في يومهم العالمي.. تكريم عدد من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي (صور)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كّرم الدكتور أحمد محمود صادق، مدير عام مستشفي بنى سويف التخصصي، عددًا من التمريض بالمستشفى بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للتمريض، لتميزهن فى العمل وجهودهن خلال الفترة الماضية فى الارتقاء بمنظومة العمل داخل المستشفى.
ونقل مدير عام المستشفى، خلال الاحتفالية تحيات الدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية، والدكتور بيتر وجيه، نائب رئيس الأمانة للحضور بمناسبة اليوم العالمي للتمريض، نظرًا لجهودهن ومساعدتهن المرضي والظهور بصورة مشرفة أمام الجميع.
وقدم د. أحمد صادق، خلال اللقاء التحية لجميع الحضور معبرًا عن سعادته بوجوده بين هيئة التمريض لتكريمهن بمناسبة اليوم العالمي للتمريض، مشيرًا إلى أن هيئة التمريض بالمستشفي يستحقون التكريم جميعًا لما يبذلونه من جهد في خدمة المرضى ومساعدتهم الأطباء، فى تقديم خدمة صحية على أعلى مستوى.
وأشار الدكتور أحمد صادق، إلى أن تكريم اليوم ضمن نهج تنتهجه إدارة المستشفى لتشجيع مختلف العاملين بالمستشفى على المزيد من التميز وبذل الجهد للارتقاء بالخدمة الطبية، وخلق روح المنافسة بينهم، ودعمهم وحثهم على تقديم الأفضل.
حضر الحفل الدكتورة إيمان البنا، نائب مدير المستشفى، وخالد فايز، المدير المالي والإداري بالمستشفي وفاطمة أحمد، مديرة التمريض.
تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي تكريم عددًا من تمريض مستشفى بني سويف التخصصي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مستشفى بني سويف التخصصي بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف جامعة بني سويف حوادث بني سويف مديرية أمن بني سويف مدير مستشفى بني سويف اليوم العالمي للتمريض
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة المنصورة: تحديث شامل لمبنى الحروق والتجميل وفقًا للكود العالمي للمستشفيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة، اجتماعًا اليوم الأربعاء لمناقشة خطة تطوير مبنى الحروق وجراحات التجميل بالجامعة، في إطار حرص إدارة الجامعة على تطوير مستشفياتها الجامعية، والمساهمة في تحقيق الأهداف الوطنية للنهوض بالمنظومة الصحية في مصر، وتقديم خدمات طبية عالية الجودة تُلبّي احتياجات المرضى من جميع أنحاء الجمهورية.
فيما حضر الاجتماع الدكتور محمد عبد العظيم، نائب رئيس الجامعة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، و الدكتور أشرف شومة، عميد كلية الطب، و سعد عبد الوهاب، أمين عام الجامعة، و الدكتور وليد منير، مدير مستشفى المنصورة الجامعي، و الدكتور أحمد عبد الجليل، نائب مدير المستشفى، و الدكتور أحمد الصباغ، رئيس قسم جراحة التجميل والحروق.
وفي مستهل الاجتماع، أكَّد الدكتور شريف خاطر ضرورة توفير كافة سبل الرعاية الطبية لمرضى الحروق، مشيرًا إلى حرص الجامعة على تحديث البنية التحتية لتقديم خدمات طبية متخصصة للحالات الحرجة من الحروق من خلال مبنى مركز الحروق والتجميل والذي يعد أول مركز جامعي متخصص من نوعه في الدلتا ، بالتوازي مع مشروع توسعة مستشفى الطوارئ وإنشاء امتداد جديد لها، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتطوير المنظومة الصحية في مصر لضمان تقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطنين.
ووجه رئيس الجامعة بضرورة تنفيذ خطة التطوير وفقًا للمعايير القياسية والمواصفات العالمية للمستشفيات، مع التنسيق المشترك بين اللجان الهندسية والطبية والإدارية، وتكليفها بالإسراع في إتمام الإجراءات اللازمة لبدء أعمال التطوير.
من جانبه، استعرض الدكتور محمد عبد العظيم دراسة التطوير التي أعدها مركز الدراسات والاستشارات الهندسية بالجامعة مسبقًا، والتي تشمل أعمال الصيانة المدنية، وتحديث شبكة الغازات الطبية، ونظام الإطفاء، والمصاعد، وغرف العمليات والعناية المركزة، وأوضح أنه جرى بالفعل البدء في تنفيذ أعمال التطوير المتعلقة بشبكة الغازات الطبية ونظام إنذار الحريق، وفقًا للخطط الهندسية التي تهدف إلى تعظيم الاستفادة من موارد الجامعة، وذلك من خلال تركيب خزان أكسجين يخدم مبنى الحروق ومستشفى الطلبة، فضلًا عن ربط نظام الإطفاء بشبكة الحريق في مستشفى المنصورة الجامعي.
كما قدَّم الدكتور أشرف شومة عرضًا عن الوضع الحالي للمبنى، الذي بدأ تقديم الخدمات الطبية عام 2010، موضحًا متطلبات التطوير اللازمة لضمان تقديم الرعاية الطبية العاجلة لحالات الحروق والحالات الحرجة الناتجة عن الحوادث.
وأوضح الدكتور أحمد الصباغ الهيكل التفصيلي للمبنى، الذي يتكون من ستة طوابق، ويضم 61 سريرًا، و6 أسرّة للعناية المركزة، و3 غرف عمليات، وغرفة إفاقة، بالإضافة إلى غرفتين لتغيير ضمادات مرضى الحروق، إلى جانب الكوادر البشرية من أعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والعاملين بالمبنى.
بدوره، أكَّد الدكتور وليد منير أن تطوير مبنى الحروق والتجميل يُعد خطوة مهمة لتعزيز قدرة المستشفى على التعامل مع الحالات الحرجة من الحروق، مشيرًا إلى سعي المستشفى لتقديم خدمات طبية متكاملة وفق أحدث البروتوكولات العلاجية العالمية.