الشروع في استقبال ملفات تراخيص استيراد محركات السفن
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أصدرت وزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية, اليوم الأحد بيانا صحفيا دعت فيه الصيادين ومجهزي سفن الصيد البحري الراغبين في الاستفادة من التدابير المتعلقة باستيراد محركات السفن المستعملة أقل من 5 سنوات, التي تضمنها قانون المالية لسنة 2024, إلى التقرب من مصالحها عبر التراب الوطني, من أجل الاستفسار وإيداع الملفات.
وجاء في البيان “عملا بالتدابير الواردة في قانون المالية لسنة 2024, تدعو وزارة الصيد البحري والمنتجات الصيدية, الصيادين ومجهزي سفن الصيد البحري الراغبين في استيراد محركات السفن الداخلية المستعملة أقل من 5 سنوات, التقرب من مديريات وغرف الصيد البحري وتربية المائيات عبر التراب الوطني، من أجل الاستفسار وإيداع الملفات”.
ووفقا للمصدر نفسه، فإن هذا الاجراء الذي يكتسي “أهمية كبيرة سيمكن “في “حل مشاكل العديد الصيادين ومجهزي السفن, بالنظر إلى الأعطال الميكانيكية الكثيرة التي تعاني منها خاصة السفن القديمة”, وهو الأمر الذي سيساهم بدوره في “الرفع من مردودية أسطول الصيد البحري وحجم الإنتاج السمكي الوطني”,
وبخصوص الملف الواجب إرفاقه من أجل الاستفادة من الترخيص باستيراد هذه المحركات, أوضحت الوزارة أنه يتمثل في “طلب الترخيص بالجمركة, يملأ ويوقع عليه (متوفر على مستوى مديريات وغرف الصيد البحري وتربية المائيات), ونسخة واحدة من ترخيص و/ أو رخصة الصيد البحري, وكذا نسخة عن السجل التجاري للشخص المعنوي”.
كما يجب ارفاق ” فاتورة واحدة شكلية صادرة عن ممول توضح الرقم التسلسلي للمحرك البحري, وبطاقة تقنية تشمل المواصفات التقنية للمحرك المستورد”, يضيف البيان.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الصید البحری
إقرأ أيضاً:
اليوم الوطني للمرأة الليبية.. احتفاء بدورها في بناء الوطن
نظّم مكتب دعم وتمكين المرأة بديوان وزارة العدل صالونًا قانونيًا، ناقش أبرز القضايا التي تهم المرأة الليبية في المرحلة الراهنة.
شملت الجلسات محاور هامة منها:
قانون الزواج والطلاق وتأثيره على الأسرة الليبية. واقع المرأة في قانون علاقات العمل. دور وزارة العدل في تعزيز وحماية حقوق المرأة في ظل التحولات الرقمية والذكاء الاصطناعي.كما أُقيم معرض للمشروعات الصغرى والحرف اليدوية والصناعات التقليدية، حيث عكست المرأة الليبية إبداعها وتميّزها عبر مختلف المجالات، مؤكدات على دورهن في بناء المستقبل.
وتخللت الاحتفالات تكريم شخصيات نسائية رائدة ومتميزة، بالإضافة إلى حضور وزاري ورسمي ونساء قيادات من كافة المدن الليبية، مما جسّد صورة الوطن الواحد.
كان هذا اليوم محطة وفاء وتقدير لعطاء المرأة الليبية، والتأكيد على أهمية دورها في رفعة الوطن ونمائه، بدعم المرأة الليبية، تعود الحياة وتنهض الأوطان.
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 09:58