جهاد جريشة يحسم الجدل حول ركلة جزاء نهضة بركان أمام الزمالك | عاجل
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
حسم جهاد جريشة، الحكم الدولي السابق، الجدل حول ركلة الجزاء المحتسبة لصالح نادي نهضة بركان المغربي في الدقيقة الـ10، أمام الزمالك، في المباراة التي تجمع الفريقين حاليا، في ذهاب نهائي الكونفدرالية الأفريقية، والمقام على الملعب البلدي في مدينة بركان المغربية.
وكشف «جريشة» في تصريحات لموقع «الوطن سبورت»، أن ركلة الجزاء التي جرى احتسابها لصالح نهضة بركان، صحيحة، مشيرا إلى أن قرار الحكم صحيح.
وأكد الحكم الدولي السابق، أن هناك إعاقة وتلامس من حسام عبد المجيد، مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، في قدم يوسف الفحلي، مهاجم نهضة بركان
واحتسب الحكم الكيني بيتر كاماكو ركلة جزاء لنهضة بركان بعد العودة لتقنية الفيديو.
وتمكن البوركيني إسوفو دايو من تسجيل الهدف الأول لنهضة بركان من ركلة جزاء مسددا الكرة على يمين الحارس محمد عواد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك جهاد جريشة بلدية المحلة ضربة جزاء نهضة برکان
إقرأ أيضاً:
التعداد السكاني في ديالى يشمل الجميع.. مدير ناحية قره تبه يحسم الجدل
بغداد اليوم-ديالى
كشف مدير ناحية قره تبه، وصفي التميمي، اليوم الأحد (17 تشرين الثاني 2024)، حقيقة استثناء 5 مدن شرق البلاد من التعداد السكاني، وذلك بعد تداول واسع للمعلومة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وقال التميمي في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "ما أوردته بعض منصات التواصل الاجتماعي بغزارة في الأيام الماضية عن استثناء مدن المادة 140 في ديالى، والتي تشمل 5 مدن بينها قره تبه، من التعداد السكاني، غير صحيحة".
وأضاف أن "وزارة التخطيط الاتحادية استكملت كافة الإجراءات للمضي في إجراء التعداد العام يومي 20-21 من تشرين الثاني الجاري، وفق السياقات المعتمدة في بقية المدن العراقية"، نافياً "وجود أي بنود تحدد القومية في استمارات التعداد".
وأكد التميمي أن "التعداد العام جوهره تنموي بأبعاد تهدف إلى رسم خرائط مستقبلية حول اقتصاد العراق، وكيفية معالجة التفاوت في الفقر والخدمات، وبقية المسارات الأخرى".
وتقترب الحكومة العراقية من إجراء التعداد العام للسكان، في 20 من الشهر الجاري، وهو التعداد الأول الذي يشمل جميع مناطق العراق منذ نحو 4 عقود.
وشهد العراق آخر تعداد عام للسكان شمل جميع محافظاته عام 1987، وعلى الرغم من أن البلد أجرى تعدادا آخر للسكان عام 1997، الا أن الأخير لم يشمل محافظات إقليم كردستان، لأنها كانت شبه مستقلة عن العراق في عهد النظام السابق.
ويعتبر التعداد المقرر اجراؤه، في 20-21 نوفمبر الحالي، التاسع الذي يشهده العراق في تاريخه الحديث، وفيما إذا سارت العملية بسلاسة، فسيطوي العراق صفحة الإحصاءات والأرقام الصادرة عن المعاهد والمنظمات الخاصة بهذا الشأن المعتمد عليها منذ سنوات.
ويختلف التعداد الحالي عن سابقيه في كونه لا يحتوي على حقلي القومية والمذهب وينص فقط على الديانة، ويثير غياب القومية في استمارة التعداد الى جانب عمليات التغيير الديمغرافي، الذي شهدته المناطق المتنازع عليها حسب المادة 140 من الدستور العراقي، مخاوف الكرد والتركمان من أن يؤدي الى ترسيخ هذه التغييرات، خاصة أن غالبية سكان المناطق المتنازع عليها مثل سنجار غرب الموصل مازالوا نازحين في المخيمات.