

تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT

هل يوجد نظام غذائي للوقاية من الزهايمر؟

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هل يوجد نظام غذائي للوقاية من الزهايمر؟، صراحة نيوز أظهر بحث جديد أهمية الالتزام طويل الأمد بنظام 8220;مايند 8221; الغذائي، لجني أكبر فائدة لصحة الدماغ، وأنه ينجح في إبطاء .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يوجد نظام غذائي للوقاية من الزهايمر؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هل يوجد نظام غذائي للوقاية من الزهايمر؟

صراحة نيوز- أظهر بحث جديد أهمية الالتزام طويل الأمد بنظام “مايند” الغذائي، لجني أكبر فائدة لصحة الدماغ، وأنه ينجح في إبطاء التدهور المعرفي قليلاً.

يركز نظام مايند الغذائي على الدجاج والأسماك والخضراوات والمكسرات

وعلى الرغم من أن نتائج المتابعة التي استمرت 3 سنوات لم “تكن مثيرة للإعجاب” وفق “مديكال إكسبريس”، إلا أنها أفادت بوجود “تحسينات في الإدراك على المدى القصير” مقارنة بالمجموعة التي اتبعت نظاماً غذائياً صحياً فقط.

وقالت الدكتورة ليزا بارنز الباحثة الرئيسية في الدراسة: “ما رأيناه كان تحسناً في الإدراك لدى كلتا المجموعتين، لكن مجموعة نظام (مايند) الغذائي كان لديها تحسن أفضل قليلاً في الإدراك”.

ووجدت الدراسة التي أجريت في جامعة راش أن “أفراد المجموعتين المشاركتين في الدراسة فقدوا ما يقرب من 5 كغم على مدى 3 سنوات، ما يشير إلى أن الإدراك استفاد من فقدان الوزن في هذه التجربة”.

وتتبعت الدراسة 604 شخصاً من كبار السن على مدار 3 سنوات، اتباع نصفهم نظام “مايند” الغذائي، والنصف الآخر نظاماً مقيداً للسعرات الحرارية.

وكان باحثون في جامعتي راش وهارفارد قد طوّروا نظام “مايند” MIND الغذائي، وهو مزيج من نظام البحر المتوسط الغذائي ونظام “داش” الذي يساعد على وقف ارتفاع ضغط الدم.

ويحتوي نظام مايند الغذائي على 14 مكوناً غذائياً، بما في ذلك: الدجاج والأسماك والخضروات ذات الأوراق الخضراء والتوت والمكسرات، مع خفض أو استبعاد الأطعمة غير الصحية للدماغ، مثل: اللحوم الحمراء، والزبدة، والمارغرين، والجبن كامل الدسم، والمعجنات، والحلويات، والأطعمة المقلية. 24

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هل يوجد نظام غذائي للوقاية من الزهايمر؟ وتم نقلها من صراحة نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صراحة نیوز

إقرأ أيضاً:

علاج جديد للزهايمر في الأسواق.. يبطئ التدهور المعرفي والوظيفي

يتوقع أن يبدأ تداول دواء جديد للحد من آثار الزهايمر، بعد أن أعطت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، شركة "إيلي ليلي" للأدوية، الضوء الأخضر لبدء إنتاج وتسويق عقار "كيسونلا".

وقالت صحيفة "واشنطن بوست"، إن العقار الجديد الذي يعالج مرض الزهايمر المبكر، هو ثالث دواء يستهدف لويحات "الأميلويد" التي تتجمع في الدماغ وترتبط بمرض الزهايمر، يحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء منذ عام 2021، بعد عقاري "أدوهيلم" و"ليكيمبي".

ويبطئ "كيسونلا" التدهور المعرفي والوظيفي لدى مرضى الزهايمر، لكنه لا يشفي من المرض، وفق الصحيفة، حيث يتم إعطاء الدواء عن طريق الوريد مرة في الشهر، ويمكن إيقاف العلاج بمجرد انخفاض مستويات "الأميلويد" لدى المريض إلى مستوى معين.

وعلى الرغم من بعض المخاوف بشأن سلامة الدواء وتكلفته، يعتبر حصوله على الموافقة نجاحا كبيرا لشركة "إيلي ليلي" ويمكن أن يفتح الباب أمام علاجات جديدة أخرى لمرض الزهايمر، حسب "واشنطن بوست".


وتقدر تكلفة دورة العلاج بعقار "كيسونلا" التي تستمر 6 أشهر بنحو 12,522 دولارا، فيما تبلغ تكلفة عام كامل من العلاج 32 ألف دولار، وفقا للشركة المصنعة للأدوية.

وأظهرت إحدى التجارب السريرية أن عقار "كيسونلا" نجح في إبطاء التدهور الإدراكي والوظيفي لدى المرضى الذين يعانون من ضعف إدراكي خفيف بنسبة 35 بالمئة على مدى 18 شهرا.

ويعمل العقار عن طريق إزالة لويحة لزجة في الدماغ تسمى "بيتا أميلويد"، والتي ترتبط بمرض الزهايمر.

ومع ذلك، لا يخلو العقار، على غرار الأدوية المضادة لـ "الأميلويد" من الجدل، حيث توفي 3 مرضى تلقوا الدواء في تجربة سريرية بسبب المضاعفات.

علاجات أخرى
وكانت مجلة علم الأعصاب، قالت إن إن "استخدام الحبوب المنومة للحصول على بعض النوم، يمكن أن يقلل من تراكم كتل سامة من البروتينات في السوائل التي تغسل الدماغ كل ليلة".

وأوضحت المجلة، أنه "لا يزال هناك الكثير مما لا نعرفه عن مرض الزهايمر، ولكن الرابط بين قلة النوم وتفاقم المرض هي العلاقة التي يركز عليها الباحثون بشكل كبير في أبحاثهم الحديثة".


وفي السياق نفسه، أشارت المجلة إلى أن باحثين من جامعة واشنطن، في سانت لويس، توصّلوا إلى أن "الأشخاص الذين تناولوا سوفوريكسانت، وهو علاج شائع للأرق، لمدة ليلتين شهدوا انخفاضا طفيفا في اثنين من البروتينات، أميلويد بيتا وتاو، التي تتراكم في مرض الزهايمر".

وأضافت: "على الرغم من أن الدراسة قصيرة فقط وتشمل مجموعة صغيرة من البالغين الأصحاء، إلا أنها دليل مثير للاهتمام على العلاقة بين النوم والعلامات الجزيئية لمرض الزهايمر".

كذلك، "يمكن أن تكون اضطرابات النوم علامة تحذير مبكر لمرض الزهايمر الذي يسبق الأعراض الأخرى، مثل فقدان الذاكرة والتدهور المعرفي". فيما يعتقد الباحثون أن "تعزيز النوم يمكن أن يكون أحد السبل لدرء مرض الزهايمر، من خلال السماح للدماغ النائم بطرد البروتينات المتبقية ومنتجات النفايات الأخرى في اليوم".

وتتابع الدراسة نفسها بأنه "بحلول الوقت الذي تتطور فيه الأعراض الأولى، تكون مستويات أميلويد بيتا غير الطبيعية قد بلغت ذروتها تقريبا، وشكلت كتلة تسمى اللويحات التي تسد خلايا الدماغ".

مقالات مشابهة

  • 5 نصائح للوقاية من الإصابة بالسكري.. غيّر نمط حياتك الآن
  • كيف تعرف إذا كنت تعاني من مرض السكري؟.. إليك أساليب فعالة للوقاية منه
  • الزهايمر: دراسة تؤكد فائدة الكافيين في علاج المرض
  • نصائح من «الصحة» للوقاية من ألم القولون.. لا تهمل الأعراض
  • هيئة أبوظبي للدفاع المدني: 10 إرشادات للوقاية من حرائق المحاصيل الزراعية
  • علاج جديد للزهايمر في الأسواق.. يبطئ التدهور المعرفي والوظيفي
  • نظام غذائي يعزز معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان
  • وزير التموين يعلنها صراحة: شعارنا “خدمة المواطن قدر المستطاع”
  • وداعًا للنسيان.. دواء جديد لعلاج مرض الزهايمر
  • أطعمة غنية بفيتامين B يجب عليك إدراجها في نظامك الغذائي