دون تريزيجيه.. طرابزون سبور يهزم إسطنبول ويعزز موقعه بالمركز الثالث
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
انتهت أحداث المباراة التي جمعت بين طرابزون سبور، الذي يلعب بين صفوفه الدولي المصري محمود حسن تريزيجيه، ضد إسطنبول سبور بثلاثية للأول دون رد للثاني مساء اليوم، الأحد، على ملعب "شينول جونيش ستاديوم"، ضمن منافسات الجولة 36 من بطولة الدوري التركي الممتاز.
وغاب تريزيجيه عن مواجهة اليوم بسبب شعوره من بعض الآلام، على أن يعود إلى المشاركة برفقة زملائه بعد أسبوع إلى 10 أيام.
وشعر محمود تريزيجيه بألم أثناء المباراة ضد سامسون سبور وكشفت الفحوصات عن إصابته فى عضلة السمانة بقدمه اليمنى.
أحداث اللقاء بين طرابزون سبور ضد اسطنبول في الدوري التركيدخل فريقي طرابزون واسطنبول سبور المباراة بحماس شديد من أجل إحراز الهدف الأول مبكرًا.
عاجل.. ليفربول يعلن موعد حفل وداع يورجن كلوب محمد صلاح: الزمالك قادر على العودة بنتيجة إيجابية.. وهذا ما يميز نهضة بركانومع الدقيقة السادسة من عمر الشوط الأول أحرز لاعب طرابزون سبور بول أونواتشو هدف التقدم، وسرعان ما أحرز الهدف الثاني مع الدقيقة السابعة من عمر القاء.
ومع الدقيقة "49" من عمر اللقاء سجل لاعب طرابزون سبور منير بعد تمريرة من زميله فيسكا.
وأطلق الحكم صافرة نهاية اللقاء الذي جمع فريق طرابزون ضد اسطنبول سبور بثلاثية للأول دون رد من الثاني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طرابزون سبورت لاعب طرابزون اسطنبول سبور طرابزون سبور
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي.. «قفزة الثالث»
مانشستر (رويترز)
أخبار ذات صلة
سجل ماتيوس نونيز هدفاً متأخراً في الوقت المحتسب بدل الضائع، ليقود مانشستر سيتي إلى انتزاع فوز مهم 2-1 على ضيفه أستون فيلا في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، في ظل صراعهما على مقعد مؤهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل.
وبدا أن الفريقين في طريقهما للتعادل، بعد أن ألغى هدف ماركوس راشفورد من ركلة جزاء تقدم «السيتي» بهدف برناردو سيلفا في الشوط الأول، لكن نونيز سجل هدف الفوز في الدقيقة الرابعة من الوقت المحتسب بدل الضائع، بعد تمريرة جيريمي دوكو العرضية ليقفز «السيتي» مركزين، ليحتل المركز الثالث في ترتيب البطولة برصيد 61 نقطة.
لكن فريق المدرب بيب جوارديولا خاض مباراة أكثر من الفرق الثلاثة التي تأتي خلفه مباشرة، أما أستون فيلا، الذي خسر 15 مباراة توالياً على ملعب الاتحاد، تجمد في المركز السابع برصيد 57 نقطة، في ظل منافسة متقاربة على المراكز الأولى في جدول الترتيب.
وقال جوارديولا لشبكة سكاي سبورتس «لسنا معتادين على تسجيل أهداف الفوز في وقت متأخر، لذلك أنا في غاية السعادة بالهدف الذي سجلناه في النهاية، لأننا في خضم آخر أربع أو خمس مباريات بالموسم، بالإضافة إلى منافستنا على مقعد مؤهل لدوري الأبطال».
ووضع سيلفا «السيتي» في المقدمة في الدقيقة السابعة، عندما اندفع عمر مرموش متجاوزاً ماتي كاش، الظهير الأيمن لفيلا، قبل أن يمرر الكرة إلى سيلفا القادم من الخلف. ولمس إيمي مارتينيز، حارس أستون فيلا الكرة، لكنه لم يتمكن من منعها من دخول شباكه.
وأدرك راشفورد، الذي ارتدت تسديدته من القائم بعد 18 ثانية من بداية المباراة، التعادل لأستون فيلا من ركلة جزاء في الدقيقة 18، بعد العودة لتقنية حكم الفيديو المساعد التي أكدت الركلة بعد عرقلة روبن دياز لجاكوب رامسي من الخلف بقدمة اليمنى، وأسكن راشفورد الكرة في الشباك بهدوء بعدما أرسل ستيفان أورتيجا حارس سيتي في الاتجاه المعاكس.
وسدد مانشستر سيتي على المرمى 14 مرة مقابل سبع تسديدات للفريق الضيف، قبل أن يحسم نونيز الفوز المستحق لمانشستر سيتي، بعد انطلاقة دوكو من على الجانب الأيسر، قبل أن يرسل الكرة إلى نونيز الذي أسكنها الشباك عند القائم البعيد.
وقال نونيز لشبكة سكاي سبورتس «مباراة مهمة للغاية، كانت صعبة للغاية وأمام منافس قوي جداً، دخلنا المباراة بعقلية أن يجب علينا الفوز بالمباراة، وهذا ما حدث».
أشعل نونيز حماس جماهير فريقه بتسجيله هدفه الأول في الدوري مع الفريق من آخر تسديدة في المباراة، ولوح جوارديولا بقبضتيه في أثناء احتفاله، بينما بدت خيبة الأمل على وجه أوناي إيمري مدرب فيلا.
وقال دياز لاعب «السيتي» لشبكة سكاي سبورتس «فيلا ينافسنا على المراكز الخمسة الأولى، وكانت هذه المباراة متميزة للحصول على النقاط الثلاث، وتتبقى لنا أربع مباريات، وستكون جميعها في غاية الأهمية، وكان الخروج بالنقاط الثلاث مهماً، وندرك مدى تقارب المنافسة ومدى صعوبتها حتى النهاية، إنها خطوة هائلة بالنسبة لنا».
وسيطر «السيتي» على الكرة بنسبة 61.6 بالمئة، وسنحت له مجموعة من الفرص الأفضل، وبالأخص في الشوط الثاني.
وقال إيمري «على مدار 90 دقيقة كان مانشستر سيتي» أكثر هيمنة، لكننا لعبنا مباراة تنافسية جيدة، ويمكن النظر إلى العديد من النقاط الإيجابية والآن هو الوقت المناسب لنتحلى بالإيجابية، لا يمكننا إضاعة الوقت الآن، وعلينا مواصلة السعي».