???? حتى طوب الارض مقتنع ان مزمل فقيري متماش مع الجنجويد كاره للجيش يتمنى هزيمته
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
#عزيزي مزمل فقيري
هل فهمت؛ ام ليس بعد ؟
أحسبك داعية أسقطه جهله بالموازنات وسيهلكه كرهه لعدوه
حتى طوب الارض مقتنع ان فقيري متماش مع الجنجويد كاره للجيش يتمنى هزيمته والسبب بغضه للكيزان !
سألوك عن المعركة قلت هذا شيء أكبر مني لا افهمه !
ثم كلما سألوك ثانية قلت الكيزان أعداء الله
سألوك عن الاغتصاب والسرقة والقتل على الهوية فصرخت الاخوان المفلسين أعداء الله !
هل لا زلت لم تفهم حتى بعد أن اصبحت تتنقل بين جنجويد الجزيرة الذي أحرقوا حتى المنصة التي كنت تقف عليها في سوق الحصاحيصا ورفاعة والصقيعة ؟
ألم تشاهد ما اعتاد مرتزقة افريقيا وعنصري القبائل أن يفعلوه ؟
أجبروا المزارع على حصاد القمح ثم قلعوه منه
قتلوا ابنا له وخطفوا ابنا آخر وطالبوا المزارع الفقير بالفدية
اغتصبوا ابنته ثم زوجوها لثلاث جنجويد رحمة بها !
فهل لا زلت لا تفهم ؟
والسبب انت تبغض الكيزان !
بغض النظر عن مآلات هذا البغض؛
لنفترض ان الكيزان شر
والجنجويد شر
أيّ الحربين اولى بالساحة للساعة ؛ مجاهدة الكوز الذ وصفته بالفاسد، ام الجنجويدي الذي لم تجرؤ ان تصفه بالقاتل ولا معتصب ولا السارق ولا الخارجي الخارج على الحاكم ؟
أيهما أخطر على البلد في هذه اللحظات ؟
اذا لا زلت لم تفهم ؟
حسنا سارسلك الى حمودي ولد خضرة الذي اقتلعته أمه بائعة الخضار بسوق الكاملين فرارا ومشى اياما على قدميه وهو يبكي على الكتاكيت التي رباها حتى باضت يبكي ويلعن الجنجويد !
ساحيلك ل ص ابنة أحد معارفنا الذي اصابته لوثة فانتحر بمسدسه لان الجنجويد اغتصبوا زوجته وابنته أمامه بجبرة ليجبروه على الاعتراف بمكان مال كان معه أخبرهم ان زملاءهم الجنجويد قد اخذوه أمس ولكنهم اغتصبوهن ليحلب لهم مالا ، وللعلم الذي أخبرهم هو الغفير الذي أحسن اليه مرارا !
فهل لا زلت لم تفهم ؟
طيب دعني أفترض انك صادق لم تفهم؛
#علم_الموازنة
القضية موازنة وهي اساس العلم
وعلى قدر جهل الشخص بالموازنات تكثر هزرمته وهضربته الفقهية وتخطيخه.
قال شيخ الاسلام ر. ( ليس العاقل الذي يعلم الخير من الشر، وإنما العاقل الذي يعلم خير الخيرين وشر الشرين )
هل تعلم ان الكعبة مبنية على اقل من قواعد ابراهيم
والنبي ص ترك تجديدها موازنة !
ففي الصحيحين عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: ” أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا : ( يَا عَائِشَةُ ، لَوْلاَ أَنَّ قَوْمَكِ حَدِيثُ عَهْدٍ بِجَاهِلِيَّةٍ لَأَمَرْتُ بِالْبَيْتِ فَهُدِمَ ، فَأَدْخَلْتُ فِيهِ مَا أُخْرِجَ مِنْهُ ، وَأَلْزَقْتُهُ بِالأَرْضِ ، وَجَعَلْتُ لَهُ بَابَيْنِ ، بَابًا شَرْقِيًّا ، وَبَابًا غَرْبِيًّا ، فَبَلَغْتُ بِهِ أَسَاسَ إِبْرَاهِيمَ ) .
السبب الموازنة بين درء مفسدة وتحقيق مصلحة
يقول العز بن عبد السلام في ” قواعد الأحكام ” ولو اطلع موسى على ما في خرق السفينة من المصلحة … لما أنكر عليه ولساعده في ذلك وصوب رأيه ، لما في ذلك من القربة إلى الله”
وَقَالَ ابْنُ دَقِيقِ الْعِيدِ: مِنْ الْقَوَاعِدِ الْكُلِّيَّةِ : أَنْ تُدْرَأَ أَعْظَمُ الْمَفْسَدَتَيْنِ بِاحْتِمَالِ أَيْسَرِهِمَا”
فهل يفهمك هذا
أم أن بغض الكيزان ورغبة في استجلاب دولار تلك الدولة أقعد عقلك عن أن يفهم ؟
#عزيزي_مزمل
أعلنت حرصك في اقوالك على الرجوع للكتاب والسنة
لذا دعني أخبرك؛
من اراد الافتاء حول المعركة اليوم بالسودان؛ فلينسج في عقله كفتين؛
يمنى ويسرى:
بين البسطاء والمساكين والمستضعفين ، ثم بين المعتدين
والقتلة المأجورين في الاخرى
بين الوطنيين والعنصريين القبليين
بين من نُهِب ماله وسرق شقى عمره، ثم قصاده قاطع الطريق المقاتل ليغنم حق غيره
بين جندي الجيش الوطني والمرتزق صاحب البندقية المعلولة الوالغ في دم من لا يستطيع حيلة ولم يهتدي للنجاة سبيلا
بين معسكر أمريكا والصعيونية وأذيالهم وبين أهل السودان الخلاوى والمساجد
بين من يحمي الحرائر وبين من يغتصبهن
بين من اتى بخراء الارض وزبالتها فسكبها في وطنه
وبين من أقسم ألا يرجع حتى يطهر الدنس
انها الموازنات الشرعية
فهل فهمت ؟
طيب لا زلت لم تفهم؟
ضع لي هذه المقالات الجنجويدية في ميزان الكتاب والسنة الذي تعرفه ؛
قال الجنجويدي: لو خيرونا بين الجنة وشندي سندخل شندي ونترك الجنة !
وقال جنجويدي وهو يطوف بالحرم : أسع مكة دي كان قام الدواس نلبس كدمولاتنا ونشفشها !
وقال آخر : ولادنا ديل كان نزل …. من السما بي جيشه ما يقدر عليهم !
وقال غيره منهم : السودان اتملى ع.بيد واحنا جينا ننضف الع.بيد؛ العب ده كان في بطن امه ب….
وازن لي بين مشاعر الشهيد باذن الله مكاوي وبين قذارة ياجوج وماجوج
فهل لا زلت لم تفهم ؟
اذا دعني احيلك لمعتقلات الجنجويد حيث الحاج عمر حسن أحمد العمر 83 عاما
ابن العيلفون والذي كل جريمته انه شاب في وطنه
معتقل ضربوه حتى ادموه
83 عاما سيقف – عمر عمر- أمامك يوما بين يدي الله لأنك ناصرت من يعتقلونه الآن بلا رحمة
وللعلم لا موز لا كوز هو !
هو مثلنا ؛ جيش بس
فأخبرني هل فهمت ؟
من الذي خرج على الحاكم؟
ام لا زلت لم تفهم بعد ؟
فثق أنك شريكٌ في كل هذه الدماء
والله شاهد عليك
فان الساكت عن الحق أحيانا
قد يكون اسوا من الناطق بالباطل
اذاً؛ وقد لا زلت لم تفهم بعد
فموعدنا القيامة والساعة قريب فأسألُ اللهُ ان يحشرك مع من أحببته منهم
فهنالك ستفهم حتما
والسلامالحكيم محمد هاشم الحكيم
#كرسي_المالكية
#حرب_الكرامة #الجيش_السوداني #الجنجويد
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: بین من
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعلن إحباط عملية تهريب أسلحة للجيش السوداني.. والخرطوم ترد
قالت وكالة الأنباء الإماراتية، إن أجهزة الأمن أحبطت محاولة لتمرير أسلحة وعتاد عسكري إلى الجيش السوداني.
ونقلت الوكالة عن النائب العام حمد الشامسي، قوله إن أجهزة الأمن تمكنت من إحباط محاولة تمرير كمية من العتاد العسكري إلى القوات المسلحة السودانية، بعد القبض على أعضاء خلية متورطة في عمليات الوساطة والسمسرة والاتجار غير المشروع في العتاد العسكري، دون الحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المختصة.
وأضاف أنه جرى ضبط المتهمين، أثناء معاينة كمية من الذخائر داخل طائرة خاصة، كانت تحمل نحو 5 ملايين قطعة ذخيرة عيار "7.62×54"، من نوع غيرانوف من العتاد العسكري، في أحد مطارات الدولة، بالإضافة إلى ضبط جزء من متحصلات الصفقة المالية بحوزة اثنين من المتهمين داخل غرفهم الخاصة بأحد الفنادق.
وأوضح النائب العام، أن "التحقيقات كشفت تورط أعضاء الخلية مع قيادات الجيش السوداني، إذ إنها تضم المدير السابق لجهاز المخابرات السوداني صلاح قوش وضابطا سابقا بالجهاز، ومستشار وزير المالية السابق، وسياسيا مقربا من عبد الفتاح البرهان وياسر العطا، وعدداً من رجال الأعمال السودانيين".
وأضافت أنهم "أتموا صفقة عتاد عسكري شملت أسلحة من نوع (كلاشنكوف)، وذخائر، ومدافع رشاشة، وقنابل، بقيمة تجاوزت ملايين الدولارات، تم تمريرها من الجيش السوداني إلى الشركة المستوردة داخل الدولة، باستخدام طريقة (الحوالة دار) من خلال شركة مملوكة لأحد أعضاء الخلية الهاربين، يعمل لصالح القوات المسلحة السودانية، بالتنسيق مع العقيد عثمان الزبير مسؤول العمليات المالية بالقوات المسلحة السودانية، بعد اصطناع عقود وفواتير تجارية مزورة تثبت -على خلاف الحقيقة - أن الأموال مقابل صفقة استيراد سكر".
وزعمت الإمارات أن "تلك الصفقات تمت بناءً على طلب من لجنة التسليح بالقوات المسلحة السودانية برئاسة عبدالفتاح البرهان، ونائبه ياسر العطا وبعلمها وموافقتها، وبتكليف مباشر لأعضاء الخلية بالتوسط وإتمام الصفقات، بواسطة أحمد ربيع أحمد السيد، السياسي المقرب من القائد العام للجيش السوداني ونائبه ياسر العطا المسؤول عن إصدار الموافقات وشهادات المستخدم النهائي".
وأضافت أن "التحقيقات أكدت ضلوع المتهم صلاح قوش، في إدارة عمليات الاتجار بالعتاد العسكري غير المشروع داخل الدولة، بالتعاون مع باقي أعضاء الخلية، حيث تحصلوا على 2.6 مليون دولار كفارق سعر (هامش ربح) عن القيمة الحقيقية للصفقتين، جرى اقتسامها بينهم وبين عدد من معاونيهم".
وتم ضبط حصة المتهم صلاح قوش، من هامش الربح مع المتهم خالد يوسف مختار يوسف، الضابط السابق بجهاز المخابرات السودانية ومدير مكتب صلاح قوش سابقًا، بحسب "وام"
وأوضحت التحقيقات أن الشحنة التي تم ضبطها في العملية الأخيرة في أحد مطارات الدولة على متن طائرة خاصة كانت قادمة من دولة أجنبية هبطت للتزود بالوقود، وأعلنت رسمياً أنها تحمل شحنة أدوات طبية، قبل أن يتم ضبط العتاد العسكري تحت إشراف النيابة العامة، وبناءً على أذون قضائية صادرة من النائب العام بالضبط والتفتيش.
وزعمت البيان أنه "تم ضبط صور العقود الخاصة بالصفقتين، ومستندات الشحن المزورة، والتسجيلات والمراسلات المتبادلة بين أعضاء الخلية".
وكشفت التحقيقات عن وجود عدد من الشركات المملوكة لرجل أعمال سوداني الأصل أوكراني الجنسية، من بينها شركة تعمل داخل الدولة، شاركت في توفير احتياجات الجيش السوداني من أسلحة وذخائر وقنابل وطائرات بدون طيار، بالتعاون مع أعضاء الخلية والمسؤول المالي بالقوات المسلحة السودانية، وهي مدرجة ضمن قوائم العقوبات الأمريكية.
رد رسمي
رد وزير الثقافة والإعلام السوداني خالد الأعيسر على بيان الإمارات، وقال إن ادعاءات الإمارات غير صحيحة.
وقال الأعيسر في بيان رسمي إن "حكومة أبوظبي دأبت على نفي تورطها في قتل الشعب السوداني، رغم توفر أدلة كافية بحوزة الحكومة السودانية، وتدعمها قرارات حكومة الولايات المتحدة التي فرضت عقوبات على شركات تحتضنها حكومة أبوظبي وتوفر لها الغطاء لتمرير السلاح والإمدادات إلى ميليشيا الدعم السريع الإرهابية، التي ترتكب من خلالها الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية".
وأضاف "ومؤخراً، تحاول حكومة أبوظبي التنصل من مسؤوليتها، عبر اتهام الحكومة السودانية بالوقوف وراء شحنة أسلحة زُعم أنها تعود للقوات المسلحة السودانية، في محاولة للتغطية على دورها في دعم الجرائم الإرهابية التي ترتكبها الميليشيا بحق الشعب السوداني".
وتابع أن "الحكومة السودانية لا تعير هذه الادعاءات الملفقة أي اعتبار، وهي على يقين بأن حكومة أبوظبي توظف وسائل إعلامها الرسمية والخاصة لعرقلة الشكوى التي تقدم بها السودان إلى محكمة العدل الدولية، مدركة أن هذه الشكوى تستند إلى أدلة دامغة، من بينها حركة الطائرات التابعة لأبوظبي، التي تنقل الأسلحة والمعدات والمسيرات الاستراتيجية دعماً لميليشيا الدعم السريع الإجرامية".
وأردف "قضية السودان عادلة، وهو ماضٍ في مسعاه لحماية حقوق شعبه. وإن محاولات التضليل لن تحجب الحقيقة حول الجرائم التي تتحمل حكومة أبوظبي مسؤوليتها، ولن تثني السودان عن مواصلة ملاحقته القانونية والأخلاقية لكل من ارتكب جرائم بحق الشعب السوداني وساهم في تدمير بنيته التحتية ومرافقه الحيوية".
واللافت أن هذا التطور يأتي بعد يوم من إعلان محكمة العدل الدولية بدء مداولاتها في القضية المرفوعة من السودان ضد الإمارات.
دأبت حكومة أبوظبي على نفي تورطها في قتل الشعب السوداني، رغم توفر أدلة كافية بحوزة الحكومة السودانية، وتدعمها قرارات حكومة الولايات المتحدة التي فرضت عقوبات على شركات تحتضنها حكومة أبوظبي وتوفر لها الغطاء لتمرير السلاح والإمدادات إلى ميليشيا الدعم السريع الإرهابية، التي ترتكب من… — Khalid Ali خالد علي (الإعيسر) (@Aleisir) April 30, 2025
وخلال جلسة الاستماع بالمحكمة، قال وزير العدل السوداني معاوية عثمان إن "الدعم الرئيسي واللوجستي المستمر للإمارات لمليشيا الدعم السريع هو السبب في الابادة الجماعية، بما في ذلك القتل والاغتصاب والتهجير القسري والنهب وتدمير الممتلكات العامة"، وفق ما نقلت وكالة أنباء السودان (سونا).
فيما أعربت الإمارات عن رفضها القاطع لما وصفتها بـ"الادعاءات الباطلة التي أدلت بها القوات المسلحة السودانية ضمن جلسة استماع أمام محكمة العدل الدولية، اليوم الخميس في لاهاي".
وقالت إن "القوات المسلحة السودانية فشلت بتقديم أي دليل ذي مصداقية لإثبات ادعاءاتهم، ما عكس كونها قضية ضعيفة لا تملك شرعية ولا أسسا قانونية، ولا تلبي أيا من معايير الإثبات القضائي"، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام).
وذكرت "وام" أن أبو ظبي "قامت بالرد بشكل حاسم على هذه الادعاءات خلال الجلسة، وأوضحت أن الدعوى المقدمة أمام محكمة العدل الدولية لا تستند إلى أي أساس واقعي".
ووُقعت اتفاقية "منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها" عام 1948، وهي أول معاهدة لحقوق الإنسان اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتشير إلى التزام المجتمع الدولي بألا تتكرر فظائع الإبادة.
ويخوض الجيش السوداني و"الدعم السريع" منذ منتصف أبريل 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.