حركة فتح: الاحتلال الإسرائيلي يستعد لارتكاب مجازر في رفح
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
قال زيد تيم أمين سر حركة فتح في هولندا، إنه لا يوجد قرار دولي واحد ينتصر لعدالة القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن "نتنياهو" ليس فقط هو المتطرف.
في انتظار الراحة والتجديد: تحديد موعد إجازة عيد الأضحى لعام 2024 عاجل - القناة 12 الإسرائيلية عن السفير الأمريكي بإسرائيل: ما قاله بايدن هو أنه لا يعتقد أن شن عملية عسكرية في رفح فكرة جيدة الحكومة الإسرائيلية متطرفةوأضاف “تيم”، خلال لقاء عبر زووم ببرنامج "التاسعة"، المذاع على القناة الأولى أن من يعتقد أن نتنياهو فقط المتطرف هو واهم، موضحا أن المتطرف الأكبر هم من في الحكومة الاسرائيلية الحالية اليمين واليسار والمعارضة ولا يريدوا أن يصفوا الحرب على غزة بأنها نازية.
وتابع: "ما يحدث في غزة هي حرب إبادة حقيقية يندى لها جبين البشرية والسياسة الأمريكية في المنطقة تكيل بمكيالين، مشيدا بدور مصر على جميع المستويات السياسية والدبلوماسية وأمام محكمة العدل الدولية، مؤكدا أن مرافعة مصر أمام محكمة العدل الدولية كانت احترافية.
الاحتلال الإسرائيلي يستعد لارتكاب مجازر في رفحوتابع: “يجب على المجتمع الدولي العمل الجاد على وقف هذه المجزرة التي يقوم بها الاحتلال الاسرائيلي، منوها بأن الاحتلال يتحدى القانون الدولي ويستعد لارتكاب مجازر تلوى المجازر في رفح الفلسطينية”.
وشدد على ضرورة وجود دعم من كل الدول العربية والتعامل مع المجتمع الدولي بمنطق المصالح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حركة فتح القضية الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية حرب إبادة رفح الاحتلال الاسرائيلي
إقرأ أيضاً:
ممثل حركة حماس في لبنان: الكرة الآن في ملعب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
قال ممثل حركة حماس في لبنان، إن الكرة الآن في ملعب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.