أغنية سميرة سعيد «كداب» تحقق مليونا ونصف مشاهدة على «يوتيوب»
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
حققت المطربة سميرة سعيد مليون ونصف مشاهدة على يوتيوب بأغنيتها الجديدة «كداب»، والتي طرحتها منذ 10 أيام عبر قناتها الخاصة على «يوتيوب».
سميرة سعيد تطرح برومو «كداب»وطرحت سميرة سعيد البرمو الدعائي لأغنية كداب للترويج لها قبل أيام من طرحها عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، وعلقت عليه قائلة: كداب قريبا.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Samira Said (@samirasaid)
أغنية «كان» لسميرة سعيدوطرحت سميرة سعيد مؤخرا أغنية «كان» عبر قناتها على «يوتيوب» والتي تعاونت فيها أيضا مع الملحن عمرو مصطفى والتي تقول كلماتها: كان أيام ما كان.. جواك مكان بتداري فيه.. فين شوف كنا فين.. ووصلنا فين تنساني ليه.. كان إيه خلانا.. نمشي وننسانا.. عايشين بالصورة.. والروح مكسورة.. بنموت جوانا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة سعيد الفنانة سميرة سعيد اغنية كداب سمیرة سعید
إقرأ أيضاً:
صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.
فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.
وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.
وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.
التجربةوفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.
وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.
وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.
وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.
وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.