الطاقة التركية تعلن موعد تشغيل محطة "أكويو" التي تبنيها روسيا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
قال وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار، إن محطة "أكويو" الكهروذرية التي يجري العمل في تشييدها حاليا، ستبدأ في توليد الكهرباء في 29 أكتوبر 2024.
وأضاف الوزير، في مقابلة مع صحيفة "صباح": "سيبدأ توليد الكهرباء في أول وحدة طاقة في محطة أكويو الكهروذرية، في 29 أكتوبر 2024. وسيتم تشغيل المفاعلات الأخرى خلال فترات يفصل بين كل منها سنة واحدة".
ويشار إلى أنه لم يتم سابقا، تحديد أية تواريخ محددة لبدء تشغيل المحطة، التي يجري العمل في تشييدها حاليا قرب مرسين.
وكان الوزير التركي قد ناقش في الأسبوع الماضي في أنقرة مع المدير العام لشركة روساتوم أليكسي ليخاتشيوف، المسائل المتعلقة بسير عمل تنفيذ مشروع إنشاء أول محطة للطاقة النووية في تركيا.
ويتم تنفيذ المشروع على أساس اتفاقية تعاون حكومية دولية أبرمت بين روسيا وتركيا، في 12 مايو 2010.
وتتكون المحطة من أربع وحدات طاقة مع مفاعلات القدرة المائية-المائية جيل 3+ روسية التصميم. وستكون قدرة كل وحدة طاقة 1200 ميغاوات.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أنقرة الطاقة الذرية الطاقة الكهربائية روساتوم
إقرأ أيضاً:
البوني: طاقة شمسية وبندقية (لكل بيت)
لما طالت الكتمة وتأخر تحرير الجزيرة وزاد النزيف البشري بالهجرة من القرى خارت عزيمة إحدى الأسر بعد طول صمود وإصرار على البقاء نسبة لتكلفة الخروج الباهظة فعدد أفراد الأسرة كبير نسبيا بالإضافة للخسائر الأخرى. الناتجة من ترك الديار قررت الأسرة اللحاق بعائلها في بلاد الاغتراب فخرجوا من الجزيرة وبشق الأنفس ارسل الرجل تكاليف الإقامة في شندي واستخراج الجوازات وقيمة التذاكر و قبل انتهاء الشغلانة تم تحرير الجزيرة فقررت ربة الأسرة الرجوع إلى القرية . وبقيمة التذاكر رأت شراء معدات طاقة شمسية لمنزلهم فوقع ذلك القرار بردا وسلاما على الاب المغترب بيد أن الصغار أصيبوا بخبية امل إذ تعلقت روحهم بالسفر ولكن الوالدة داست على عواطفها ونفذت فكرتها
وفي رمضان المنصرم كان منزلهم مضاء وتلجهم على الجيران موزع وكل موبايلات الفريق تشحن عندهم ومن أنحاء متفرقة من القرية استضافوا عدة حالات مرضية كان أصحابها في حاجة لطاقة لتشغيل جهاز التنفس الصناعي .
افتكر مافي داعي نتجرجر في الكلام خلونا مباشرة نناشد متخذي القرار اي الحكام بالعمل على نشر الطاقة الشمسية في البلاد وإعطائها الأولوية وعدم التوجه للتوليد الحراري أو حتى المائي فالعالم كله يتجه نحو مصادر الطاقة النظيفة بما فيه الدول البترولية. لكن وقبل أن يتم ذلك هناك تدابير يمكن اتخاذها فورا فعلى وزارة المالية أن تعفي مدخلات الطاقة الشمسية من أي جمارك وضربية ورسوم واي اتاوة باسم آخر . شركات القطاع العام مثل زادنا وجياد وشركات القطاع الخاص عليها أن توجه إمكانياتها لإستيراد وإنتاج مدخلات الطاقة الشمسية ويا شركة الكهرباء شجعي الطاقة الشمسية المنزلية ثم اشتري فايضها وبيعيه للمؤسسات كما يحدث في بلاد أخرى.. اجيكم من الاخر واقول ان الأموال التي سوف ترصد لإصلاح محطات الطاقة الحرارية و المولدات المائية التي دمرتها الحرب بداناتها ومدافعها ومسيراتها (السافلة) وجهوها للطاقة الشمسية.. اها دا كلامي وانا قلته سجن سجن غرامة غرامة.. ويلا تموا الباقي فعنوان المقال مقصود
عبد اللطيف البوني
إنضم لقناة النيلين على واتساب