رئيس أركان الاحتلال: أتحمل مسؤولية إخفاق الجيش في 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
العدوان على غزة.. أكد رئيس أركان جيش الاحتلال، هرتسي هليفي، اليوم الأحد 12 مايو 2024، تحمله كامل المسؤولية عن الإخفاق في 7 أكتوبر، بصفته قائد الجيش، لافتا إلى أنه يدرك معنى ذلك جيدا.
وكشف رئيس أركان الاحتلال، عن إصرار الجيش على إكمال المهمة حتى مع علمه بالثمن الباهظ الذي يدفعه في الحرب.
عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزةولا يزال الاحتلال الإسرائيلي مستمرا في عدوانه على قطاع غزة حتى اليوم الأحد 12 مايو 2024، الذي يوافق اليوم الـ219 منذ بداية عدوانه، الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، بعدما أطلقت فصائل المقاومة الفلسطينية، شارة البداية لمعركة طوفان الأقصى.
وارتفع عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى، 35034 شهيدا، حسبما أعلنت الصحة الفلسطينية.
وأضافت أن عدد الإصابات ارتفع إلى، 78755 مصابا.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي، رفض تطبيق اتفاقية الهدنة مع حركة حماس، بعد إعلانها قبول مقترح السلام المعروض عليهم من قبل الوسطاء المصريين والقطريين، وبدأ في عدوانه على مدينة رفح الفلسطينية بقطاع غزة، والتي تحتوي على 1.4 مليون شخص من مختلف أنحاء غزة الذين فروا إليها.
اقرأ أيضاًكتائب شهداء الأقصى تقصف آليات الاحتلال وجنوده في شرق رفح
رفض ترامب ترشيحها لمنصب نائب رئيس.. من هي نيكي هيلي؟
سرايا القدس تقصف آليات الاحتلال شرق رفح الفلسطينية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي الصحة الفلسطينية العدوان على غزة المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة حركة حماس رئيس أركان الاحتلال رفح الفلسطينية عدد شهداء غزة جراء العدوان الإسرائيلي عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة غزة فصائل المقاومة الفلسطينية قطاع غزة مدينة رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تناشد المجتمع الدولي وقف جرائم الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
ناشدت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي التدخل لإجبار الاحتلال الإسرائيلي على وقف عدوانه، والانصياع لإرادة السلام الدولية، مشيرة إلى أنها تواصل متابعتها واتصالاتها مع الجهات الدولية كافة لإطلاعهم على جرائم الهدم والتطهير العرقي في مخيمات شمال الضفة الغربية.
وأكّدت الخارجية الفلسطينية أن جرائم هدم المنازل واسعة النطاق التي ترتكبها قوات الاحتلال في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس شمال الضفة الغربية، وما يصاحبها من جريمة فرض النزوح القسري، وتشريد ما يزيد عن 40 ألف فلسطيني، ترتقي لمستوى جريمة التطهير العرقي والتهجير، وتندرج في إطار مخططات الاحتلال لتكريس سيطرته وضمه للضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.