ماجد محمد

كشفت الملاكمة هتان السيف لاعبة فنون قتالية مختلطة أنها يتيمة الوالدين.

وقالت هتان السيف خلال لقائها في برنامج الراصد “أنا يتيمة الأبوين وربي ما ينسى عبده و يأخذ منه و يعوضه، ربنا خلقنا عندنا شخصيات وأهداف ننجزها”.

وأضافت هتان السيف “دائما ثقتى بربنا عالية الحمد لله، و تخصصي بعيد عن الفنون القتالية، فأنا تخصص سكرتارية طبية”.

ويذكر أن الملاكمة هتان السيف، فازت ببطولة دوري الفنون القتالية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا «PFL»، والذي انطلق الجمعة في الرياض، على نظيرتها المصرية ندى فهيم.

 

هتان السيف تكشف انها يتيمة الوالدين و تعلق:

ربي ما ينسى عبده و ياخذ منه و يعوضه ????.
pic.twitter.com/WvCEOpP012

— Celebs Arabic (@CelebsArabic) May 12, 2024

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: ندى فهيم هتان السيف هتان السیف

إقرأ أيضاً:

اليوم ذكرى رحيل عبده بدوي أهم أدباء الخمسينات

تمر اليوم ذكرى رحيل شاعر مصري قدير وناقد هو الدكتور عبده محمد بدوي، الذي توفيَ في 27 يناير (كانون الثاني) عام 2005، تاركاً إرثاً أدبيا خالدا، في الشعر، والدراسات.

وهو من مواليد 5 يوليو(تموز) 1927 في قرية كفر الدفراوي بمحافظة البحيرة  في مصر. حصل على ليسانس دار العلوم 1953 ودبلوم معهد التربية 1954 والماجستير 1961 والدكتوراه بمرتبة الشرف 1969، ثم عمل في وزارتي التربية والإرشاد والثقافة، ثم في جامعات السودان والقاهرة والكويت والإمارات.
كما عمل مديراً ورئيساً للتحرير لعدد من المجلات الأدبية، وكان عضوا في اتحاد الأدباء و رابطة الأدب الحديث ولجنتي الشعر والنثر بالمجلس الأعلى للفنون والآداب، وله عشرات الدراسات في المجلات العربية المتخصصة.
قدم بدوي جهودا للأدب والثقافة والفكر، ويعتبر من أهم شعراء فترة الخمسينات والستينات بمصر، وأثرى الحركة الثقافية والأدبية فأصدر عدة أعمال شعرية وأبحاث ودراسات، كما عمل في الصحافة، ورغم جهوده المتواصلة، إلا أنه لم ينل تقديرا مناسباً، أثناء حياته كبقية أبناء جيله.
وكان محباً لعمله يعطي بإخلاص لطلبته، ولفنه، وكان ناقدا لا يحابي ولا يجامل، منحازا دوما للحق والحقيقة، وعلى الصعيد الإنساني اتصف بالهدوء، والرحمة، والتسامح، لم يلتفت يوما للظهور والشهرة، وكانت علاقاته محدودة.
نشر 15 ديوانا شعريا حملت العناوين التالية: (شعبي المنتصر) 1958، (باقة نور) 1960، (الحب والموت) 1960، (الأرض العالية) 1965، (لا مكان للقمر) 1966، (كلمات غضبى) 1966، (محمد صلى الله عليه وسلم) 1975، (السيف والوردة) 1975، (دقات فوق الليل) 1978، (ثم يخضر الشجر) 1994م، (الجرح الأخير) 1995م، (هجرة شاعر) 1997م، (الغربة والاغتراب والشعر) 1999م، (حبيبتي الكويت) 2000م، (ويجيء الختام) 2001م.
كما كتب عدة دراسات تناول فيها النصوص الشعرية منذ صدر الإسلام إلى العصر الحديث، وركز على دراسة الشعر وكبار الشعراء والنقاد، وأصدر كتبا في ذلك منها (قضايا حول الشعر) في جزءين، (نظرات في الشعر الحديث)، و(نظرات في الشعر العربي)، (العقاد وقضية الشعر)، (طه حسين وقضية الشعر)، (شعر إسماعيل صبري).
أما بمجال أبحاث ودراسات اللغة العربية فقد أصدر العناوين التالية: (في الأدب واللغة)، (أهمية تعلم اللغة العربية)، (في آفاق العربية)، وركز على دراسة الكتاب المجددين عبر عصور الشعر العربي فكتب (أبوتمام وقضية التجديد)، و(علي أحمد باكثير شاعراً غنائياً) و (التقاء الشعر بالعمارة) سنة 1997م.
وكان للشعر مكانة عظيمة لدى بدوي فاعتبره مقياس حضارات الشعوب والأمم، ثم توجه لدراسة الحضارة الإسلامية، وكتب عدة دراسات عن الحضارة الإسلامية ومكوناتها، منها (أفكار حول الإسلام) و(أعلام في الإسلام)، و(دول إسلامية)، و(شعراء حول الرسول)، وآخرها (حضارتنا بين العراقة والتفتح).
ونال عدة جوائز تكريماً لإبداعاته، أهمها جائزة الدولة في الشعر، ووسام العلوم والفنون سنة 1977م، وجائزة البحث العلمي لأعضاء هيئة التدريس من جامعة عين شمس، والجائزة الأولى في (مهرجان داكار)، عن التأليف الإذاعي، وجائزة أفضل ديوان شعر من مؤسسة يماني الثقافية عن ديوانه (دقات فوق الليل) كما أنشأ مجلة الشعر المصرية عام 1977م وظل رئيساً لتحريرها لمدة 12 عاماً.
وفي عام 1969 أصدر (الشعراء السود وخصائصهم الشعرية)  فقد اهتم والتفت للأدب الإفريقي، ثم أصدر أيضا كتابه (السود والحضارة العربية) وتعد من أهم الدراسات في الأدب الإفريقي.
وعمل بدوي بمجال الصحافة وعين مديراً لتحرير مجلة (نهضة إفريقيا) الصادرة عن وزارة الثقافة المصرية حينها، في عام سنة 1957م توجه بها من السياسة إلى الأدب، فازدادت ثقافته الإفريقية وانعكست على أعماله الأدبية، فكتب عدة مؤلفات عن حضارة الإسلام في إفريقيا، نقل فيها صورا عن زعمائها وشعوبها ومدنها، ومن كتبه في ذلك: (مع حركة الإسلام في إفريقيا) و(دول إسلامية في الشمال الإفريقي) ثم أصدر (حكايات إفريقية) و(مدن إفريقية) و(شخصيات إفريقية).
وفي نهاية عمره أصيب بالفشل الكلوي، توفي عقبها تاركا إرثا أدبيا خالدا.

مقالات مشابهة

  • محمد عبده يحسم أمر اعتزاله قبل حفل موسم الرياض 2025
  • فاجأ الجمهور بنشر فيديو .. حقيقة اعتزال محمد عبده
  • اليوم ذكرى رحيل عبده بدوي أهم أدباء الخمسينات
  • ما حقيقة اعتزال محمد عبده؟
  • عبده عطيف يشيد بتكريم نادي الشباب: شعور لا يوصف.. فيديو
  • محمد عبده يرد على أنباء اعتزاله.. فيديو
  • جوي أووردز 2025
  • قد يكون قاتلاً.. كيف يترك «طلاق الوالدين» تأثيراته على الأطفال؟
  • الشيخة حور.. الفن وسيلة للتعبير والتغيير
  • هتان تمازح مهند بالسيف.. فيديو