قصفت زوارق الاحتلال الإسرائيلي غرب القطاع وخاصة مناطق السودانية وحي النصر، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية.

وفي سياق متصل قصف للاحتلال الإسرائيلي المناطق الشرقية لمدينة رفح الفلسطينية ومدفعية الاحتلال تستهدف شرق دير البلح ومخيمي البريج والنصيرات في وسط القطاع.

وفي سياق متصل أعلنت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مساء أمس الأحد، قصف جنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي جنوب حي الزيتون بقطاع غزة.

وقالت سرايا القدس: "قصفنا بقذائف الهاون جنود وآليات العدو المتوغلة جنوب حي الزيتون بغزة".

وأضافت سرايا القدس أنها قصفت أيضا بقذائف الهاون وصواريخ 107 جنود وآليات العدو بمحيط مسجد حسن البنا ومحيط جامعة غزة جنوب حي الزيتون.

يأتي هذا عقب ساعات قليلة، من إعلان سرايا القدس استهداف مقرات وجنود الاحتلال بمدينة رفح جنوب قطاع غز بالتعاون مع كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البريج والنصيرات زوارق الاحتلال سرایا القدس

إقرأ أيضاً:

مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية

آثار الأسير الإسرائيلي عومر شيم طوف، جدلا واسعًا، على مواقع التواصل الاجتماعي، الأول بسبب تقبيله لرأس جنديين من الفصائل الفلسطينية وهو مبتسم ومبتهج على منصة تسليم الأسرى، أما النقطة الثانية، فهي أنه كان الوحيد الذي يحمل مظروفا، واعتقد البعض في البداية أنه هدية تمنحها حماس للأسرى خلال الإفراج عنهم، إلا أن الأمر كان مختلفا.

تقبيل رأس جنود حماس

تجاهلت وسائل الإعلام العبرية مشهدًا لافتًا أثار جدلًا واسعًا، حيث قبَّل الأسير الإسرائيلي المجند عومر شيم توف، رأس عنصر من كتائب القسام خلال مراسم تسليم الأسرى في مخيم النصيرات بقطاع غزة.

انتشر المقطع المصوّر بشكل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره كثيرون لحظة غير مسبوقة في عمليات تبادل الأسرى.

في المقابل، أدى تجاهل الإعلام الإسرائيلي لهذا المشهد إلى حالة من الغضب في الأوساط الإسرائيلية، خاصة بين المنتقدين الذين اعتبروا أن الإعلام يحاول التعتيم على الموقف لتجنب الإحراج السياسي والعسكري.

#المسجد_الأقصى#غزة_تنتصر #يحيى_السنوار

﴿ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ ﴾

لحظة تاريخية وانسانية:

أسير إسرائيلي يقبل رأس أحد مجاهدي القسام في #غزه لحظة الإفراج عنه ضمن صفقة طوفان الأقصى.

هكذا هو إسلامنا وديننا العظيم ونهجه… pic.twitter.com/VNpq3pLIAr

— محمد بن فهد الحايف (@mohdbinF55) February 22, 2025 المظروف الذي حمله لم يكن هدية

كما أن المظروف الذي حمله الأسير الإسرائيلي لم تكن هدية من مقاتلي حركة حماس، بل كان هناك تعليق على المظروف كتب عليها «ممتلكات خاصة بالأسير».

وهو ما يعني أن الأسير الإسرائيلي كان يحمل مظروفاً يحتوي ممتلكاته الخاصة التي كانت معه لحظة أسره يوم 7 أكتوبر 2023، حافظ عليها رجال حركة حماس.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تقصف جنوب لبنان تزامنا مع تشييع جثماني "نصر الله وصفي الدين"
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي ينفذ سلسلة غارات جوية على جنوب لبنان
  • سرايا القدس في جنين تفجر عبوة ناسفة بآلية عسكرية “اسرائيلية”
  • جيش الاحتلال الإسرائيلي يوسع عملياته بالضفة الغربية
  • إسرائيل تقصف جنوب لبنان قبيل تشييع نصر الله
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم عرابة جنوب جنين
  • مَن هو الأسير الإسرائيلي الذي قبَّل رأس جنود حماس؟.. «المظروف» لم يكن هدية
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تقصف منزلًا شمال الضفة الغربية
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة