هل تجرؤ إسرائيل على تهديد أمن مصر القومي؟.. أحمد موسى يجيب (فيديو)
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى أن محور فيلاديلفيا يُعتبر منطقة عازلة بين مصر وإسرائيل، حيث تُحدد فيها إمكانية دخول قوات أو معدات، مشيرًا إلى أن حدودنا مع إسرائيل تمتد لأكثر من 62 ألف كيلومتر، وأن إسرائيل لم تخترق أي حدود مصرية حتى اليوم.
دبلوماسي: إسرائيل تقوم بخطوات غير مسبوقة لخنق غزة أستاذ قانون دولي يعلق على إعلان مصر دعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل (فيديو) إسرائيل لا تجرؤوأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" على قناة "صدى البلد": "إسرائيل لا تتجرأ على تهديد أمن وسلامة مصر، وتم تعديل المنطقة ج الحدودية من الناحية الأمنية لتواجد القوات المصرية بها، حيث كانت هذه المنطقة تحتوي على عدد محدود من القوات قبل التعديل في عام 2021".
وأوضح: "مصر تمتلك جميع الإمكانيات اللازمة للحفاظ على أمنها القومي وسلامة جيشها وشعبها، ومعبر رفح الفلسطيني محتل من قبل الإسرائيليين وهو أمر مرفوض، والولايات المتحدة غير قادرة على التدخل في هذا الشأن لأنه جزء من الاتفاق".
وأشار: "143 دولة صوتت للاعتراف بفلسطين لتصبح مراقبة في الأمم المتحدة، و9 دول لم تعترف بها، خلال جلسة الجمعة الماضية، ولكن المندوب الأمريكي سيستخدم حق النقض في مجلس الأمن؛ بسبب عدم رغبة البيت الأبيض في إقامة دولة فلسطينية".
وختم الإعلامي أحمد موسى: "قطع مندوب دولة الاحتلال لورقة الاعتراف بدولة فلسطين يُعتبر انتهاكًا للقوانين، لكن الولايات المتحدة هي الدولة التي تدعم الاحتلال إلى جانب الدول الغربية وخاصة دول حلف الناتو".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسرائيل الولايات المتحدة دولة فلسطينية أحمد موسى معبر رفح أستاذ قانون دولي الإعلامي أحمد موسى دولة الاحتلال قناة صدى البلد أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
لماذا سُمي النبي باسمي محمد وأحمد؟.. أسامة الجندي يجيب
رد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشؤون المساجد، على سؤال حول سبب تسمية النبي صلى الله عليه وسلم باسمي 'محمد' و'أحمد'.
وأوضح الجندي، خلال تقديمه برنامج «وبشر المؤمنين» على قناة «صدى البلد»، أن الفرق بين الاسمين يكمن في طبيعة الثناء المرتبط بكل منهما فـ'محمد' هو اسم يُطلق على من وقع عليه الثناء من الآخرين، مثل كلمة 'مُكرم'.
وأشار إلى أن الشخص الذي يُثنى عليه مرة أو مرتين يُطلق عليه 'محمود'، ولكن عندما يتكرر الثناء عليه ويزداد، يصبح 'محمدًا'.
وأضاف أن اسم 'أحمد'، فهو لمن يصدر منه الثناء لغيره. فإذا أثنى الشخص على الآخرين مرة أو مرتين يُطلق عليه 'حامد'، أما إذا كَثُر ثناؤه، فإنه يكون 'أحمد'.