جهاد جريشة يحسم الجدل حول ركلة جزاء نهضة بركان أمام الزمالك | عاجل
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
حسم جهاد جريشة، الحكم الدولي السابق، الجدل حول ركلة الجزاء المحتسبة لصالح نادي نهضة بركان المغربي في الدقيقة الـ10، أمام الزمالك، في المباراة التي تجمع الفريقين حاليا، في ذهاب نهائي الكونفدرالية الأفريقية، والمقام على الملعب البلدي في مدينة بركان المغربية.
وكشف «جريشة» في تصريحات لموقع «الوطن سبورت»، أن ركلة الجزاء التي جرى احتسابها لصالح نهضة بركان، صحيحة، مشيرا إلى أن قرار الحكم صحيح.
وأكد الحكم الدولي السابق، أن هناك إعاقة وتلامس من حسام عبد المجيد، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، في قدم يوسف الفحلي، مهاجم نهضة بركان
واحتسب الحكم الكيني بيتر كاماكو ركلة جزاء لنهضة بركان بعد العودة لتقنية الفيديو.
وتمكن البوركيني إسوفو دايو من تسجيل الهدف الأول لنهضة بركان من ركلة جزاء مسددا الكرة على يمين الحارس محمد عواد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك جهاد جريشة بلدية المحلة ضربة جزاء نهضة برکان
إقرأ أيضاً:
حكم جوار الرجال إلى النساء في صلاة العيد .. الأزهر يحسم الجدل
أجاب مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن سؤال: ما حكم صلاة الرجال إلى جوار النساء في صلاة العيد؟
وقال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن خروج المسلمين رجالًا ونساء وأطفالًا لصلاة العيد أمر مستحب؛ ليكبروا الله ويشهدوا الخير.
وأكد مركز الأزهر، أنه ينبغي الفصل بين الرجال والنساء إذا أقيمت الصلاة، فيصطف الرجال في الصفوف الأولى ثم الصبيان ثم النساء؛ ولا تقف المرأة عن يمين الرجل ولا عن شماله؛ فعن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه قال: ألا أحدثكم بصلاة النبي: «فَأَقَامَ الصَّلَاةَ، وَصَفَّ الرِّجَالَ وَصَفَّ خَلْفَهُمُ الْغِلْمَانَ، ثُمَّ صَلَّى بِهِمْ فَذَكَرَ صَلَاتَهُ»، ثُمَّ قَالَ: «هَكَذَا صَلَاةُ -قَالَ عَبْدُ الْأَعْلَى: لَا أَحْسَبُهُ إِلَّا قَالَ: صَلَاةُ أُمَّتِي-». [أخرجه أبو داود].
وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «صَلَّيْتُ أَنَا ويَتِيمٌ، في بَيْتِنَا خَلْفَ النبيِّ، وأُمِّي أُمُّ سُلَيْمٍ خَلْفَنَا». [متفق عليه].
وذكر مركز الأزهر، أن في هذا التنظيم والترتيب تعظيم لشعائر الله، وحفاظ على مقصود العبادة، ومنع لما قد يخدش الحياء، أو يدعو لإثم، أو يتنافى مع الذوق العام.
وقد رغَّب سيدنا محمد في تخصيص باب من أبواب مسجده لخروج النساء تأكيدًا على هذه المعاني، فعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال: «لَوْ تَرَكْنَا هَذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ». [أخرجه أبو داود].
وأكد أنه لا ينبغي أن تُصلِّي المرأة بجوار الرجل إلا في وجود حائل بينهما، فإن صلَّت بجواره دون حائل فالصلاة باطلة عند الأحناف، ومكروهة عند جمهور الفقهاء.
وخروجًا من هذا الخلاف، وحرصًا على صحة الصلاة بالإجماع، ومراعاة للآداب العامة التي دلَّت عليها الشريعة، وحثَّت عليها الفطرة، ووافقها العرف؛ فإننا ننصح بالتزام تعاليم الشرع بترتيب الصفوف، ووقوف كلٍّ في مكانه المحدد له.