ضحية التخدير.. تفاصيل وفاة الإعلامي هاني عصر في عملية "اللحمية" (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
كشفت أسرة الإعلامي هاني عصر تفاصيل وفاته بعد خضوعه لعملية جراحية في اللحمية بإحدى المستشفيات، حيث غاب عن الوعي لمدة 15 يومًا قبل وفاته.
دخل يعمل لحمية مات..أحد أقارب هاني عصر لـ "الفجر": ضحية خطأ طبي ننشر أسباب الحكم على سائق "أوبر" في واقعة وفاة حبيبة الشماع المحكمة: الفتاة ارتابها الرعب بعد السرعة الجنونية وغلق النوافذ تفاصيل وفاة هاني عصرأوضح الشقيق الأكبر للراحل هاني عصر أنه كان مرافقًا له في ذلك اليوم، وقد أُخبر بأن العملية ستكون بسيطة، ولكنها استمرت أكثر من المتوقع.
وتابع الشقيق: "تم نقل هاني إلى العناية المركزة وكانت درجة وعيه فقط 2%، ورغم محاولات إنقاذه إلا أنه توفي بعد يومين من الحادث".
وأضاف الشقيق الأصغر لهاني أنه كان قلقًا لمدة طويلة بعد تأخر العملية وعندما شاهده خارج غرفة العمليات بوجه منتفخ، كان يشعر بالقلق أكثر. وعندما زار الطبيب المعالج في اليوم الثاني، أُخبر أن العملية كانت ناجحة وأن ما حدث كان طبيعيًا وسيعود وعيه بعد يومين فقط.
وأكد أن التقرير الطبي أظهر نقصًا في الأكسجين، وتمت مراجعة القضية من قبل استشاري مخ وأعصاب كبير في أمريكا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عملية جراحية العناية المركزة خطأ طبي التقرير الطبي غرفة العمليات الطبيب المعالج
إقرأ أيضاً:
أغرب قضايا محكمة الأسرة.. طرد زوجة من عش الزوجية بعد أسبوعين زواج
وقفت زوجة أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، وقصت مشكلتها بعد وقوعها في قبضة زوج لا يعرف الرحمة، -وفقا لوصفها- في شكواها، بعد أن وجدت نفسها مطرودة من عش الزوجية بعد أسبوعين زواج، وملاحقة باتهامات كيدية، بعد خلاف كبير نشب بينهما بسبب حضور خطيبها السابق حفل الزفاف.
تلك واحدة من ألاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة).
وأكدت الزوجة:" خطيبي السابق-صديق شقيقي المقرب- ووالدته جارتنا منذ أن كنا بعمر 5 سنوات، ورغم انفصالي عنه علاقته وشقيقي استمرت كما هي، وكان بمثابة فرد من عائلتنا رغم خلافتنا التي تسببت في فسخ خطبتنا منذ أكثر من 4 سنوات قبل زواجي من زوجي، وعندما حضر زفافي كانت برفقة زوجته ولم أتخيل للحظة واحدة أن زوجي سيفتعل خلاف كبير أمام الحضور ويطرده، وتطور الأمر إلي تشابك بالأيدي بينه وشقيقي".
وأشارت الزوجة:" انتهي الخلاف بعد تدخل المقربين وتم الصلح بين شقيقي وزوجي، وذهبت مع زوجي للمنزل، وبعد مرور أسبوع على زواجنا جاءت والدته لتزورنا بالمنزل، وبدأت في إلقاء الاتهامات وعندما تصديت لها ورفض مخاطبتها لي بتلك الطريقة غضب زوجي وأنهال علي ضربا، وأنتهي الخلاف بمحاولتي ترك المنزل إلا أنه منعني فصبرت".
وتابعت:" تدهورت الأمور سريعا بعد أن أتضح أن زوجي ما زال يضع -خلافنا في حفل الزفاف في رأسه- وأجبرني على توقيع تنازل عن حقوقي بالإكراه، وأخذ مصوغاتي، وأجبرني على ترك منزل الزوجية، وهدد بتركي معلقة، وعندما شكوته لاحقني بالاتهامات الكيدية، بسبب شكه وغضبه الشديد وغيرته الجنونية ".
مشاركة