رئيس هيئة ستاد القاهرة يكشف موعد انتهاء الديون
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كشف وليد عبدالوهاب رئيس هيئة ستاد القاهرة موعد انتهاء ديون الاستاد، موضحاً سبب عدم استثمار الملعب بالشكل الذي يضخ أموالا أكثر.
وقال وليد عبد الوهاب خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب بقناة "إم بي سي مصر": "حصيلة الاستاد في الماضي كانت مليونا و800 ألف جنيه وحاليا وصلت إلى 17 مليون جنيه سنويا"
وتابع وليد عبدالوهاب : "إيجار ملعب استاد الكرة 150 ألف جنيه وعرضنا على وزير الشباب والرياضة رفع المبلغ لـ200 ألف جنيه فرفض رأفة بالفرق المصرية".
وواصل:"استاد القاهرة هيئة خدمية في المقام الأول نخدم المنتخبات الوطنية والأندية بعيدا عن الشق الإستثماري، ولو فكرنا في استثمار الملعب ورفع الإيجار لـ300 ألف جنيه يبقى احنا كده مش بنخدم الكرة المصرية".
وأضاف:"في منتصف عام 2025 سننتهي من ديون استاد القاهرة، وعلمنا مشروع بالتعاون مع الهيئة الهندسية تكلفته مليار و650 مليون جنيه واحنا مدفعناش جنيه واحد والمشروع ده هيعود بالنفع على الاستاد بعائد يتراوح ما بين 20 إلى 30 مليون جنيه شهريا".
واختتم وليد عبدالوهاب حديثه: "أريد أن أقول إن العامل في استاد القاهرة بياخد في يوم الماتش من 8 الصبح لآخر اليوم 33 جنيها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وليد عبدالوهاب استاد القاهرة الحكاية عمرو أديب إم بي سي مصر هيئة ستاد القاهرة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ثري مزيف يغرق خطيبته في الديون
البلاد ـ وكالات
اكتشفت البريطانية ميغان كلارك- 27 عامًا- أن خطيبها الذي زعم بأنه اللورد بيرتي أندروود، وينتمي لعائلة نبيلة، وأنه خبير ساعات ناجح “يصنع الساعات ويصممها ويصلحها” لم يكن سوى محتال، هرب قبل الزواج بأسبوعين تاركًا إياها غارقة في بحيرة من الديون.
وقالت ميغان كلارك: إنها كانت تعمل مديرة في مقهى بجزيرة وايت عندما قابلت اللورد بيرتي أندروود لأول مرة، وكان يظهر بمظهر الساحر والمحب، ما جعلها تنجذب إليه بسرعة، وكان يقدّم لها هدايا باهظة الثمن، ويجلب لها الزهور، وبعد فترة قصيرة، تقدّم لخطبتها، فقبلت دون تردد.
وأضافت:« مع مرور الوقت، بدأت ألاحظ بعض الأمور المريبة، ولكن عندما عثرت بالصدفة على محفظته، كانت مليئة ببطاقات ائتمان، ولكن تحمل أسماء أشخاص آخرين، وعند ما حاولت التقصّـي عنها، اكتشفت أن الأسماء كلها تعود لشخص آخر يُدعى روبرت ماديجسكي، وهو محتال مدان يشبه اللورد بيرتي أندروود».
كل شيء عن اللورد بيرتي أندروود كان مختلقًا، فهو لم يكن سليل أسرة نبيلة، ولم يكن له علاقة بعلم الساعات، والسيارة والمنزل اللذان كان يمتلكهما مستأجران لنشر وهم الثراء، وما زاد الطين بلة، أنه أغرقها في ديون بلغت قيمتها “40 ألف دولار” عن طريق استخدام بطاقات ائتمان باسمها، حتى خاتم الخطوبة الماسي الذي حاولت بيعه لتغطية ديونها اتضح أنه مزيف.