قاعدة غريبة بالدوري الأمريكي تثير غضب ميسي (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
#سواليف
عبر الأرجنتيني ليونيل #ميسي مهاجم فريق إنتر ميامي عن غضبه من اللوائح في #الدوري_الأمريكي لكرة القدم MLS خلال مباراة فريقه ضد مضيفه مونتريال (3-2) فجر اليوم الأحد.
ووفقا لصحيفة “موندو ديبورتيفو” الإسبانية، شهدت المباراة تعرض ميسي لإصابة وتلقى العلاج، ثم خرج مؤقتا من الملعب.
وهناك قاعدة في الدوري الأمريكي، بأن اللاعب الذي يتلقى العلاج على أرض الملعب يجب أن ينتظر دقيقتين، قبل أن يعود إلى الميدان مرة أخرى.
وشعر ميسي بغضب، لأنه أثناء تواجده خارج أرضية الملعب شاهد زميله ماتياس روخاس يسجل هدفا من ركلة حرة، بطريقة رائعة، كان بإمكان “البرغوث” تنفيذها بنفسه.
اليوم ميسي كان مصاب، تم علاجه ولكن يجب أن ينتظر دقيقتين ولا يتم السماح له بالدخول بسبب قانون الدوري الأمريكي، ميسي كان غاضب وقال (هذا ليس جيد ونسير في الاتجاه الخطأ) لإنه يريد تسديد الفاول ولكن…
روخاس زميله سجل الفاول بشكل خيالي فجر اليوم ????????
pic.twitter.com/5JP1wgAvat
وعندما حدث ذلك، نظر ميسي مباشرة إلى كاميرا التلفزيون التي كانت بجانبه، وقال بصوت واضح: “هذه القاعدة غير صحيحة”.
أي جنون هذا يا رجل ????????
يبدو أن إنتر ميامي يمتلك بين صفوفه قدم يسرى ذهبية غير ميسي ✨pic.twitter.com/C77v8TNDxR
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميسي الدوري الأمريكي
إقرأ أيضاً:
جياجيا والمُرافق والغاطس.. روبوتات غريبة في عام 2024
تستمر الروبوتات في إحداث ثورة في الصناعات والحياة اليومية، وهي أدوات لا غنى عنها للكفاءة والدقة والراحة من المنازل إلى المصانع، ومن الحقول إلى المستشفيات.
في عام 2024، عززت قدرتها الروبوتات على التكيف والقيام بالمهام البشرية، وأثبتت فعاليتها في مواجهة التحديات مثل نقص العمالة، وزيادة الطلب على التخصيص، وتحسين الإنتاجية، غير أن الأمر الأكثر لفتاً للانتباه هو قدرتها على التواصل العاطفي والتعامل مع كبار السن بشكل يُحاكي الإنسان.
ويرصد "24"، الروبوتات الأكثر ابتكاراً وشهرةً في هذا العام.
تُعد الروبوتات المرافقة، واحدة من أغرب الروبوتات هذا العام، وفق موقع "Tritekbattery"، حيث يمكنها الاتصال العاطفي والمساعدة في المنزل عبر التذكير بميعاد الأدوية، ومراقبة صحة المُسنين.
من أشهر نماذج هذه الروبوتات "ElliQ"، و"Lovot"، إذ تتميز بقدرتها على مكافحة الشعور بالوحدة، وتوفير الرعاية، ما يجعلها تحظى بشعبية خاصة بين كبار السن والأفراد الذين يعيشون بمفردهم.
الروبوت الغاطستُمكن الروبوتات الغاطسة التي تعمل تحت الماء، من إجراء استكشافات في الأعماق والمسح تحت السطح، والتفتيش تحت الماء للبنية التحتية مثل خطوط الأنابيب والجسور، والقيام بمهام البحث والإنقاذ في البيئات المائية، التي يكون فيها التدخل البشري صعباً أو مستحيلاً.
ويعتبر نموذجا "Blue Robotics"، و"BlueROV2"، الأشهر في هذا المجال، إذ يتميزان بتصميمات مدمجة وسهلة المناورة مع كاميرات عالية الدقة وأنظمة سونار وملحقات معيارية للمهام المعقدة المتنوعة تحت الماء.
روبوت إعادة التأهيلتعمل روبوتات إعادة التأهيل على تحويل مشهد العلاج الطبيعي من خلال تقديم مساعدة متسقة وشخصية للمرضى الذين يتعافون من الإصابات أو العمليات الجراحية، وإصابات الحبل الشوكي والسكتة الدماغية والحالات العصبية، مثل نموذجي "EksoNR"، و"Lokomat".
تتميز هذه الروبوتات بهياكلها الخارجية المتقدمة والأطراف الروبوتية المصممة لدعم الحركة والتعافي للمرضى الذين يعانون من ضعف الحركة.
روبوت الحرائقتظهر أهمية هذه الروبوتات في البيئات عالية الخطورة، حيث تلعب روبوتات الحرائق دوراً حاسماً في مكافحتها، وتقليل الخطر على حياة الإنسان.
ويُعتبر نموذج "Thermite RS3"، الأشهر في هذا النوع، حيث يعمل على تجهيز التصوير الحراري، ومدافع المياه، ما يجعله مثالياً في المناطق الخطرة أو التي يصعب الوصول إليها، مثل المواقع الصناعية أو مناطق الكوارث.
الروبوت جياجياوصفت الروبوت "جياجيا Jiajia"، بأنها "أعجوبة الإنسان"، وهي روبوت بشري استثنائي طورته جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين، ويمثل إنجازاً مهماً في مجال الروبوتات البشرية بمظهره الشبيه بالإنسان وقدراته التفاعلية.
وبحسب موقع "Manlybattery"، تركز عملية تطوير جياجيا على إنشاء روبوت قادر على التواصل بشكل طبيعي وتفاعلي، مما يجعله قادراً على إحداث تغيير كبير في خدمة العملاء والتعليم والرفقة الاجتماعية.
وبفضل مظهره الواقعي، بما في ذلك الجلد والشعر الواقعيين، يمكن لجياجيا تقليد تعبيرات الوجه البشرية والانخراط في محادثات بمستوى من الواقعية غير مسبوق في مجال الروبوتات الصينية بفضل قدراتها الكبيرة القائمة على الذكاء الاصطناعي الذي يسمح بفهم المشاعر والإشارات البشرية المعقدة والاستجابة لها، ما يجعلها مفيدة أيضاً في رعاية المسنين أو الإرشاد في الأماكن العامة.
الروبوت NAOطورت شركة "SoftBank Robotics"، هذا الروبوت المسمى بـ "ناو NAO" متعدد الاستخدامات في الرعاية الصحية والتعليم والبحث.
كما يمكنه التحدث بما يصل إلى 20 لغة، فضلاً عن مظهره الشبيه بالإنسان، مما يجعله أداة ممتازة لتعلم اللغات والبرامج التعليمية الدولية.
روبوت جديد طورته شركة تويوتا، اطلقت عليه "T-HR3"، وهو بمثابة روبوت بشري رائد، تم تصميمه ليكون بمثابة تجسيد عن بعد، يتم التحكم فيه بواسطة أجهزة يمكن ارتداؤها.
يركز هذا الروبوت على محاكاة حركات مشغله البشري، وذلك من خلال نظام تحكم متطور، ويسمح هذا النظام للروبوت بمحاكاة الحركات البشرية المعقدة بدرجة عالية من الدقة، مما يجعله أداة فعالة للمهام التي تتطلب الدقة والحساسية.
ويُعتبر هذا الروبوت امتداد لجسم الإنسان، وهو أمر ذو قيمة خاصة في المواقف التي قد يكون فيها الاتصال البشري المباشر محفوفاً بالمخاطر، مثل البيئات المعدية أو الخدمات الطبية عن بعد.