- “بضع ساعات أخرى من الصمت ويربح 40 مليون يورو”.. مبابي في لعبة “عض الأصابع” مع الخليفي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “بضع ساعات أخرى من الصمت ويربح 40 مليون يورو” مبابي في لعبة “عض الأصابع” مع الخليفي، فرنسا 8211; يعيش الفرنسي كيليان مبابي ساعات حاسمة مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، حيث ينتهي منتصف اليوم الاثنين موعد تفعيل أو عدم تفعيل بند .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “بضع ساعات أخرى من الصمت ويربح 40 مليون يورو”.
فرنسا – يعيش الفرنسي كيليان مبابي ساعات حاسمة مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، حيث ينتهي منتصف اليوم الاثنين موعد تفعيل أو عدم تفعيل بند تمديد عقده مع الفريق حتى صيف عام 2025.
وساءت العلاقة بين المهاجم، البالغ من العمر 24 عاما، وإدارة نادي باريس سان جيرمان، بعد أن رفض المهاجم تجديد عقده مع الفريق الباريسي لعام إضافي حتى 2025، مما يمكنه من الرحيل في الميركاتو الصيفي المقبل بشكل مجاني.
ويخطط مبابي للبقاء في “حديقة الأمراء” حتى نهاية عقده صيف 2024، لكي يحصل على مكافأة الولاء من باريس سان جيرمان، ومن ثم يستطيع الرحيل مجانا إلى ريال مدريد، مع الحصول هناك على مكافأة إضافية كبيرة مقابل التوقيع للفريق الإسباني.
ولكن القطري ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، أمهل مهاجمه لتحديد موقفه النهائي قبل مطلع شهر أغسطس المقبل، إما بتجديد العقد أو الرحيل هذا الصيف، إلا أن المهاجم الفرنسي التزم الصمت.
وبعد ذلك، قرر نادي باريس سان جيرمان استبعاد كليان مبابي من جولته الآسيوية التي بدأت يوم السبت 22 يوليو الجاري وتستمر حتى الثالث من أغسطس المقبل، وذلك استعدادا للموسم الجديد 2023-2024، من أجل الضغط عليه لتجديد عقده الذي ينتهي في يونيو 2024 أو الرحيل خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
وأشارت تقارير صحفية إلى أن الخليفي كان يرغب في أن يخطئ مبابي خلال تلك الفترة ويصرح بأن نيته هي الرحيل عن باريس، كي يستغل النادي هذا الأمر ويجادل بأنه لم يعد ملزما بدفع مكافأة الولاء، التي تبلغ 40 مليون يورو.
لكن موقف مبابي كان واضحا بأنه سيكمل الموسم الأخير من عقده، وسيحصل على المكافأة كاملة.
وسبق أن أكدت تقارير أن ريال مدريد ينتظر أن يعلن مبابي رغبته في الانضمام إلى “الميرنغي”، كي يبدأ المفاوضات الرسمية لضمه هذا الموسم، لكن اللاعب التزم الصمت أيضا حتى الآن.
ويسعى الفريق الباريسي إلى بيع كيليان مبابي في فترة الميركاتو الصيفي الحالي 2023، وذلك من أجل الاستفادة منه ماديا بدلا من خسارته مجانا في صيف 2024.
ولدى إدارة نادي باريس سان جيرمان قناعة كاملة بأن مبابي يملك اتفاقا بالفعل مع ريال مدريد على الانتقال المجاني إلى “سانتياغو برنابيو” في صيف 2024.
وأشارت محطة “RMC” الإذاعية الفرنسية، أن مبابي لم يغير رأيه حتى الآن، بعدما وجه خطابا إلى باريس سان جيرمان في يونيو الماضي، يخطر النادي فيه بعدم نيته تفعيل البند المذكور.
وتتوقع إدارة الفريق الباريسي أن تتلقى عرضا منخفضا للغاية من ريال مدريد يصل إلى حد “الإهانة” من أجل محاولة التعاقد مع مبابي، في الأيام الأخيرة من سوق الانتقالات الصيفية الحالية.
وحسب التقرير، فإن إدارة باريس سان جيرمان تقلل من أهمية اليوم الأخير في شهر يوليو، حيث أن مبابي معروض للبيع رسميا منذ خروجه من قائمة الفريق التي توجهت إلى الجولة التحضيرية في اليابان وكوريا الجنوبية قبل أسبوعين.
وكانت شبكة “RMC” الإسبانية، قد نشرت قبل أكثر من أسبوع نص رسالة موجهة من باريس سان جيرمان إلى مبابي، حيث جاء فيها: “أولا، من الضروري أن نتذكر أن الروح التي تواجدت في مناقشاتنا في عام 2022، حيث كانت دائما رؤيتك تستمر مع باريس سان جيرمان، وقد وجدت هذه الروح في جميع مناقشاتنا التي تتم باستمرار بالشكل اللائق الذي نحافظ عليه داخل نادينا. علاوة على ذلك، بهذه الروح ظهرت في 21 مايو 2022 في بارك دي برانس للإعلان عن تجديد العقد حتى 2025”.
وأضافت الرسالة: “ستفهم إذن أن رسالتك التي وقعت على ما يبدو بعد أسابيع قليلة من إعلان التمديد وتأثيره العالمي قبل نهاية فترة الانتقالات الصيفية 2022، وبعد ذلك ستكون حرا في 30 يونيو 2024، مما أدى إلى تفاقم الضرر للنادي. يتذكر باريس سان جيرمان أنه نظرا لاستثماراته في عالم كرة القدم، فإن مستقبل مبابي لا يمكن أن يكون سوى الرحيل هذا الصيف أو امتدادا لما بعد 30 يونيو 2024، وهو ما تم تحديده بوضوح بيننا، يريد النادي أيضا تبرير نفسه في نافذة الانتقالات في الصيف الماضي، مشيرا إلى القيود الفرنسية والأوروبية”.
وجاء فيها أيضا: “حقيقة أنك وقعت على ما يبدو أنه خطاب عدم التجديد الخاص بك بعد أسابيع قليلة فقط من بدء فترة الانتقالات، تؤكد عدم صدق هذا الموقف، ومن الضروري أن تكون قادرا على الاجتماع من أجل تحديد الخيار الأفضل للأطراف معا، أي التجديد لموسم (2024-2025) أو الرحيل هذا الصيف، فهذه هي الخيارات الوحيدة لتجنب ضرر النادي”.
المصدر: وسائل إعلام
Shares185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “بضع ساعات أخرى من الصمت ويربح 40 مليون يورو”.. مبابي في لعبة “عض الأصابع” مع الخليفي وتم نقلها من المرصد الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نادی باریس سان جیرمان ریال مدرید مع الخلیفی من أجل
إقرأ أيضاً:
ترامب ينسحب من اتفاقية باريس للمناخ مرة أخرى
عندما تولى الرئيس جو بايدن منصبه في عام 2021، كان أحد أولوياته الرئيسية معالجة قضية تغير المناخ من خلال مجموعة من الأوامر التنفيذية التي تهدف إلى تقليل الانبعاثات وتعزيز الالتزامات المناخية العالمية.
ولكن الآن، تحت قيادة الرئيس ترامب، تُتخذ خطوات معاكسة تمامًا، حيث وقع على سلسلة من الأوامر التنفيذية التي تركز على التراجع عن سياسات بايدن، وتبني نهج "دفن الرأس في الرمال" الذي لطالما ارتبط بسياسات ترامب بشأن المناخ. وكان أول هذه التحركات هو سحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ، وهو القرار الذي اتخذته الإدارة السابقة أيضًا، لتعود الولايات المتحدة إلى المسار ذاته الذي كانت عليه في عهد ترامب.
لاجارد: أوروبا يجب أن تكون مستعدة لرسوم ترامب الجمركية أسعار النفط تستقر وسط ترقب لسياسات ترامب الجديدةبدأ ترامب بتوقيع مجموعة من الأوامر التنفيذية التي ألغت العديد من القرارات التي اتخذتها إدارة بايدن، وكان من بينها إلغاء 78 أمرًا يتعلق بإرشادات الذكاء الاصطناعي، إلى جانب اتخاذ إجراءات تشمل تجميد التوظيف الفيدرالي ووقف فرض أي لوائح جديدة. تجدر الإشارة إلى أن الأوامر التنفيذية لا يمكنها تعديل القوانين أو اللوائح، مما يعني أن بعض هذه القرارات قد تواجه معارك قانونية قد تستمر لفترات طويلة.
الخطوة الأكثر جدلاً هي انسحاب الولايات المتحدة مرة أخرى من اتفاقية باريس للمناخ، والتي كانت إدارة ترامب قد انسحبت منها في ولايته الأولى. وبعد أن أعاد بايدن الولايات المتحدة إلى الاتفاقية، يأتي ترامب اليوم ليعود بالبلاد إلى المربع الأول. من خلال هذا القرار، تصبح الولايات المتحدة واحدة من الدول القليلة التي لن تكون جزءًا من اتفاقية باريس لعام 2015، لتنضم بذلك إلى دول مثل إيران وليبيا وجنوب السودان وإريتريا واليمن.
هذا الانسحاب يعني أن الولايات المتحدة على الأرجح ستتخلى عن تعهداتها التي تم تقديمها بموجب الاتفاقية، بما في ذلك التزامها بتقديم مساعدات مناخية للدول النامية والالتزام بخفض الانبعاثات بنسبة قد تصل إلى 66% بحلول عام 2035. وفقًا للإجراءات البروتوكولية، يتعين على إدارة ترامب إخطار الأمم المتحدة كتابيًا بنيتها الانسحاب من الاتفاقية، وهو ما سيستغرق عامًا كاملاً حتى يصبح الانسحاب رسميًا.