أكد السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن ما نراه في رفح الفلسطينية جزء من استراتيجية نتنياهو عمل على تنفيذها على مراحل منذ بدايته في الحكومة، مشددا على أننا في المرحلة قبل النهائية لهذه الاستراتيجية والهدف الإسرائيلي هو التواجد على الحدود المصرية مع قطاع غزة وهذا الدافع الرئيسي للهجوم على رفح الفلسطينية.

الولايات المتحدة بدأت تتخذ إجراءات ليست حاسمة

وأضاف «هريدي»، خلال حوار ببرنامج «مساء dmc»، مع الإعلامي أسامة كمال، على «قناة dmc»، أننا يجب علينا التركيز على ما هو قادم والولايات المتحدة بدأت تتخذ إجراءات ليست حاسمة ولكن تبعث رسائل للقيادة الإسرائيلية بأن هناك حدودا معينة أمريكا لن تقبل بها إذا أقدمت إسرائيل في الهجوم على رفح الفلسطينية.

وتابع أنَّ إسرائيل بسيطرتها على معبر رفح من الجانب الفلسطيني يكونوا قد سيطروا على كافة المعابر الخارجية ويتحكم فيما يدخل غزة ويخرج منها سواء بضائع أو أفراد، موضحا أن نتنياهو وحكومته يريدون أن يكونوا في موقف تفاوضي قوي ويتحكمون في من سيدير قطاع غزة في المستقبل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حرب غزة الجهود المصرية رفح الفلسطينية العدوان الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

هل ترغب في أسلوب ميشلان في منزلك؟ اشترِ الأطباق المستعملة مثل الفرنسيين

يدفع عشاق الطعام آلاف من اليوروهات للحصول على أدوات مائدة من أرقى مطاعم فرنسا، حسبما أعلنت صحيفة ذا صنداي تايمز، اليوم 15 ديسمبر 2024.

تقول الصحيفة، عندما أعد الشيف الراحل بول بوكوز حساء الكمأة السوداء الشهير في عام 1975، خلال مأدبة أقامها الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان على شرفه، لم يتخيل أن تصبح تلك الوعاء الأبيض الصغير الذي قُدم فيه الحساء عنصرًا ثمينًا لدى جامعي التحف.

يُعرف هذا الطبق بـ”حساء VGE” نسبة إلى الرئيس جيسكار ديستان، وأصبح وعاؤه المصنوع من الخزف قطعة مميزة يمكن الحصول عليها اليوم مقابل 80 يورو (66 جنيهًا إسترلينيًا) من متجر مطعم بول بوكوز في ليون. ولا يزال المطعم الحاصل على نجمتين من ميشلان يستخدم نفس الأوعية المصنوعة من قبل السيراميك الفرنسي الشهير Pillivuyt، بزخارف حمراء وزرقاء مع الأحرف الأولى من اسم الرئيس ديستان.

حتى وقت قريب، كان من المستحيل الحصول على هذا الوعاء. لكن ذلك تغير مع ظهور سوق لبيع الأواني المستعملة من أرقى مطاعم فرنسا.

في سوق أقيم الشهر الماضي داخل قاعة مدينة ليون الباروكية، احتشد المئات في الصباح الباكر لاقتناء أكثر القطع المرغوبة. اصطف الناس حول الساحة الرئيسية، واستمر الطابور حتى الخامسة مساءً، حيث اشترى 8، 000 عميل نحو 12، 000 قطعة.

صرّح فريدريك بيلهومي، المؤسس المشارك لمبادرة Chefs’ Dishes: “لقد بعنا كل شيء تقريبًا!” لكن كان لا يزال هناك بعض القطع المعروضة، مثل طقم نحاسي من مطعم Château de Bagnol بسعر 5 يوروهات لكل قطعة، ومجموعة أطباق ساخنة مقابل 70 يورو.

حب الفرنسيين لأدوات الطاولة الفاخرة

تقول ساندرين دولينسكي، مديرة الموارد البشرية البالغة من العمر 52 عامًا من ليون: “لديّ ولع بأدوات المائدة الفضية والأطباق الجميلة.” هذه المرة، اشترت أطباق مقبلات من مطعم جورج بلان، أقدم مطعم حاصل على نجمة ميشلان في العالم.

وأضافت، المبيعات السابقة أقيمت في ألزاس وبوردو، وهناك خطط لإقامة أول سوق في باريس في فبراير المقبل. سيشارك مطاعم شهيرة مثل Le Grand Café Capucines وLes Deux Magots، الذي كان المفضل لدى إرنست همنغواي.

فن المائدة الفرنسي

في عام 2010، أدرجت اليونسكو وجبة الطعام الفرنسية ضمن التراث الثقافي غير المادي، حيث يعتبر فن ترتيب الطاولة جزءًا أساسيًا منه.

توضح بيلهومي

يقول الطباخ الشهير «بيلهومي»، «عندما نتحدث عن فن المائدة في فرنسا، فإن القدرة على ترتيب طاولات جميلة أمر بالغ الأهمية، موضحا أنه بالنسبة للمطاعم، يعد التبرع بالأواني المستعملة وسيلة لدعم الجمعيات الخيرية مثل Kiwanis وApprentis d’Auteuil التي تدرب الشباب المضطرب على العمل في قطاع المطاعم».

ويقول فينسنت لو رو، مدير مطعم بول بوكوز: «نستبدل أطباقنا كل خمس أو ست سنوات، لكنها تبقى بنفس التصميم التقليدي»، مشيرا إلى أن اقتناء هذه الأواني الفاخرة يتيح للناس إضفاء لمسة من فن الطهي الراقي على موائدهم المنزلية، ما يجعل تجربة مطاعم ميشلان ممكنة دون تكاليف باهظ.

اقرأ أيضاً"فن الاتيكيت وقواعد البروتوكول" ندوة بإعلام جنوب الوادي

انطلاق أولى فعاليات برنامج القيادى في «المراسم والبروتوكولات» بالغربية

مقالات مشابهة

  • “التعاون الإسلامي” يوثق زيادة استهداف إسرائيل للمدارس في الأراضي الفلسطينية
  • واشنطن تطلب موافقة إسرائيل على مساعدات عسكرية عاجلة للسلطة الفلسطينية
  • أميركا تطلب موافقة إسرائيل لمساعدة السلطة الفلسطينية عسكرياً
  • المحجوب: البعثة الأممية لا ترغب في تحقيق الاستقرار السياسي لليبيا
  • هل ترغب في أسلوب ميشلان في منزلك؟ اشترِ الأطباق المستعملة مثل الفرنسيين
  • إسرائيل تبحث تفككا محتملا للسلطة الفلسطينية
  • الخارجية الفلسطينية تطالب بضغط دولي عاجل لوقف إجراءات الاحتلال لضم الضفة الغربية
  • أستاذ علاقات دولية: إسرائيل ترغب في فرض أمر واقع بالضفة الغربية وغزة
  • الخارجية الفلسطينية: نجدد مطالبتنا بضغط دولي عاجل لوقف إجراءات الضم في الضفة
  • أستاذ علاقات دولية: إسرائيل ترغب في فرض أمر واقع بالضفة الغربية وغزة|فيديو