شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن نفيٌ من جمعية المصارف .، صدر عن الأمين العام لجمعية مصارف لبنان فادي خلف البيان الآتي “يتداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبراً غير صحيح عن توجيه جمعية المصارف .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نفيٌ من جمعية المصارف...، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن الأمين العام لجمعية مصارف لبنان فادي خلف البيان الآتي:
“يتداول بعض مواقع التواصل الاجتماعي خبراً غير صحيح عن توجيه جمعية المصارف كتاباً إلى سعادة حاكم مصرف لبنان بالوكالة الأستاذ وسيم منصوري بخصوص السحوبات بالعملات الأجنبية. إن هذا الخبر عارٍ عن الصحة جملة وتفصيلاً”.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نفيٌ من جمعية المصارف... وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من جمعیة المصارف
إقرأ أيضاً:
ذا هيل: إدارة ترامب تحتاج إلى قطر لمعالجة أزمات المنطقة
أكد مقال رأي في صحيفة ذا هيل الأمريكية أن ترامب سيواجه مجموعة كبيرة من التحديات في وقت مبكر من إدارته لتجنب انتشار الصراعات المسلحة في الشرق الأوسط وشرق أوروبا وشرق آسيا. وبين المقال الذي كتبه يانوش بوجايسكي الباحث الأمريكي في مؤسسة جيمس تاون واشنطن، أن إدارة ترامب تحتاج إلى دولة قطر لمعالجة عدد من الازمات خاصة في الشرق الأوسط في إطار إجراء المزيد من العلاقات التبادلية مع الولايات المتحدة والتي من شأنها أن تعود بالنفع على المنطقة.
ولفت المقال إلى أن قطر تُعَد مثالاً وثيقا للتعاون مع واشنطن في عدد من القضايا حيث يتمتع ترامب بتاريخ بناء معها حيث ساعدت قطر وزير الخارجية السابق مايك بومبيو في التفاوض على اتفاق مع طالبان أنهى المستنقع الأفغاني. وتواصل فريق ترامب بالفعل مع قطر للمساعدة في إعادة الرهائن الأمريكيين والإسرائيليين الذين ما زالوا محتجزين في غزة. واوضح المقال أن القطريين والمصريين هم الوحيدون الذين لديهم إمكانية الوصول إلى حماس، ليس بسبب أي دعم سياسي، ولكن لأن الإدارات الأمريكية منذ الرئيس جورج دبليو بوش طلبت من القطريين العمل كوسيط بين إسرائيل وحماس.
وشدد المقال على أن هناك حاجة ملحة لمساعدة قطر في إعادة إعمار غزة وجنوب لبنان، مبرزا أن قطر ساعدت في الماضي، وحان الوقت لكي تساهم في فترة ولاية ترامب الثانية حيث تحتاج ادارته إلى حلفاء ووسطاء قادرين على مساعدة واشنطن في التغلب على تحديات السياسة الخارجية المتزايدة.
وقال التقرير: بعد أن تم الإطاحة بنظام بشار الأسد، أكد الرئيس المنتخب دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستبقى خارج الحرب الأهلية. وقال إنه يريد إنهاء الحروب، وليس إشعالها. وتابع التقرير: سيتعين على الإدارة الأمريكية الجديدة أن تواجه حروباً في أوكرانيا والشرق الأوسط، وسوف تحتاج إلى منع نشوب حرب ثالثة مع الصين. وفي أوروبا، يتعين على البيت الأبيض في عهد ترامب أن يختار: إما دعم أوكرانيا بمزيد من القوة النارية حتى تصبح في وضع أقوى إذا كان لمحادثات وقف إطلاق النار أن تمضي قدماً، أو دفع كييف إلى تسليم الأراضي لروسيا. ويمكنها تعزيز تحالف دول الناتو لتوفير كميات أكبر من الأسلحة إلى كييف والضغط على موسكو نحو وقف إطلاق النار دون إضفاء الشرعية على استيلاء روسيا على الأراضي الأوكرانية. ويشكل منع نشوب حرب بسبب تايوان أولوية قصوى بالنسبة لواشنطن، على المستويين الاستراتيجي والاقتصادي.
وأضاف التقرير: ثم هناك إيران وهي أحد الاختلافات المهمة بين الإدارات الأمريكية المنتهية ولايتها والقادمة لدى فريق ترامب للأمن القومي الفرصة لإظهار تصميمه على التعامل بشكل أكثر حزما مع خصوم أمريكا ولا يمكنه استبعاد القوة العسكرية لتقويض سياسات إيران. ومع ذلك، بما أن ترامب يؤمن بأن انخفاض أسعار النفط سيدفع النمو الاقتصادي، فإنه سيسعى إلى تجنب حرب موسعة، خصوصا إذا أدى الصراع إلى تورط الخليج العربي. وفي حين أكد ترامب أيضًا أنه لن يسمح لإيران بامتلاك أسلحة نووية، فمن المرجح أن يحاول اتباع نهج تفاوضي أولاً، ولهذا فهو يحتاج إلى وسطاء يعرفون المنطقة ولاعب جيداً كدولة قطر.
الشرق القطرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب