شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن عضو بمجلس الدولة الليبي المبعوث الأممي يطعن في أي اتفاق، اتهم سعد بن شرادة عضو المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، الاثنين، المبعوث الأممي عبد الله باتيلي بأنه يطعن دائما “في أي اتفاق يصل له الليبيون ويعمل .،بحسب ما نشر المشهد الليبي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عضو بمجلس الدولة الليبي: المبعوث الأممي يطعن في أي اتفاق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عضو بمجلس الدولة الليبي: المبعوث الأممي يطعن في أي...

اتهم سعد بن شرادة عضو المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، الاثنين، المبعوث الأممي عبد الله باتيلي بأنه يطعن دائما “في أي اتفاق يصل له الليبيون ويعمل على التقليل من شأنه”.

“نمثل كل الشعب”

وقال بن شرادة إن “باتيلي يعمل على إرباك المشهد السياسي في ليبيا، وذلك عندما تحدث عن ضرورة إشراك كل المواطنين الليبيين في الاتفاق”، مؤكدا أن مجلسي الدولة والنواب “يمثلان كل الشعب الليبي بما فيها الأطراف المسلحة”، وفق ما نقلت وكالة أنباء العالم العربي (AWP).

وكان مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا قد قال أمس، إن البعثة الأممية لا تدعم طرفا أو إقليما على حساب آخر في ليبيا، ولا تساند أي قادة ضد آخرين.

وأوضح باتيلي في كلمة أمام ملتقى لحكماء فزان، أن مستقبل البلاد “يجب ألا يتوقف أو يعتمد فقط على مجلسي النواب والدولة، بل على طموحات ورغبات الليبيين”.

“مستمرون في خارطة الطريق”

وأكد بن شرادة أن مجلسي النواب والدولة “ماضيان في تحقيق التوافق الكامل ومستمران في خارطة الطريق، ولن يأخذا تصريحات المبعوث الدولي في الاعتبار”.

واعتبر عضو مجلس الدولة تصريحات باتيلي عن أن خارطة الطريق هي لتقاسم السلطة بين مجلسي الدولة والنواب بأنها “كلام مغلوط لأن لجنة (6+6) أقرت قانون انتخابات لا يقصي أي طرف أو مواطن ليبي”، في إشارة إلى اللجنة المشتركة بين مجلسي النواب والدولة المعنية بقوانين الانتخابات.

الطعن في أي اتفاق

من ناحية أخرى، وصف بن شرادة الملف الليبي بأنه “معقد”، مضيفا “لذلك فإن باتيلي لا يستطيع الخروج عما تريده الأطراف الدولية المتصارعة على الساحة الليبية. والدول الخمس الكبار لا سيما روسيا والولايات المتحدة لديها خلافات حادة في الملف الليبي، وهذا السبب الذي يدفع باتيلي للضرب بأي اتفاق بين الليبيين”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عضو بمجلس الدولة الليبي: المبعوث الأممي يطعن في أي اتفاق وتم نقلها من المشهد الليبي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی لیبیا

إقرأ أيضاً:

إبراهيم النجار يكتب: اتفاق الشرع قسد.. وماذا بعد؟!

في دوامة المشهد السوري، حيث تتشابك الخيوط وتتعقد.. يظل عنصر المفاجأة سيد الموقف هناك. وعلي الرغم من وضوح الصراعات، يبقي توقيت الأحداث لغزا محيرا، حيث تتبدل فيه المواقف والتحالفات في برهة من الزمن.. أحداث دامية، واشتعال النيران في الساحل السوري، جعلت الصوت الدولي يرتفع، مطالبا بوقف العنف، وتحرك حكومة دمشق علي وجه السرعة، لرأب الصدع ومعالجته قدر المستطاع. 
في غمرة هذا المشهد المأساوي، يطل فجأة إعلان اتفاق بين دمشق وقوات سوريا الديمقراطية، "قسد". والذي وصف بـ التاريخي، حسب مراقبين، ذلك الاتفاق الذي كان بالأمس القريب ضربا من الخيال. ينص الاتفاق، الذي وقعه الرئيس السوري، أحمد الشرع، وقائد "قسد"، الجنرال مظلوم عبيدي، على دمج جميع المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية، في إطار الدولة السورية الجديدة. خطوة يراها البعض، أهم تطور منذ سقوط حكم بشار الأسد. إذ يطمح السوريون، إلي أن يسهم الاتفاق، في وأد أي محاولات انفصالية، ومنع أي اقتتال داخلي قد يعيد البلاد إلي الفوضي.
بينما امتلأت شوارع دمشق، بـ الاحتفالات، وسط آمال بأن يشكل الاتفاق، اختراق كبير في مسار بناء الدولة الجديدة، هناك من يدعو إلي التريث، محذرين من أن التنفيذ هو الاختبار الحقيقي، لمدي جدية الأطراف في الالتزام ببنود الاتفاق - الاتفاق في حد ذاته جيد - غير أن الضغوط الإقليمية، قد تؤثر بقوة علي مجريات تنفيذ بنود الاتفاق، ومعطياته علي الأرض، ولا سيما، أن اللاعبين الدوليين، لن يقفوا مكتوفي الأيدي، ومن ثم فإن نجاح الاتفاق، يتوقف علي قدرة "قسد"، علي مقاومة الإغراءات والضغوط الخارجية، التي ربما قد تعيدها إلي دائرة المواجهة مع الدولة، هذا من جهة، ومن جهة أخري، مرونة دمشق في تلبية متطلبات السوريين الأكراد، وقبولهم في الاندماج في النظام. 
ثمة من يري، هذا التفاؤل مشروط، ولا بد من الحذر من الفخاخ السياسية، فـ الاتفاق يعزز وحدة البلاد، ويحبط المخططات الإسرائيلية، الساعية إلي استغلال الاقليات الدينية والعرقية، لتقسيم سوريا. ومن ثم لابد من التركيز علي دمج كل مكونات المجتمع السوري، ومنح الشعب في حقه في السلطة، وإدارة شئون البلاد، وإلا فإن الفرص ستضيق أكثر فأكثر علي الحكومة الجديدة، إقليميا ودوليا. فهل سيثبت الاتفاق قوته، أمام العواصف السياسية والتدخلات الخارجية، وصراع المحاور في سوريا؟.

مقالات مشابهة

  • إقالة المبعوث الأمريكي لشؤون الرهائن.. عاجل
  • عقبات على الطريق.. ماذا بعد اتفاق قسد والشرع؟
  • المبعوث الأممي لسوريا: الاتفاقات الأخيرة تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها
  • المبعوث الأممي: اتفاقات الإدارة الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية تؤكد أهمية توحيد البلاد
  • المبعوث الأممي لسوريا: ندعو لإنهاء جميع أشكال العنف فورًا وحماية المدنيين
  • قنصل ليبيا: القضاء التونسي أصدر حكما جائرا بحق الليبي مهرب الكسكسي 
  • إبراهيم النجار يكتب: اتفاق الشرع قسد.. وماذا بعد؟!
  • طهران تستدعي سفراء 3 دول احتجاجا على استفزاز بمجلس الأمن
  • إعلام روسي : طائرة المبعوث الأمريكي ويتكوف تهبط في مطار فنوكوفو
  • ???? شبح السيناريو الليبي وكيف ستمنع مركزية الاقتصاد تقسيم السودان على غرار ليبيا