أبوظبي – الوطن:

حصل بنك أبوظبي التجاري على المركز الأول بين المؤسسات المصرفية في تصنيف التميز في تجربة العملاء وحل في المرتبة الثانية على مستوى كافة القطاعات الاقتصادية في دولة الإمارات العربية المتحدة وذلك حسب أحدث استبيان سنوي أجرته مؤسسة “كي بي أم جي لوار جلف”.

وذكر التقرير السنوي لتجربة العملاء لمؤسسة كي بي أم جي أن هذا التصنيف المتقدم على مؤشر التميز في تجربة العملاء يأتي ليؤكد على النهج الشامل الذي يتبعه البنك للارتقاء بتجربة العملاء بشكل مستمر، حيث يجمع بين الخدمات المتميزة ومحفظة من المنتجات المصرفية المتنوعة إضافة إلى الابتكار في الخدمات الرقمية والكفاءة في العمليات التشغيلية والحفاظ على خصوصية البيانات وأمن المعلومات.

ومن ناحية أخرى، فإن أولوية خدمة العملاء تعتبر من المبادئ الراسخة لدى مجموعة بنك أبوظبي التجاري، كما أنتعزيز البنك لأدائه وتفوقه من خلال المراجعات الدورية لتجارب العملاء تؤكد على أهمية هذا الجانب كركيزة رئيسية. وعلى صعيد آخر، يحرص البنك على مواصلة الاستثمار في التقنيات الرقمية المتقدمة لدعم قاعدة عملائه المتنامية وإثراء تجربتهم المصرفية مع حرص البنك على أهمية التواصل المباشر مع العملاء.

وفي إطار جهود بنك أبوظبي التجاري لمواكبة التوجهات الجديدة في القطاع المصرفي وتعزيز جاهزيته للمستقبل، يواصل البنك تنفيذ استراتيجيته في مسيرة التحول الرقمي والاستفادة من الفرص الواعدة بما يدعم نموه المستمر ويعزز إنتاجيته وكفاءة عملياته التشغيلية للارتقاء بتجربة العملاء.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

عند مستوى 3%.. البنك المركزي في ماليزيا يبقي على سعر الفائدة دون تغيير

قرر البنك المركزي في ماليزيا الإبقاء على سعر الفائدة القياسي الحالي دون تغيير عند مستوى 3%.

وجاء قرار البنك المركزي الماليزي موافقا لتوقعات خبراء المال والاقتصاد في ماليزيا، والتي رجحت استمرار تثبيت سعر الفائدة طوال عام 2025.

وعلى الرغم من وجود عد استقرار يٌخيم على المناخ الاقتصادي العام عالميا، إلا أن التوقعات الرسمية في ماليزيا تتجه ناحية نمو الاقتصاد الماليزي بنسبة تتراوح بين 4.5% و 5.5% في عام 2025، وذلك بعد تحقيق نمو بنسبة 5.1% في عام 2024.

وبالنسبة للتضخم في ماليزيا، فتوقع البنك المركزي أن يظل معدل التضخم تحت السيطرة خلال عام 2025، حيث سجل التضخم الرئيسي والأساسي 1.7% و 1.8% على التوالي في شهر يناير. ومع ذلك، حذر البنك المركزي الماليزي من أن بعض العوامل قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم، مثل التغيرات في السياسات المحلية وأسعار السلع العالمية وسياسات التجارة.

وفيما يتعلق بالعملة المحلية، توقع البنك المركزي الماليزي أن يحظى «الرينجيت الماليزي» بدعم من التوقعات المحلية الإيجابية والإصلاحات الهيكلية، على الرغم من احتمال حدوث تقلبات في الأسواق المالية.

اقرأ أيضاًبعد قرار بنك إنجلترا بتثبيت سعر الفائدة.. الجنيه الإسترليني يتراجع أمام هذه العملات

بعد قرار بنك إنجلترا بـ تثبيت سعر الفائدة.. الجنيه الإسترليني يتراجع أمام هذه العملات

يبدأ تداولها في يونيو المقبل.. بنك إنجلترا يصدر عملات جديدة تحمل صورة الملك تشارلز

مقالات مشابهة

  • 20% استردادا نقديا لعملاء البنك الوطني العماني عند التزوّد بالوقود من "شل"
  • «إس آند بي»: 20% نمو متوقع بقطاع التأمين الإماراتي خلال 2025
  • سلطان بن أحمد القاسمي يكرم الجهات الفائزة بجائزة التميز المؤسسي “تميز” في دورتها الأولى
  • 11 مليار دولار لإعادة الإعمار.. البنك الدولي يكشف خسائر لبنان من الحرب
  • ولي عهد أبوظبي يشهد الجلسة الرمضانية الأولى لمجلس محمد بن زايد بعنوان مستقبل الأنظمة المالية في عصر التقنيات الذكية
  • ولي عهد أبوظبي يشهد الجلسة الرمضانية الأولى لمجلس محمد بن زايد
  • الزيودي: فرص استثمارية ضخمة بين الإمارات وإفريقيا الوسطى
  • ثاني الزيودي: الشراكة الاقتصادية بين الإمارات وأفريقيا الوسطى تعزز التجارة الثنائية
  • بنك المغرب يدعو الأبناك إلى "تصنيف الزبناء" حسب مستوى مخاطر غسل الأموال وتمويل الإرهاب
  • عند مستوى 3%.. البنك المركزي في ماليزيا يبقي على سعر الفائدة دون تغيير