بن قرينة ووفد قيادي كبير للحركة يعزون عائلات ضحايا فاجعة الصابلات
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تنقل رئيس حركة البناء الوطني, عبد القادر بن قرينة، إلى بلدية عين بوسيف بولاية المدية، وذلك لتقديم واجب العزاء والمواساة لعائلات ضحايا فاجعة غرق 5 أطفال في شاطئ متنزه الصابلات بالجزائر العاصمة.
وحسب بيان الحركة، فإن بن قرينة كان مرفوقا بوفد من قيادات الحركة ونوابها في البرلمان يتضمن:
-الدكتور والسيناتور خونا أحمد محمود نائب الرئيس.
-النائب كمال بن خلوف عضو المكتب الوطني.
-البرفيسور بريش عبد القادر رئيس الكتلة البرلمانية وعضو المكتب الوطني.
-النائب براء بن قرينة عضو مكتب مجلس الشورى الوطني.
-النائب بشير عمري رئيس المكتب الولائي.
-النائب جدو رابح.
-النائب الدكتور زهير فارس.
وأوضح المصدر نفسه، فإن هذه الزيارة تأتي تجسيدا لمعاني التضامن في المصائب الكبرى الهازة للضمير الوطني التي هي من صميم تقاليد وأخلاق الشعب الجزائري الذي يتلاحم دائما في الشدائد تحقيقا لواجب الإخاء وإلتماسا للمثوبة التي أكدها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله الشريف: (( ما من مؤمن يُعزِّي أخاه بمصيبةٍ؛ إلا كساه اللهُ من حُلَلِ الكرامةِ يومَ القيامةِ.)).
وبهذه المناسبة الحزينة، جدد أبناء ومناصلي حركة البناء الوطني تعزيهم لأهلنا في بلدية عين بوسيف، وخاصة منهم أقارب الضحايا وأهليهم الذين من بينهم أهل ذلك البيت الذي فقد أهله ثلاثة من الولد. يضيف البيان.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن قرینة
إقرأ أيضاً:
رئيس دائرة الحوار بين الأديان بالفاتيكان يعزي شيخ الأزهر في وفاة الدكتور محمد المحرصاوي
بعث الكاردينال جورج يعقوب كوواكاد، رئيس دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان، خطابا لفضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، أعرب فيه عن خالص تعازيه في وفاة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس جامعة الأزهر السابق، رئيس اللجنة العليا للأخوة الإنسانية، مؤكدا أنه رحل عن دنيانا تاركا للإنسانية إرثا كبيرا من الالتزام الراسخ بتعزيز قيم الاحترام المتبادل، والحوار، والتعايش السلمي، وغيرها من القيم التي دعت إليها وثيقة الأخوة لإنسانية.
وأضاف رئيس دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان: "نحن إذ نقدر للفقيد الراحل جهوده المخلصة في خدمة الحوار بين الأديان، والتي أسهمت في تعزيز العلاقات الإسلامية المسيحية، فإننا نثمن على نحو خاص تعاونه المخلص والجاد مع الكاردينال الراحل ميخيل أنخيل أيوسو، الرئيس السابق لدائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان، من أجل عالم متحد تسوده قيم السلام والأخوة الإنسانية.
وأضاف الكاردينال جورج يعقوب كوواكا، أن دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان, ورئيسها وجميع العاملين فيها يعبرون عن خالص التعازي القلبية إلى أسرة الفقيد الراحل، وإلى فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، وإلى جميع أعضاء مجلس حكماء المسلمين، وإلى كل محبيه، وأن يتقبلوا تضامننا معهم في مصابهم الأليم.