حققت المطربة سميرة سعيد مليون ونصف مشاهدة على يوتيوب بأغنيتها الجديدة «كداب»، والتي طرحتها منذ 10 أيام عبر قناتها الخاصة على «يوتيوب».

سميرة سعيد تطرح برومو «كداب»

وطرحت سميرة سعيد البرمو الدعائي لأغنية كداب للترويج لها قبل أيام من طرحها عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، وعلقت عليه قائلة: كداب قريبا.

. أغنية كداب من كلمات مصطفى ناصر وألحان عمرو مصطفى وتوزيع نادر حمدي وإخراج نضال هاني.

عرض هذا المنشور على Instagram

‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Samira Said‎‏ (@‏‎samirasaid‎‏)‎‏

أغنية «كان» لسميرة سعيد

وطرحت سميرة سعيد مؤخرا أغنية «كان» عبر قناتها على «يوتيوب» والتي تعاونت فيها أيضا مع الملحن عمرو مصطفى والتي تقول كلماتها: كان أيام ما كان.. جواك مكان بتداري فيه.. فين شوف كنا فين.. ووصلنا فين تنساني ليه.. كان إيه خلانا.. نمشي وننسانا.. عايشين بالصورة.. والروح مكسورة.. بنموت جوانا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: سميرة سعيد الفنانة سميرة سعيد اغنية كداب سمیرة سعید

إقرأ أيضاً:

في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

سميرة موسى عالمة مصرية ولدت في 3 مارس 1917 بمحافظة الغربية، لتصبح فيما بعد أول معيدة في كلية العلوم بجامعة القاهرة، وكان نبوغها استثنائيًا، فقد حصلت على الدكتوراه في الأشعة السينية وتأثيرها على المواد المختلفة من بريطانيا في زمن قياسي، حيث أنهت رسالتها خلال عامين فقط، بينما قضت عامها الثالث في أبحاث نووية متقدمة توصلت خلالها إلى معادلات علمية خطيرة كان من شأنها تغيير موازين القوى النووية عالميً.

وذاع صيتها بسرعة، وأصبح اسمها متداولًا في الأوساط العلمية، ما جعل الولايات المتحدة توجه لها دعوة رسمية لاستكمال أبحاثها هناك عام 1951، وسافرت بالفعل إلى أمريكا، حيث أجرت أبحاثًا في معامل جامعة سان لويس، وعرضت عليها الجنسية الأمريكية والإقامة الدائمة، لكنها رفضت بشدة، مؤكدة أن علمها يجب أن يخدم وطنها مصر والعالم العربي.

قبل أيام قليلة من موعد عودتها إلى مصر، استجابت لدعوة زيارة مفاعل نووي في ضواحي كاليفورنيا يوم 15 أغسطس 1952، لكن تلك الرحلة لم تكتمل، فالحادث الذي أودى بحياتها كان محاطًا بالغموض منذ اللحظة الأولى فلم يتم العثور على السائق المرافق لها، والذي تبين لاحقًا أنه كان يستخدم اسمًا مستعارًا، وإدارة المفاعل الذي كان من المفترض أن تزوره نفت تمامًا أنها أرسلت أحدًا لاصطحابها.

وأغلق تحقيقات الحادث بسرعة، وقيدت القضية ضد مجهول، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية، وفي ظل التوترات السياسية في ذلك الوقت، تردد أن الموساد الإسرائيلي يقف خلف اغتيال سميرة موسى، خوفًا من محاولتها نقل المعرفة النووية إلى مصر والعالم العربي، فقد كانت تؤمن بشدة بأن العلم لا يجب أن يكون حكرًا على قوى بعينها، وكان حلمها الأكبر هو تطوير مشروع نووي يخدم بلادها.

ورغم التقارير التي لمحت إلى تورط جهات استخباراتية، لم يتم إثبات أي شيء رسميًا حتى اليوم، وظلت القضية لغزًا بلا أدلة، وسجلت ضد مجهول، ليظل اغتيال سميرة موسى واحدًا من أكبر الألغاز العلمية والسياسية في القرن العشرين، وكان يمكن اعتبار ما حدث مجرد حادث سير مأساوي، لولا تفصيلة واحدة قلبت الأمور رأسًا على عقب فالسائق الذي كان برفقتها قفز من السيارة قبل الاصطدام بثواني واختفى للأبد.

مقالات مشابهة

  • 48 ألف مخالفة سير الأسبوع الماضي ضخت 870 مليونا في صندوق الدولة
  • أغنية جزائرية تحقق أرقاماً عالية بالمشاهدات وتنتهي بصاحبها في السجن!
  • دويتو مع الحاجة بدر …محمد رمضان يطرح أغنية بالصلاة على النبي عبر يوتيوب
  • 18 مليوناً شاهدوا فوز "آنورا" في حفل الأوسكار
  • "مجموعة الوكلاء المتفوقين" لعام 2024 وهي أعلى وسام تمنحه تويوتا للشركاء الاستراتيجيين والتي حصلتها للسنة الثانية على التوالي.
  • بين العبقرية والمؤامرة.. هل كان اغتيا.ل سميرة موسى مدبرا
  • في ذكرى ميلادها.. قصة اغتيال عالمة الذرة المصرية سميرة موسى
  • لغز بلا أدلة.. اغتيال سميرة موسى العالمة التى سببت رعبا للغرب
  • القصة الكاملة.. شاب ينهي حياة خطيب أخته بطنطا وقرار عاجل بحبسه 4 أيام والنيابة تحقق
  • الإفراج عن ريهام سعيد بعد احتجازها في مطار بيروت لثلاثة أيام