لماذا أقسم الله بالوقت؟.. قيمته عظيمة واستثماره واجب
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
قال الدكتور محمد نصار، مدير عام المساجد بوزارة الأوقاف، إن الله سبحانه وتعالى أقسم بالوقت والزمن، لافتا إلى أن الله سبحانه وتعالى العظيم لا يقسم إلا بعظيم.
وأضاف «نصار»، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، اليوم الأحد: «قسم الله سبحانه وتعالى بالوقت دليل على قيمته العظيمة وضرورة استثماره».
وتابع مدير عام المساجد بوزارة الأوقاف: «كل من ضيع وقته كالليل إذا سجى، فإذا عاد مرة أخرى منظم للوقت عاد كالضحى».
وأكد: «أصحاب الهمم دائما لا يرضون بالدون، لعلو همتهم»، في محاولة منه لتوضيح قيمة الوقت في حياتنا وأهميته وحكم إضاعته من الناحية الشرعية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قيمة الوقت تنظيم الوقت أهمية الوقت استغلال الوقت تضييع الوقت
إقرأ أيضاً:
خلال لقائه بمديري الإدارات.. .وكيل أوقاف الشرقية يشدد على عدم صعود المنبر أو استخدام ميكروفون المساجد لغير المصرح لهم
بناء على توجيهات الدكتور أسامة السيد الأزهر وزير الأوقاف والشيخ خالد خضر رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، عقد الدكتور محمد إبراهيم حامد وكيل وزارة الأوقاف بالشرقية اجتماعا موسعا مع مديري الإدارات الفرعية على مستوى المحافظة.
هذا وناقش وكيل الوزارة مع مديري الإدارات عدد من الملفات المتعلقة بالعمل، ومتابعة المساجد، مطالباً مديري الإدارات والمفتشين والأئمة والعاملين بالمساجد بالحفاظ على المسجد والإلتزام بجميع التعليمات، والالتزام بخطبة الجمعة من حيث الزي بالنسبة للإمام والموضوع والوقت.
وشدد وكيل الوزارة على عدم السماح لغير المصرح لهم بالخطابة من وزارة الأوقاف من صعود المنبر أو أداء أي عمل دعوي بالمساجد، وعدم تمكين أي شخص تحت أي مسمى من ميكرفون المسجد من غير المكلفين من الوزارة، وعدم جمع أي تبرعات تحت أي مسمى بالمساجد إلا من خلال مجالس الإدارات المعتمدة من قبل الوزارة.
وطالب وكيل الوزارة بقصر إقامة شعائر صلاة الجمعة على المساجد والزوايا المصرح بإقامة الجمعة فيهما، واتخاذ الإجراءات تجاه أي مخالفة بإقامة شعائر صلاة الجمعة في غير المساجد والزوايا المصرح لها، وضرورة تواجد جميع العاملين بالمسجد في ساعات العمل الرسمية وعدم مغادرة المسجد إلا بتصريح رسمي مدون بالمسجد.