#سواليف

أصدرت مجموعة من #الشخصيات_الوطنية_الأردنية، الأحد، بيانا صحفيا طالبوا فيه السلطات الأردنية بالإعتراف بحركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) كحركة تحرر وطني لها الحق الذي ضمنته لها المواثيق الدولية الصادرة عن هيئة الامم المتحدة ومؤسساتها المختلفة بالمقاومة بكل اشكالها السلمية والمسلحة.

كما طالب الموقّعون على #البيان بفتح أبواب الاردن لقيادات المقاومة ومقراتهم إذا ما رغبوا بذلك.

وطالبوا وقف كل أشكال التعاون مع الكيان الصهيوني وفي مقدمتها الجسر البري الذي يمد العدو بكل مستلزماته من الخضار والفواكه وغيرها، والغاء كل الاتفاقيات الموقعة مع العدو من معاهدة وادي عربة واتفاقية الغاز وإتفاقية الماء مقابل الكهرباء.

مقالات ذات صلة الحبس لسيدة قتلت طفلتها لرفضها تنظيف “الصالون” 2024/05/12

كما طالب الموقّعون على البيان بالإفراج عن المعتقلين ممن اعتقلوا على خلفية المظاهرات والمسيرات التي ساندت المقاومة، وسائر المعتقلين على خلفية ارائهم السياسية.

وتاليا نصّ البيان وأسماء الموقّعين:

(بسم الله الرحمن الرحيم)

أجتمعت ثلة من أبناء الوطن بدعوة من السيد راكان سلمان العساف في دارة الرمز الوطني سلمان كايد العساف – رحمه الله تعالى، يوم السبت الموافق ١١-٠٥-٢٠٢٤ على خلفية إستمرار العدوان الصهيوني على أهلنا في غزة الصمود وخرجوا بالبيان التالي:-

(بيان للشعب الأردني العظيم)

يحق لكم أيها الأردنيون أن تفخروا بمواقفكم المساندة للشعب العربي الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة الصمود والإباء، التي سطرت وتسطر أروع المواقف في الجهاد والمقاومة ضد العدو الصهيوني ومن حالفه من قوى البغي والاستكبار العالمي.

يحق لكم أن تفخروا بالرسائل التي حملها لكم ثلة من أبنائكم من الاطباء والمهندسين والممرضين ممن خاطروا بارواحهم وتحدوا كل الصعاب ووصلوا لغزة العزة دافعهم الوحيد مشاركة اهلهم في ثغرة من ثغر الجهاد والمقاومة، ولإسناد زملائهم في القطاع الصحي، فقدموا ما استطاعوا من علمهم وخبراتهم، وما تيسر حمله من الأدوية والمستلزمات الطبية، بحيث اجروا مئات العمليات الجراحية للأطفال والنساء والشيوخ من ابناء غزة الحاضنة الأسطورية للمقاومة ممن تعرضوا للقصف الهمجي على يد قتلة الأنبياء والأطفال والنساء والشيوخ، فكان إستقبال الغزيون للوفد الأردني الذي تكون من:-

الدكتور عبادة العلي تخدير وانعاش، والدكتور محمد فؤاد الموسى أمراض باطنية والدكتور عبدالله السفاريني إستشاري جراحة عامة و جراحة منظار والدكتور عمر طه أخصائي تخدير و إنعاش والدكتور محمد حميدي أخصائي أطفال والاستاذ إبراهيم العايدي ممرض عمليات والدكتور عثمان الصمادي دكتور هندسة طبية، إستقبال لهفة الأخ لأخيه وحمْلوا الوفد رسائل من كل مقاوم وطفل ورجل وإمرأة وشيخ سلام ممزوج بأيات العرفان والشكر على المواقف المشرفة لكل فرد أردني لدعهم المادي و العيني والمسيرات المساندة لهم وإرسال الطواقم الطبية المتطوعة أو من خلال المستشفى الميداني العسكري للقوات المسلحة الأردنية (الجيش العربي)، المستشفى الوحيد من خارج القطاع والذي يقدم أفراده من أطباء وكوادر طبية أروع الصور في دعم أهلهم رغم ما يتعرضوا له من تضييق وقصف في بعض الأحيان، مطالبين أن يستمر هذا الدعم مهما كان يسيراً سواء من خلال الوفود الطبية أو الدعم المادي و العيني ومن خلال المسيرات والمظاهرات التي تشحذ هممنا و تشعرنا بأننا لسنا وحدنا في الميدان.

أيها الشعب الأردني العظيم

أن المقاومة التي صمدت أكثر من سبعة اشهر جعلت كل شبر من أرض غزة ناراً تلظى تلتهم جنود العدو وآلياته، وعليه نحن الموقعون على هذا البيان وكل من يتفق على ما جاء فيه من أبناء شعبنا نطالب الدولة الأردنية بكل سلطاتها (..) بما يلي:-

أولاً:- الإعتراف بشكل رسمي بحركة المقاومة الاسلامية (حماس) حركة تحرر وطني لها الحق الذي ضمنته لها المواثيق الدولية الصادرة عن هيئة الامم المتحدة ومؤسساتها المختلفة بالمقاومة بكل اشكالها السلمية والمسلحة.

ثانياً:- فتح أبواب الاردن لقيادات المقاومة ومقراتهم إذا ما رغبوا بذلك.

ثالثاً:- وقف كل أشكال التعاون مع الكيان الصهيوني وفي مقدمتها الجسر البري الذي يمد العدو بكل مستلزماته من الخضار والفواكه وغيرها من احتياجات العدو.

رابعاً:- الغاء كل الاتفاقيات الموقعة مع العدو من معاهدة وادي عربة واتفاقية الغاز وإتفاقية الماء مقابل الكهرباء.

خامساً:- الإفراج عن المعتقلين ممن أعتقلوا على خلفية المظاهرات والمسيرات التي ساندت المقاومة، وسائر المعتقلين على خلفية ارائهم السياسية.

ونحن بذلك لانمن على المقاومة بل هي التي تمن علينا فواجب مساندتها يدخل في صلب الأمن القومي الأردني، فها نحن نطالع صباح مساء اليمين المتطرف الذي يقود الكيان الصهيوني وفي مقدمتهم النتن ياهو تصريحاتهم التي يطلقونها دون ادنى إحترام للمعاهدات التي ابرمها النظام مع هذا الكيان اطماعهم في الأردن، فلن تكون الخارطة التي ضمت خارطة الأردن وخارطة فلسطين على المنصة التي ألقى عليها وزير المالية الصهيوني إحدى خطاباته على أنها “دولة” الكيان الصهيوني الأولى، و لا تصريحات المتطرف بن غفير الذي يسلح المستوطنين لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم إلى الأردن الأخيرة.

أيها الشعب الأردني العظيم

أن مساندة المقاومة بكل السبل السياسية والدبلوماسية والعسكرية واجب أخلاقي قبل أن تكون واجب قومي وديني، فالأردن وفلسطين منذ الأزل توأم يجمعهم النهر المقدس، فاذا كان نشيد حزب الليكود يقول في إحدى أبياته الضفة الشرقة لنا والضفة الغربية لنا، فالرد العملي على كل هذه الغطرسة الوقوف صفاً واحداً خلف المقاومة المشروعة للشعب العربي الفلسطيني، هذه المقاومة التي مزقت وحطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر وحوله بضعة الاف من الرجال الذي صدقوا الله فصدقهم لنمر من ورق.

أخيراً وليس آخراً، نحيي كل المواقف الحرة التي ساندت الشعب العربي الفلسطيني ومقاومته المشروعة، ووقفت ضد هذه الإبادة الجماعية لشعب يسعى للتحرر والانعتاق من نير الاحتلال في مدن الشرق و الغرب وفي الجامعات الأمريكية والأوروبية، فلولا هذا الصمود الأسطوري للمقاومة وحاضنتها الشعبية لما تحرك العالم هذا الحراك الذي يعيد للعالم إنسانيته.

عاش الشعب العربي الأردني العظيم
عاش الشعب العربي الفلسطيني العظيم
عاشت المقاومة الفلسطينية الباسلة
وإنه لجهاد نصر أو أستشهاد

عمان- الأحد الموافق ١٢-٠٥-٢٠٢٤

الموقعون:-
(البيان مفتوح لمن يرغب بالتوقيع)

أمجد هزاع المجالي
راكان سلمان العساف
سالم الفلاحات
علي فهيم الحباشنة
لؤي جمال عبيدات
معن علي المقابلة
هاني العموش
عبدالعزيز نايف الخريشا
زيد حاكم الفايز
سالم العيفة
عمر العسوفي
مروان الفاعوري
هايل السواعير
محمد مفلح الازايدة
سعد العلاوين
أحمد فاخر
عبدالرزاق بني هاني
عاصم العمري
خالد تركي المجالي
آمين الجعافرة
محمود أحمد التعمري
عثمان أحمد الصمادي
أحمد سعيد المومني
ماجد زيد الشناق
أحمد مرشد القرالة
إبراهيم يحيى الجرابعة
فاروق كامل العزة
فواز ربحي
حمزة أحمد العساف
سامر حمزة العساف
ركان حسن الدلاهمة
عبد الحافظ الهروط
فاروق السلمان
عماد محمد دعا
فارس حسين الشبيب
حسن إبراهيم
إبراهيم علي
عبدالله مطلق العساف
حمزة راكان العساف
حمزة محمد العبادي
عاطف علي
عدنان حسن العزايزة
عدنان الروسان
عادل العتوم
عمر طحيطح الخالدي
أمل عبدالله العموش
هاني محمود قدورة
محمود أحمد القاموق
أحمد عايش العمري
زياد ياسين المجالي
فواز الشاعر البرماوي
أمجد أحمد العجارمة
فراس الطواهية العبادي
المحامي فيصل الخزاعي
محمد أحمد الازايدة
سليمان حماد الحوامدة
رضى خضر الفران
رولا إبراهيم المغربي
هيفاء محمد ذياب
محمد فالح الدروبي
رائد احمد الحجاج
عبدالله العمرو المشاقبة
بسام ذياب العمايرة
إبراهيم عيد الحويطات
عباد عبد الرحمن سبيتان
عبدالله حسين أحمد
محمد إبراهيم الرجوب
حاتم الطراونة
عيده المطلق قناه
سفيان التل
يسار شطناوي
الحارث الحوراني
عمر منصور
عبدالعزيز القرشي
عبير خليفات
نرجس صندوقه
جمال سطعان عبيدات
إنشراح صندوقه
أحمد العقرباوي
أسحاق صندوقه
محمود أحمد البستنجي
نياز أحمد بيايضة
ياسر العوران
جمال حسين جت
أحمد أبراهيم الصعوب
أحمد حسن الزعبي
يوسف الحامد
مندوب عبيدات
فايز سحيمات
ضياء حداد
حسين السبول
حسني الصعوب
محمد عادل المجالي

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس البيان العربی الفلسطینی الکیان الصهیونی على خلفیة

إقرأ أيضاً:

المقاومة تُسلم 3 أسرى صهاينة للصليب الأحمر مقابل 183 أسيراً فلسطينياً .. وحماس تندد بإساءة الاحتلال معاملة المعتقلين

 

 

الثورة / متابعات

سلمت كتائب “عز الدين القسام”- الجناح العسكري لحركة “حماس”، امس- 3 أسرى صهاينة للجنة الدولية للصليب الأحمر في قطاع غزة، ضمن الدفعة الرابعة من صفقة التبادل في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير المنصرم مقابل اطلاق سلطات الاحتلال سراح 183 أسيرا فلسطينيا، بينهم 18 محكوما بالمؤبد و54 من ذوي الأحكام العالية، و111 من فلسطينيي غزة المعتقلين بعد 7 أكتوبر 2023..
وجرت عملية التسليم وسط حضور مئات الفلسطينيين وانتشار مكثف لمجاهدي القسام الذين حملوا بندقية “الغول” الخاصة بعمليات القنص، والتي كشفت الكتائب عن تطويرها واستخدامها عام 2014.
وفي سياق متصل قالت حركة حماس، أمس، إن “الانتهاكات المروعة بحق الأسرى الفلسطينيين في السجون «الإسرائيلية» تُعد جرائم حرب، تستدعي تدخلاً فورياً من المجتمع الدولي والأمم المتحدة لوقفها ومحاسبة مرتكبيها”.
وشددت حماس، في بيان، على أن “خروج عدد من أسرانا الأبطال من سجون الاحتلال إلى المستشفيات لتلقي العلاج جراء عمليات التنكيل والتعذيب يؤكد بشاعة ما يتعرضون له”.
وأضافت: “نواصل مع قوى المقاومة مسيرتنا المباركة لتحقيق أهداف شعبنا المتمثلة بالحرية، وتقرير المصير، وكنس الاحتلال”.
كما تعهدت الحركة بالوفاء للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال بـ”كسر قيدهم وإعادتهم إلى أحضان شعبهم”.
واعتبرت تلك الانتهاكات “جرائم حرب، تستدعي تدخلاً فورياً من المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية لوقفها، ومحاسبة مرتكبيها”.
بدورها، أعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، السبت، عن غضبها إزاء الطريقة التي تعاملت بها إسرائيل مع أسرى فلسطينيين خلال إطلاق سراحهم السبت، حيث كانوا “مكبلين بالأصفاد وفي وضع مؤلم”.
وأشارت إلى أن 27 شهيدا وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة، منهم 24 شهيدا انتُشلت جثامينهم، وشهيدان متأثران بجروحهما، وشهيد جديد، كما وصلت ثمان إصابات إلى المستشفيات، نتيجة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وحولت قوات الاحتلال المنطقة القريبة من سجن «عوفر» إلى منطقة عسكرية مغلقة، ومنعت تجمع ذوي المعتقلين وأطلقت اتجاههم قنابل الصوت.
واحتشد مئات المواطنين وذوو المعتقلين، منذ ساعات الصباح الباكر في ساحة متحف محمود درويش بمدينة رام الله، لاستقبال 32 معتقلا تم الإفراج عنهم من سجن عوفر، رافعين العلم الفلسطيني.
وقال رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين قدورة فارس، لوكالة الانباء الفلسطينية «وفا» خلال استقباله للأسرى المحررين، إن نجاح الشعب الفلسطيني في انتزاع حرية أبنائه من سجون الاحتلال رغما عن إرادة وأنف الاحتلال الإسرائيلي، له دلائل وأبعاد واضحة على قدرة شعبنا على تحرير أرضه، وتعكس إرادة الفلسطينيين الصلبة وإيمانهم العميق بحقهم في الحرية والاستقلال.
وأضاف: «نحن شعب عظيم، متمسك بثوابته الوطنية، ولن نحيد عنها حتى تحقيق كامل حقوقنا المشروعة، وإقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف».
يأتي ذلك فيما غادر 50 جريحاً ومريضاً من قطاع غزة مع مرافقيهم، امس، عبر معبر رفح إلى مصر، ضمن أول دفعة إجلاء طبي تغادر غزة عبر المعبر الذي أغلق بشكل كامل منذ مايو 2024. معظمهم من الأطفال الذين يعانون من أمراض السرطان والقلب، برفقة وفد من منظمة الصحة العالمية.
وينص اتفاق وقف إطلاق النار بين المقاومة الفلسطينية وكيان الاحتلال، الساري منذ 19 يناير 2025، على سفر 50 مريضاً وجريحاً يومياً مع مرافقيهم عبر معبر رفح.
ووصل الأطفال برفقة عائلات من مختلف مناطق قطاع غزة إلى مجمع ناصر الطبي جنوبي قطاع غزة، حيث جرى نقلهم عبر باص كبير إلى معبر رفح.
ووفقاً للاتفاق، سيتمّ تشغيل المعبر بإشراف البعثة الأمنية الأوروبية (EUBAM)، إلى جانب موظفين فلسطينيين من غزة «غير مرتبطين بحركة حماس، ويُرجّح أنهم محسوبون على السلطة الفلسطينية، لكن من دون تمثيل رسمي لها».
وكانت إذاعة جيش العدو قالت أمس الأول: إن الجيش انسحب من معبر رفح الحدودي بين قطاع غزة ومصر.
من جهته، أعلن الاتحاد الأوروبي انتشار بعثته المدنية في المعبر، وقال المتحدث باسم المفوضية الأوروبية للشؤون الخارجية أنور العانوني: إن المهمة المدنية للاتحاد بدأت أمس في معبر رفح بناء على طلب من الفلسطينيين والصهاينة.
وستشمل المهمة التعاون مع الموظفين الفلسطينيين على الحدود وتقديم الرعاية الطبية حتى نهاية المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار.
بدورها، أعربت منظمة الصحة العالمية عن ترحيبها بإجلاء 50 مريضا عبر معبر رفح، والتي تعد الأولى من نوعها منذ بدء وقف إطلاق النار ومنذ إغلاق المعبر في مايو الماضي. وقالت المنظمة: إن 12 ألفا – 14 ألف شخص لا يزالون بحاجة إلى الإجلاء الطبي خارج غزة.

مقالات مشابهة

  • ‏حماس تطالب الوسطاء بإلزام إسرائيل بإدخال مواد الإغاثة التي نص عليها اتفاق غزة ووقف الانتهاكات
  • «عمال مصر» تطالب الشعوب بدعم موقف القيادة السياسية لمواجهة مخططات الكيان الصهيوني برفح
  • المقاومة تُسلم 3 أسرى صهاينة للصليب الأحمر مقابل 183 أسيراً فلسطينياً .. وحماس تندد بإساءة الاحتلال معاملة المعتقلين
  • مخططات العدو الصهيوني تصطدم بالإرادة الحرة للشعب الفلسطيني
  • العدو يفرج عن الدفعة الرابعة من المعتقلين الفلسطينيين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار
  • العدو الصهيوني يفرج عن الدفعة الرابعة من المعتقلين الفلسطينيين ضمن اتفاق وقف إطلاق النار
  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم – الحلقة 2
  • بالفيديو.. تعرف على “محمد الضّيف” مهندس معركة “طوفان الأقصى” الذي أرعب الكيان الصهيوني
  • بالأرقام والتفاصيل.. الكشف عن كافة العمليات العسكرية التي نفذتها القوات المسلحة ضد كيان العدو الصهيوني إسناداً لغزة
  • الأمم المتحدة تطالب العدو الصهيوني بإلغاء قرار إنهاء أنشطة الأونروا