تفتح الدولة المصرية أبواب المتاحف مجانًا يوم 18 مايو المقبل احتفالا باليوم العالمي للمتاحف، لجميع الزائرين المصريين وغب السطور التالية ترصد بوابة الوفد الإلكترونية أبرز المتاحف المصرية وعناوينها.

 

أشهر المتاحف المصرية

 

المتحف المصري: يقع ميدان التحرير، ويعد من أشهر متاحف العالم ويضم أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة، تشمل توت عنخ آمون، والمومياوات، والتماثيل، واللوحات، والقطع الأثرية من مختلف العصور.

 

متحف الحضارة المصرية القومية: يقع في الفسطاط، ويضم العديد من المعروضات التي تروي قصة الحضارة المصرية منذ العصور القديمة حتى العصر الحديث.

 

متحف الفن الإسلامي: يقع في باب الخوخة، ويضم مجموعة رائعة من الفن الإسلامي من جميع أنحاء العالم، تشمل المخطوطات، والمنمنمات، والسيراميك، والزجاج، والمجوهرات.

 

متحف القبطي: يقع في مصر القديمة، ويضم مجموعة من الآثار القبطية، تشمل اللوحات، والمنحوتات، والأواني، والمنسوجات.

 

متحف المركب الشمسي خوفو: يقع في الجيزة، ويضم مركب خوفو الشمسى، وهو مركب خشبي ضخم تم بناؤه لنقل جثة الفرعون خوفو إلى مثواه الأخير.

 

متحف الأقصر: يقع في شارع الكرنك، ويضم مجموعة من الآثار من مختلف العصور المصرية القديمة، تشمل التوابيت، والتماثيل، واللوحات، والقطع الأثرية من المعابد والمقابر المحيطة بالأقصر.

 

متحف التحنيط: يقع في شارع الكرنك، ويضم مجموعة من المومياوات والقطع الأثرية المتعلقة بعملية التحنيط في مصر القديمة.

 

المتحف الوطني بالإسكندرية: يقع في شارع سعد زغلول، ويضم مجموعة من الآثار من مختلف العصور، تشمل التوابيت، والتماثيل، واللوحات، والقطع الأثرية من الحضارة المصرية القديمة، والحضارة اليونانية الرومانية.

 

متحف المجوهرات الملكية: يقع في قصر المنتزه، ويضم مجموعة من المجوهرات الملكية المصرية من مختلف العصور.

 

متحف النوبة: يقع في أسوان، ويضم مجموعة من الآثار من الحضارة النوبية، تشمل التوابيت، والتماثيل، واللوحات، والقطع الأثرية من مختلف المواقع الأثرية في النوبة.

 

متحف قصر المنيل:

متحف جاير أندرسون:

متحف المركبات الملكية:

متحف الشرطة: 

 متحف إيمحتب:

المتحف اليوناني الروماني:

متحف المجوهرات الملكية:

متحف مطار القاهرة الدولي مبنى الركاب 3:

متحف الوادي الجديد:

متحف تل بسطا:

متحف السويس:

 متحف الإسكندرية القومي:

متحف سوهاج:

متحف ملوي:

متحف كفر الشيخ:

متحف طنطا:

متحف شرم الشيخ

متحف مطروح:

 

جدير بالذكر أن اليوم العالمي للمتاحف هو احتفال دولي يقوم بتنظيمه المجلس الدولي للمتاحف ICOM منذ عام ١٩٧٧، وكان الهدف من الاحتفال به، إقامة حدث سنوي لزيادة توحيد التطلعات والجهود الإبداعية للمتاحف وتوعية الجمهور العالمي إلى أنشطتها المختلفة عن طريق إطلاق العديد من الفعاليات والندوات التي تُبرز دور المتاحف في المجتمع. 

وفي كل عام يختار المجلس الدولي للمتاحف موضوعًا للاحتفال باليوم العالمي للمتاحف، وموضوع هذا العام هو "المتاحف من أجل التعليم والبحث العلمي،" مما يؤكد على الدور الحيوي للمؤسسات الثقافية في توفير تجربة تعليمية شاملة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المتاحف اليوم العالمي للمتاحف مجان ا متحف الحضارة المصرية المتحف المصري الآثار المصرية القديمة یقع فی

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: وزير الأوقاف يؤكد نداء التعارف والتكامل الإنساني

أكد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في كلمته بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا، أن هذه الظاهرة باتت تشكل تهديدًا واضحًا للسلم الاجتماعي والتعايش الإنساني على المستويات المحلية والقارية والدولية.

باستقبال حافل .. وزير الأوقاف يشارك في إفطار المطرية السنوي.. صوروزير الأوقاف ومحافظ القاهرة يشاركان في حفل إفطار المطرية

وأشار  إلى أنها ليست مجرد مخاوف فردية، بل اتجاه متنامٍ يرسخ الانقسام وينال من أسس الاحترام المتبادل بين الشعوب. وأضاف أن تخصيص يوم عالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح لمواجهة هذه الظاهرة المتصاعدة؛ مستحسنًا تفاعل المؤسسات الدولية مع هذا اليوم باعتباره يومًا لمكافحة العداء للمسلمين والتمييز ضدهم. 

وثمّن الوزير نشاط مجموعة الدول الإسلامية والعربية في الأمم المتحدة حتى إقرار يوم عالمي لمكافحة تلك الظاهرة؛ مؤكدًا أن حقيقتها ليست رهابًا مَرَضيًا؛ بل هي عداء مستتر وتمييز ظاهر يقترفهما أصحاب المصالح وينساق وراءهما من تنطلي عليهم خطابات الكراهية والإقصاء والتمييز. 

وأوضح وزير الأوقاف أن تلك الظاهرة العدائية هي نتاج مباشر لغياب الوعي بحقيقة الإسلام وقيمه النبيلة، فضلًا عن الحملات الممنهجة التي تعمل على تشويه صورته من خلال ربطه بالإرهاب والتطرف، وهو ما يخالف الحقيقة التاريخية التي تثبت أن الإسلام كان على الدوام دين سلام وتعارف وتعاون بين الشعوب. 

واستشهد بقوله تعالى: ﴿وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا﴾ [الحجرات: 13]، ومؤكدًا أن التنوع الديني والثقافي إرادة إلهية وسنة كونية يتعلمها المسلم من أول آية في القرآن الكريم بعد البسملة: (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) [الفاتحة: ٢]، فيترسخ في يقين المسلم -الحق- أن الله أراد كونه عوالم متعددة الجهات والتوجهات، مختلفة المشارب والأديان، متنوعة الأعراق والحضارات، فيشب بذلك على احترام إرادة الله في خلقه.

وأشار الوزير إلى أن تصاعد خطابات الكراهية ضد المسلمين يأتي نتيجة لاستغلال بعض الجهات الإعلامية ومنصات التواصل الاجتماعي لنشر صور نمطية مغلوطة عن الإسلام، مؤكدًا أن هذه الممارسات تعزز الانقسامات المجتمعية وتؤدي إلى مزيد من التوتر والصراعات، ودعا إلى ضرورة تفعيل مبادرات إعلامية وثقافية تهدف إلى تقديم الصورة الحقيقية للإسلام وتصحيح المفاهيم الخاطئة عنه، من خلال التعاون بين المؤسسات الدينية والمجتمعية على المستوى الدولي؛ مشيرًا إلى أن الإنصاف من أسمى القيم الإنسانية التي هي أوجب ما تكون بين الإنسان والمختلف عنه في أي شيء. 
كما شدد الوزير على أهمية إقرار القوانين وإنفاذها لمكافحة التمييز الديني والعنصرية. 

وطالب وزير الأوقاف، بضرورة وضع تشريعات دولية تحظر أي شكل من أشكال التحريض على الكراهية ضد الأديان، وتجريم الخطابات التي تثير العداء ضد المسلمين. 

وأكد أن الوقت قد حان لتطوير سياسات أكثر فاعلية لتعزيز ثقافة الحوار والتسامح، بدلًا من السماح باستمرار الخطابات المتطرفة التي تضر بالاستقرار العالمي. 

كما أكد وزير الأوقاف أن وحدة الصف بين أركان المؤسسة الدينية في مصر، وعلى رأسها الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء، تعد ركيزة أساسية في مواجهة تلك الظاهرة العدائية وفي التصدي لحملات التشويه التي تستهدف صورة الإسلام والمسلمين. 

وأوضح أن التنسيق المستمر بين هذه المؤسسات أسهم في إطلاق مبادرات فكرية وإعلامية تعكس جوهر الإسلام القائم على الرحمة والتسامح، فضلًا عن تنظيم المؤتمرات الدولية واللقاءات الحوارية لتعزيز التفاهم بين الشعوب، كما شدد على اهتمام الوزارة بإعداد دعاة وأئمة وواعظات على مستوى عالٍ من الوعي والثقافة، ليكونوا سفراء لقيم الاعتدال، في مواجهة التطرف من جهة، وخطابات الكراهية من جهة أخرى، ما يعزز مكانة الإسلام بوصفه دينًا يدعو إلى التعارف والتعايش السلمي بين البشر.

وفي ختام كلمته، أبدى وزير الأوقاف تأييده لدعوة الإمام الأكبر شيخ الأزهر، الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، إلى إنشاء قواعد بيانات توثق جميع أشكال الاعتداءات العنصرية والتمييز ضد المسلمين، لتكون مرجعًا للمنظمات الحقوقية والمؤسسات الدولية في رصد الظاهرة ومعالجتها بآليات أكثر فاعلية. 

كما أكد أن التصدي للعداء للمسلمين والتمييز ضدهم ليس مسئولية المسلمين وحدهم، بل هو واجب إنساني عالمي يتطلب تضافر الجهود لبناء عالم أكثر تسامحًا وعدالةً وانفتاحًا على الجميع لخير بني الإنسان.

مقالات مشابهة

  • متحف جاير أندرسون يحتفل بـ اليوم العالمى للكلى
  • استهلال إيجابي للبورصة المصرية في تعاملات اليوم الإثنين
  • الحوثيون: استهدفنا حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” والقطع الحربية التابعة / فيديو
  • اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا.. شيخ الأزهر: الحوار بين الأديان لم يعد ترفاً
  • اليوم العالمي للكلى.. الصحة تضيء مبنى الديوان العام
  • اليوم.. انعقاد مؤتمر الإعلان عن مشروع “ذاكرة الصحافة المصرية” بـ"الصحفيين"
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا
  • «الفني للمسرح» يواصل نجاحاته في «هل هلالك» بأوبريت الليلة الكبيرة.. ويستعد لجولته حتى نهاية رمضان
  • في اليوم العالمي لمكافحة الإسلاموفوبيا: وزير الأوقاف يؤكد نداء التعارف والتكامل الإنساني
  • اليوم العالمي لحقوق المستهلك.. توعية بالممارسات التجارية العادلة والأخلاقية