بعد وفاته.. 10 معلومات عن يوسف عدلي أصغر مربي نعام في مصر
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
لم يقف الشاب يوسف عدلي مكتوف الأيدي يومًا، فمنذ أن أطفأ شمعته السابعة عشرة، قرر تنفيذ أولى خطوات أحلامه بأن يصبح أصغر رجل أعمال في مجال تربية النعام، أنه الشاب يوسف عدلي، الذي عاش حياته يخدم الشباب، وينقل لهم خبراته، قبل أن يصدم الجميع بخبر رحيله اليوم، بعد حادث أليم تعرض له.
وسرعان ما تحولت صفحة الراحل يوسف عدلي إلى دفتر عزاء، إذ دون أصدقاؤه: «الشاب الخلوق الصدوق.
اقرأ أيضًا:
بالفيديو"يوسف" أصغر مربي نعام في مصر.. تعلم منه كيف تنفذ مشروع مربح؟!
سبب وفاة يوسف عدلي أصغر مربي نعام في مصرتوفي الشاب يوسف عادلي، خلال الساعات الماضية، إثر اصطدام سيارته أعلى طريق شبرا بنها الحر.
معلومات عن يوسف عدلي أصغر مربي نعام في مصرونرصد معلومات عن يوسف عدلي أصغر مربي نعام في مصر، وفقًا لحواره السابق مع «الوطن» وتصريحاته التلفزيونية.
من هو يوسف عدلي أصغر مربي نعام؟يُدعى يوسف عدلي.
يبلغ من العُمر 23 عامًا.
يقطن في بنها.
بدأ مشروعه بـ «كتكوت» واحد وهو في عمره الـ17.
صاحب مؤسسة يوسف العدلي للنعام.
يلقبه العاملون بالمجال لقب «اصغر رجل أعمال».
درس الهندسة الزراعية.
بدأ مشروعه دون أن يؤمن به أحد، أو يساعده من حوله، لكنه استفاد من خبرات «أخواله» القائمين على إحدى مزارع تربية وإنتاج النعام.
كان يبيع لحم وريش وبيض وكتاكيت النعام للخارج، عقب عامين من إنشاء المشروع.
قدم قبل وفاته العديد من الدورات التدريبية المجانية، حول تربية النعام.
كان يحلم بامتلاك أكبر مزرعة للنعام في الشرق الأوسط.
لا يتابعه سوى 1500 متابع عبر موقع التواصل «إنستجرام».
آخر ما كتبه يوسف عدليكان آخر ما كتبه مربي النعام، الراحل يوسف عدلي: «افتكر كويس إنك مهما عملت ما تقدرش تجبر حد يقدرك أو يحترمك أو يفهمك ويتفهمك أو يدعمك أو يحبك أو يفتقد غيابك أو يستثنيك أو يهتم بيك لو مش حابب يعملك ده.. لكن تقدر تختار ماتكونش الا مع اللي شايفك تستاهل كل ده».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: يوسف عدلي أصغر مربي نعام
إقرأ أيضاً:
أصيبت بجلطة.. أصغر أسيرة فلسطينية تروي تجربتها في سجون الاحتلال الإسرائيلي
وصل الأسرى الـ90 الفلسطينيين، منذ قليل، إلى رام الله والقدس المحتلة، إذ استقبلهم أهاليهم وذوويهم بالهتافات والدموع، وكانت على متن الحافلة الأسيرة المقدسية المحررة روز خويص التي وصلت إلى منزل عائلتها في القدس الشرقية، وهي أصغر أسيرة في سجون الاحتلال، إذ تبلغ من العمر 17 عامًا فقط، وهي معتقلة منذ 5 مايو 2024 من باب السلسلة أحد أبواب المسجد الأقصى.
إهمال الأسرى في سجون الاحتلالوقالت الأسيرة المقدسية المحررة روز خويص، إن الأسرى الفلسطينيين يعانون من التعنيف والأذى النفسي والجسدي داخل سجون الاحتلال حتى أنها أصيبت بجلطة قلبية، خلال تواجدها في سجن الدامون، وبسبب الإهمال الطبي عانت من مشاكل صحية خطيرة، حتى تم نقلها إلى مستشفى عين كارم بالقدس.
وتحدثت خويص عن معاناتها مع السجان، الذي رفض طلباتها المتكرر للخضوع إلى الكشف الطبي، حتى بعد أن تعرضت لإغماء وتم نقلها إلى المستشفى وتشخيصها بالإصابة بالجلطة، كان يتم وضع القيود على يديها.
وأضافت أن خلال تواجدها بالمستشفى طلب منها الطبيب التحدث إليها في حالة شعورها بألم أو مشاكل صحية، وعندما بدأت تشعر بالتعب طلبت من سجانها التحدث مع الطبيب، لكنه عنفها ورفض السماح بزيارة الطبيب، حتى أنه أجبرها على العودة إلى الزنزانة مرة أخرى.
دماء أهالي غزة فوق رؤوسناوتحدثت خويص عن المقاومة الفلسطينية وأهالي قطاع غزة، قائلة إنها فوق رؤوسنا، وأن غزة دفعت ثمنًا باهظًا لحرية الأسرى والأسيرات الفلسطينيات، معربة عن سعادتها بعودتها إلى أحضان أسرتها بعد غياب لأشهر.
يشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي اقتحم منزل روز خوايص مانعا وجود أي مظاهر للاحتفال بعودة الأسيرة المقدسية المحررة.