دبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة «جائزة الإعلام العربي» تعتمد الأعمال الفائزة لدورتها المقبلة «دبي الصحية» تستقطب دفعة من الممرضين والممرضات المواطنين

أعلنت مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، أن قيمة الإنفاق على قطاعات المجتمع خلال عام 2023 بلغت 80 مليون درهم في جوانب شملت الصحة والتعليم والشؤون الإسلامية والشؤون الاجتماعية وعموم الخير، وذلك بنسبة زيادة في الإنفاق بلغت 12% مقارنة بعام 2022.


وبحسب المؤسسة، بلغ حجم الإنفاق على قطاع التعليم 5.106 مليون درهم شملت المصروفات الدراسية والاحتياجات التعليمية للطلبة غير القادرين، فيما بلغت قيمة الإنفاق على قطاع الصحة 4.175 مليون درهم لدعم علاج المرضى وتغطية تكاليف العمليات الجراحية لأصحاب الدخل المحدود، وبلغ حجم الإنفاق على الشؤون الإسلامية والمساجد 48 مليون درهم تضمنت مصروفات المساجد ورعايتها والإسهام في دعم غير القادرين على أداء مناسك الحج والعمرة، أما في قطاع الشؤون الاجتماعية وعموم الخير، فقد بلغ حجم الإنفاق 22.5 مليون درهم شملت جوانب مختلفة من الدعم المجتمعي لأصحاب الدخل المحدود وأصحاب الهمم والأرامل والأيتام ودعم الأسر المنتجة. وأكد علي المطوع، الأمين العام لمؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّر في دبي، حرص المؤسسة على تحقيق أثر فعال في تنمية قطاعات المجتمع الحيوية، وذلك في إطار رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، رئيس المجلس التنفيذي، في ترسيخ أسس التنمية المجتمعية المستدامة، ودعماً لأجندة دبي الاجتماعية 33.
وقال المطوع، إن الخطة الاستراتيجية للمؤسسة تنطلق من رؤيةٍ واضحة في ترسيخ مبدأ الوقف المستدام وإرساء بنية وقفية رقمية لبناء قطاع وقفي يدعم ويتبنى أفضل حلول وممارسات التميّز والابتكار المؤسسي، والإسهام بدور حيوي فاعل في تنمية قطاعات المجتمع المختلفة، في مجالات التعليم والبحث العلمي وتوفير التمويل اللازم لتعزيز قدرات قطاع الرعاية الصحية والمراكز البحثية، وخلق أوقاف مستدامة تهدف إلى توفير حاجات المساجد، لافتاً إلى أن الوقف يلعب دوراً محورياً فاعلاً في تحقيق أثر إيجابي مستدام للمجتمع ومستقبل الأجيال القادمة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: دبي أوقاف دبي الإنفاق على ملیون درهم على قطاع

إقرأ أيضاً:

الإمارات ترصد 80 مليون درهم لزعزعة الاستقرار في حضرموت

وكشفت مصادر اعلامية عن تخصيص الإمارات مبلغ 80 مليون درهم بهدف إثارة الفتنة في محافظة حضرموت، مشيرًا إلى تورط شخصيات سياسية بارزة في هذا المخطط، من بينها شخصية سياسية كانت تعارض الإمارات سابقًا قبل أن يتم استقطابها.

وبحسب المصادر، فإن الإمارات تعمل عبر ما يسمى بالمجلس الانتقالي الجنوبي على تغذية الانقسامات بين أبناء حضرموت، مستخدمة ذلك كأداة لإحداث تغييرات في قيادة حلف قبائل حضرموت، للإطاحة بالشيخ عمرو بن حبريش، الذي وقف بقوة ضد المخططات الإماراتية في المحافظة.

وأكدت المصادر أن هذه التحركات تهدف إلى إعادة تشكيل المشهد السياسي في حضرموت بما يخدم أجندة الإمارات، محذرًا من تداعيات هذه التدخلات على استقرار المحافظة ونسيجها الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • «أوقاف الشارقة» تشارك في مبادرة فرحة عيد
  • “خيرات” و”المباني” توقعان اتفاقية شراكة مجتمعية لدعم برنامج التوطين
  • 5 مليارات درهم قيمة العقود الإيجارية بعجمان في 2024
  • غسل 60 مليون جنيه خلف أنشطة مشروعة.. تفاصيل التحقيقات مع متهم بالتزوير
  • محافظ بني سويف يفتتح مشروعات بــ 69 مليون جنيهاً في قطاعات التعليم والصرف الصحي
  • التسوق والترفيه يتصدران إنفاق السعوديين في عطلة عيد الفطر
  • أبوظبي للتراث تنظم فعاليات مجتمعية في نبض الفلاح
  • الإمارات ترصد 80 مليون درهم لزعزعة الاستقرار في حضرموت
  • شرطة الشارقة تضبط متسولاً بحوزته 14 ألف درهم
  • السعوية: التسوق والترفيه يتصدران إنفاق عطلة عيد الفطر