"من لحظة إطلاق الصاروخ للحظة وصوله للهدف".."حزب الله" يعرض مشاهد من استهدافه لموقع إسرائيلي(فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
عرض "حزب الله" اللبناني مشاهد من استهدافه لموقع راميا التابع للجيش الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الجنوبية.
ونشر الإعلام الحربي في "حزب الله" مقطع فيديو يظهر "مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية موقع راميا التابع لجيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية".
وأبان مقطع الفيديو عملية الاستهداف منذ لحظة إطلاق الصاروخ حتى لحظة وصوله إلى الآلية المستهدفة.
كما أظهر المقطع لحظة استهداف هدف آخر في نفس الموقع.
وكان "حزب الله" قد أصدر بيانا عن عملية الاستهداف هذه، حيث قال إنه "دعما لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادا لمقاومته الباسلة والشريفة":
- "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 7:10 من صباح يوم السبت 11 مايو 2024 دشم وتحصينات وحامية موقع راميا بالأسلحة الصاروخية المباشرة والموجهة وقذائف المدفعية وأصابوها إصابة مباشرة".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار لبنان أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تويتر صواريخ طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة مشاهد من حزب الله
إقرأ أيضاً:
[ الذيل التابع والبوق الناهق ]
بقلم : حسن المياح – البصرة ..
كم هو محتقر ذليل هابط الذيل التابع ، لما يرافق دومٱ المسؤول المنتفع منه منفعة ذاتية رخيصة ولا يكاد يفارقه كأنه ظله …. وهو ليس مطلوبٱ منه أن يكون كذلك ….
إنها التبعية الدونية المذلة التي تسوق الذليل الى المذلة والهوان والسفول والتفاهة من أجل أن يبرز إعلاميٱ ، ليطش —- طشة رائجة , رخيصة منبوذة ، ممجة مكروهة ، لا مفكر فيها فضلٱ عن أن تستساغ قبول طبيعة إنسانية كريمة —- بين الناس على أنه مسؤول وله إعتبار { وطبعٱ ” الإعتبار ” هو ليس ” كالحقيقة والأصل والمنبت ” ، وأنه ذو مقام … وبالتعبير الفلسفي أنه ( ماهية ) وليس ( وجودٱ ) كما هو في وعي وفكر وعقيدة فلسفة الحكمة المتعالية ….. !!!
خابت الرجال الذين يكون منهم هذا النموذج الساذج الهابط الرخيص التبع الذليل …. !!!
تابع التلفاز … وسترى من هو هذا النموذج التافه الرقيع الذليل ، الإمعة المنقاد قيادة الشياه لما يخرجوا بها الى المرعى …. ؟؟؟
والماشية والشياه همها علفها ، وهذه هي حقيقة وطبيعة الحيوان ، لذلك هو كالشياه بل أضل منها سبيلٱ ، وحالٱ ، وتصرفٱ ، وسلوكٱ ، وتفكيرٱ ، ووجودٱ ….
گول لا ….
حسن المياح