شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن رئيس المنطقة الاقتصادية يشهد توقيع عقد التخصيص لمصنع للأجهزة الكهربائية بالعين السخنة، شهد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية ل قناة السويس، توقيع عقد تخصيص قطعة أرض بمساحة 20 ألف متر مربع، لصالح شركة ميانتا .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رئيس المنطقة الاقتصادية يشهد توقيع عقد التخصيص لمصنع للأجهزة الكهربائية بالعين السخنة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رئيس المنطقة الاقتصادية يشهد توقيع عقد التخصيص لمصنع...

شهد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، توقيع عقد تخصيص قطعة أرض بمساحة 20 ألف متر مربع، لصالح شركة ميانتا الفرنسية للأجهزة المنزلية الصغيرة، وذلك لإنشاء مصنعها الثالث ومستودعها، داخل "إندستريا السخنة" بالمنطقة الاقتصادية، التابع للمطور الصناعي السويدي للتنمية الصناعية، إحدى الشركات التابعة للسويدي إليكتريك.

وقام بالتوقيع من الجانبين المهندس محمد القماح الرئيس التنفيذي لشركة السويدي للتنمية الصناعية، ونقولا بوري، العضو المنتدب لشركة Mienta، وبحضور السيد محمد حسين، المدير العام، حيث يستهدف التعاون بين الطرفين بدء استثمار شركة ميانتا صاحبة العلامة التجارية الفرنسية نحو 5 ملايين دولار لإنشاء مصنع ومستودع للأجهزة المنزلية الصغيرة، وهو يعد المصنع الثالث للشركة في مصر ومن المقرر افتتاحه خلال العام المقبل 2024، وذلك في إطار خططها لأن تصبح مركزًا للتصدير لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

في هذا السياق أعرب وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، عن سعادته بالتحرك الجاد الذي يقوم به المطور الصناعي السويدي للتنمية الصناعية في جذب استثمارات أجنبية متنوعة داخل مشروعاته بالمنطقة الصناعية بالسخنة، مشيراً إلى وجود مثل هذه العلامات التجارية الدولية داخل المنطقة من شأنه أن يعكس ثقة المستثمر الأجنبي في المناخ الاستثماري بالمنطقة الاقتصادية.

وقد صرح المهندس محمد القماح الرئيس التنفيذي لشركة السويدي للتنمية الصناعية قائلاً:" سعداء بالتعاون المشترك مع واحدة من الشركات الرائدة التي أثبتت نجاحها في السوق المصري، ويأتي هذا التعاون في إطار دورنا على مدار السنوات الماضية لدعم المصنعين من خلال تطوير وتشغيل مناطق صناعية مستدامة ومتكاملة بمجموع تسع مدن صناعية في مصر وإفريقيا"

وأضاف القماح: "أن اختيار مشاريعنا في السخنة، يأتي في إطار خطة الدولة لتطوير وتنمية المنطقة الاقتصادية لقناه السويس، كما تقوم الشركة بتطوير أكبر مشاريعها في المنطقة وهو "السخنة 360" وهي مدينة صناعية متكاملة على مساحة 10 مليون متر مربع تشمل كافة الخدمات الذكية والمرافق الضرورية، وتنقسم إلى منطقة صناعية ومنطقة لوجستية ومنطقة سكنية وأنشطة اجتماعية، وجامعة وأكاديمية فنية، ويتيح المشروع للمستثمرين الاستفادة من المزايا التجارية من هذا الموقع المتميز الذي يعد بوابة رئيسية للتجارة العالمية، ومن ثم يجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية من خلال ما تتمتع به المنطقة من حوافز استثمارية متنوعة."

توقيع العقد

ومن جانبه قال نقولا بوري، العضو المنتدب لشركة Mienta "ميانتا": " نحن متحمسون وسعداء لمشروعنا الجديد في "إندستريا السخنة" بالمنطقة الاقتصادية، حيث يعد هذا هو المصنع الثالث لنا في مصر بعد نجاح تجربتنا ومشاريعنا السابقة، ويأتي هذا المشروع وفق خططنا لنكون في المركز البحري للمنطقة بأكملها، والذي يتزامن مع احتفال العلامة التجارية الفرنسية هذا العام بالذكرى العاشرة لتواجدها في مصر وخططها لتحقيق المزيد من النمو."

وأضاف:" من المتوقع أن تصل الطاقة الإنتاجية للمصنع 650 ألف جهاز بحلول عام 2025، حيث يتضمن المشروع قطعة الأرض المخصصة للمستودع والذي تبلغ طاقته الاستيعابية أكثر من 200 حاوية، وتمثل "إندستريا السخنة" فرصة ممتازة للمستثمرين الأجانب مثل Mienta، خاصة أنها تمنحنا نفوذًا كبيرًا مع الدول المجاورة الذين يمكنهم الآن توقع مواعيد تسليم أسرع ".

تجدر الإشارة إلى أنه من المتوقع مع إنشاء المصنع الجديد لشركة "ميانتا" أن يصل عدد المنتجات المصنعة محلياً إلى 60 منتجاً متنوعاً من أدوات إعداد الطعام والطهي والأجهزة المنزلية، وذلك بعد أن كان الإنتاج المحلي يشمل 35 منتجًا فقط – والباقي منها واردات، كما أن المصنع الجديد سيوفر أيضًا 250 فرصة عمل للشباب المصري.

54.200.234.237



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل رئيس المنطقة الاقتصادية يشهد توقيع عقد التخصيص لمصنع للأجهزة الكهربائية بالعين السخنة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سكة حديد هرات خواف مشروع إستراتيجي لتعزيز اقتصاد أفغانستان

كابل- تشكل سكة حديد "هرات – خواف" جزءا أساسيا من المبادرات التي تتبناها حكومة أفغانستان لتحسين البنية التحتية للنقل، وتعزيز الروابط التجارية مع دول الجوار.

يهدف المشروع، الذي يربط مدينة هرات (غربي أفغانستان) بمدينة خواف (شرقي إيران)، إلى تسهيل حركة التجارة بين أفغانستان ودول المنطقة، ويُتوقع أن تكون له تأثيرات اقتصادية إيجابية على المدى الطويل.

سياق تاريخي

بدأ مشروع سكة حديد "هرات – خواف" في عام 2007 عندما كانت الحكومة الأفغانية تسعى إلى تطوير بنية تحتية للنقل تسهم في تسهيل التجارة وتعزيز الروابط الاقتصادية مع الدول المجاورة، وفي ذلك الوقت، كانت أفغانستان بحاجة ماسة إلى تحسين شبكات النقل، خاصةً في ظل تزايد الضغط على المرافق الموجودة وارتفاع تكلفة النقل البري.

وتم توقيع اتفاقية بين أفغانستان وإيران في عام 2012 لتطوير خط سكة حديد يربط بين مدينة هرات ومدينة خواف، كجزء من خطة كبرى لربط أفغانستان بشبكة السكك الحديدية الإقليمية والدولية.

وبدأت الأعمال في بناء الخط الحديدي عام 2016، وتم افتتاح الجزء الأول في عام 2018، بعدها بدأت الحكومة بتوسيع المشروع عبر التعاون مع شركات دولية، مستكملة الترتيبات المالية اللازمة لذلك.

إعلان بناء الجزء التكميلي

وقّعت الحكومة الأفغانية في مارس/آذار 2024 عقدا لبناء الجزء التكميلي من خط السكك الحديدية بتكلفة إجمالية 53 مليون دولار. ويتعلق العقد بالمرحلة الثانية من الجزء الرابع من خط "خواف – هرات" الذي يمتد على 47 كيلومترًا.

ومن المتوقع أن يتم إنجاز المشروع خلال عامين، ومع اكتمال هذا الجزء، ستُربط مدينة هرات بشكل كامل بشبكة السكك الحديدية والموانئ الإيرانية، ما سيسهل حركة البضائع والركاب بين أفغانستان ودول المنطقة، ويسهم في تعزيز التبادل التجاري بين آسيا الوسطى والجنوبية.

يُعد هذا الجزء من المشروع آخر خطوة في ربط ولاية هرات بشبكة النقل الإقليمية، ما سيؤدي إلى تسريع نقل السلع وتعزيز القدرات الاقتصادية للمنطقة.

تطوير المشروع

تولي الحكومة الأفغانية اهتمامًا كبيرًا بتطوير البنية التحتية للنقل، وخاصة مشروع سكة حديد "هرات – خواف".

وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم حاكم هرات، محمد يوسف سعيدي لـ(الجزيرة نت): "وصلت شحنة تجارية عبر خط السكك الحديدية هرات – خواف إلى محطة روزنك، وتشمل 26 عربة قطار، 20 منها تحتوي على سكر من الإمارات، و6 عربات تحتوي على إسمنت، وقد وصلت إلى محطة روزنك في ولاية هرات".

وأضاف أن "هذه واحدة من العديد من الشحنات التي نشهدها عبر سكة حديد هرات-خواف، ما يعكس دور الخط في تسهيل الحركة التجارية وتحسين الوضع الاقتصادي في المنطقة".

من جانبه، قال المتحدث باسم وزارة الأشغال العامة الأفغانية، محمد أشرف حق‌ شناس لـ(الجزيرة نت): "نحن نركز على تعزيز التعاون مع إيران في مجال السكك الحديدية، وقد شهدنا زيادة في حركة النقل عبر هذا الخط".

وأكد أن "تعزيز القدرات الفنية في هذا المجال مهم جدا لضمان تنفيذ عمليات النقل بكفاءة عالية، ونحن نبحث عن فرص استثمارية مشتركة مع إيران وشركاء آخرين، لتحسين البنية التحتية للسكك الحديدية في أفغانستان".

وفي تصريحات سابقة، أكد المتحدث باسم الحكومة الأفغانية، ذبيح الله مجاهد أن "إيران تلتزم بتوسيع مشروع سكة حديد خواف – هرات ليشمل مناطق إضافية مثل بدخشان وصولًا إلى الصين. هذا المشروع سيجعل هرات مركزا اقتصاديا وتجاريا رئيسيا في المنطقة ويعزز من مكانة أفغانستان على الصعيدين الإقليمي والدولي".

"فرصة كبيرة"

يقول الخبير الاقتصادي الأفغاني، شمس الرحمن أحمدزي لـ(الجزيرة نت) إن المشروع يمثل فرصة كبيرة لأفغانستان لتعزيز مكانتها الاقتصادية في المنطقة؛ فلا يقتصر على تسهيل حركة التجارة، بل يسهم في تطوير بنية أفغانستان التحتية للنقل، وبالتالي تزيد القدرة على جذب الاستثمارات الخارجية.

إعلان

ويضيف أنه من خلال تسهيل عملية النقل، ستتوفر للمستثمرين طرق أسرع وأرخص للوصول إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، متوقعا أن يسهم الخط الحديدي في خفض التكاليف، وبالتالي تسريع النمو الاقتصادي، كما أنه يتيح فرصًا تجارية جديدة في القطاعات الزراعية والصناعية.

لدى أفغانستان طموحات اقتصادية من تنفيذ خط سكك حديد "هرات – خواف" (الفرنسية) فوائد مرجوة تعزيز حركة التجارة الإقليمية والدولية: يُعدّ المشروع جزءا أساسيا من شبكة النقل التي تسهم في تسهيل حركة التجارة بين أفغانستان ودول الجوار، مثل إيران، وتركيا، والإمارات، والهند، ويسرع نقل البضائع وتقليل تكاليف النقل، ما يعزز قدرة أفغانستان على تصدير منتجاتها مثل الفواكه والخضروات والمنتجات الصناعية الأخرى إلى الأسواق العالمية. تقليل كلفة النقل: يُعدّ النقل عبر السكك الحديدية أكثر كفاءة من حيث التكلفة والوقت مقارنة بالنقل البري؛ فمن خلال سكة حديد "هرات – خواف"، يمكن نقل كميات كبيرة من البضائع بتكلفة منخفضة مقارنة بالشاحنات البرية، ما يعزز تنافسية المنتجات الأفغانية في الأسواق العالمية، وهذا التوفير قد يؤدي إلى خفض أسعار المنتجات المحلية، ما يعزز القدرة الشرائية للمواطنين. تحفيز الاستثمار الأجنبي: يسهم تحسين البنية التحتية للنقل في زيادة جاذبية أفغانستان للمستثمرين الأجانب، ويعد المشروع مثالًا على التعاون الإقليمي بين أفغانستان وإيران، ويمكن أن يكون بوابة لجذب المزيد من الاستثمارات في قطاعات مثل التجارة، والصناعة، والزراعة، كما أن وجود شبكة نقل متطورة يزيد من فرص أفغانستان في استقطاب الشركات العالمية التي تبحث عن طرق أسرع وأرخص لتوزيع منتجاتها في المنطقة. تعزيز التبادل الاقتصادي بين دول المنطقة: يسهم المشروع في تعزيز التكامل الاقتصادي بين أفغانستان ودول الجوار، مما يعزز التعاون في مجالات التجارة والنقل، من خلال تسهيل حركة البضائع والركاب، ويعزز المشروع العلاقات التجارية والاقتصادية بين إيران وأفغانستان، مع إمكانية توسيع نطاق التعاون ليشمل دولا أخرى مثل تركيا وبلدان آسيا الوسطى. إعلان التحديات المحتملة

على الرغم من الفوائد المتوقعة لمشروع سكة حديد "هرات – خواف"، فإن ثمة تحديات قد تواجه تنفيذ المشروع بشكل كامل، ومن أبرز هذه التحديات:

التمويل: رغم أن التعاقدات مع الشركات الدولية وخاصة من روسيا قد توفر التمويل اللازم، فإن التحديات الاقتصادية الداخلية، مثل التضخم والعقوبات، قد تؤثر على القدرة على تأمين التمويل المستدام. التعاون الإقليمي: على الرغم من التعاون الجيد بين أفغانستان وإيران، قد تواجه الحكومة الأفغانية تحديات في تعزيز التعاون مع دول أخرى في المنطقة بسبب التوترات الجيوسياسية. العوائق الجمركية: قد تشهد حركة التجارة عبر سكة حديد "هرات – خواف" بعض التأخير بسبب العوائق الجمركية، وقد تؤثر القوانين والإجراءات الجمركية على سرعة نقل البضائع، حيث إن التعقيدات الجمركية قد تؤدي إلى زيادة التكاليف، وتباطؤ عمليات التصدير والاستيراد، مما يؤثر على الكفاءة المتوقعة من المشروع. أبعاد اجتماعية

يمكن لمشروع سكة حديد "هرات – خواف" أن يكون له تأثير اجتماعي إيجابي على المجتمع الأفغاني؛ فمن خلال توفير فرص العمل في مجالات البناء والصيانة، سيحسن المشروع من مستوى معيشة السكان المحليين في المناطق التي يمر بها الخط الحديدي.

بالإضافة إلى ذلك، قد يسهم المشروع في تحسين الظروف الاجتماعية عبر توفير فرص اقتصادية جديدة، وخفض البطالة، وتعزيز المستوى المعيشي.

مقالات مشابهة

  • الشارقة إلى نهائي كأس رئيس الدولة للمرة الـ12
  • رئيس الديوان العام للمحاسبة يشارك في اجتماع مجلس إدارة مبادرة “الإنتوساي” للتنمية في مملكة بوتان
  • اقتصاد ما بعد الحرب في السودان: بين إعادة الإعمار واستمرار النهب
  • أمن القاهرة يلبى استغاثة مواطن غير قادر على الحركة
  • سكة حديد هرات خواف مشروع إستراتيجي لتعزيز اقتصاد أفغانستان
  • الأحمال الكهربائية بدأت الارتفاع.. والمؤشر لامس «الحمراء»
  • توقيع اتفاقية تعاون مع «القصّر» لتحديث مشروع الأم البديلة بتخصيص مبلغ 100 ألف دينار
  • انطلاق "دولية الطيران اللاسلكي" بالعين الأربعاء
  • المنطقة الاقتصادية المتكاملة بالظاهرة.. فرص واعدة للدفع بالتنويع الاقتصادي
  • سونلغاز : نحو ربط 10 آلاف مستثمرة فلاحية بالشبكة الكهربائية في 2025