الفرس “كاليفا” بطلة لكأس الوثبة في البرازيل
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أحرزت الفرس “آر جي كاليفا” لكلاوديو روبيرتو بإشراف استانسلاو بيتروشنسكي، وقيادة جيفكلون بيسبو لقب كأس الوثبة “ستاليونز” أمس الأول الذي أقيم على مضمار سيداد جارديم في نادي “الجوكي كلوب” في ساو باولو بالبرازيل ضمن فعاليات النسخة الـ 16 لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.
وحافظت “آر جي كاليفا” على انتصاراتها في سباقات كأس الوثبة “ستاليونز” وهذه المرة على جائزة بول جميل صليبا والمخصص للخيول العربية الأصيلة “مهرات وأفراس” في عمر 3 سنوات فما فوق.
ويتضمن المهرجان سباقات جوهرة تاج الشيخ زايد، وكأس زايد، وكأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكأس الوثبة “ستاليونز”، والملتقى العالمي لسباقات الخيول العربية الأصيلة.
وانطلقت أولى سباقات المهرجان في يناير الماضي، وتمت إضافة سباقات جديدة هذا الموسم 2024، ليصل عددها إلى 150 سباقاً محلياً ودولياً، منها سباقات للفئات الأولى والثانية والثالثة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“قيصرية الكتاب” تستذكر سيرة الشيخ حسن آل الشيخ
نظّمت قيصرية الكتاب ضمن برنامج ” شخصيات وطنية” أمسية بجامعة الأمير سلطان بالرياض مساء اليوم احتفاءً بإرث معالي الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ – رحمه الله – وإسهاماته في مجالات التعليم والثقافة والأدب التي امتدت لأكثر من 26 عامًا.
واستهلت الأمسية بفيلم وثائقي استعرض محطات حياة الشيخ حسن آل الشيخ منذ نشأته ومسيرته المهنية الحافلة، ثم ألقى المشرف العام على قيصرية الكتاب أحمد الحمدان كلمة أكّد فيها أهمية استذكار الرموز الوطنية.
وعن مآثر آل الشيخ تحدث خلال الأمسية التي إدارها حمد القاضي، كل من الدكتورة ندى أبا الخيل، والدكتور طلال قستي، عن الرحلة التعليمية للمحتفى بإرثه وإنجازاته – رحمه الله – وإسهاماته في تطوير التعليم العام والعالي بالمملكة، والمراكز القيادية التي تولاها آنذاك.
وسلّط المتحدثان حديثهما عن مؤلفات الراحل التي شملت كتبًا ومقالات صحفية، ودوره في المشهد الثقافي والتعليمي.
وأضافت الدكتورة ندى أبا الخيل لمسة خاصة حين تحدثت عن رسالتها في درجة الماجستير، التي اختصت بها حياة الشيخ ونثره، معبرة عن مدى تأثرها الشخصي بسيرته، وكيف ألهمها عمق تجربته لبلورة رسالتها على نحو يليق بمقامه.
ويأتي هذا الاحتفاء في إطار رؤية قيصرية الكتاب؛ لتعزيز حضور الشخصيات الثقافية البارزة في المشهد الوطني، وتجسير العلاقات بين الأوساط الأكاديمية والثقافية، دعمًا للأهداف الثقافية لرؤية المملكة 2030.