حادث مؤسف في منطقة الهري.. سقط عليه الحائط أثناء عمله
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
توفي العامل "م.ر" البالغ من العمر ٢٤ سنة متأثراً بجراحه جراء سقوط حائط عليه، حسب مندوبة "لبنان24". وحسب المعلومات فإن الحادث قد وقع خلال تأدية العامل لعمله داخل احدى الورش في منطقة الهري.
.المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
أرتيتا: كرة القدم لـ «الأذكياء» فقط!
مانشستر (رويترز)
أخبار ذات صلة
أبدى مدرب أرسنال ميكل أرتيتا غضبه الشديد، بعد أن خرج فريقه بنقطة التعادل 1-1 فقط أمام مضيفه مانشستر يونايتد، في نتيجة أنهت تقريباً فرص فريقه في المنافسة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.
وقبل عشر مباريات من نهاية الموسم، يتأخر أرسنال صاحب المركز الثاني عن ليفربول المتصدر بفارق كبير يبلغ 15 نقطة، رغم أن لديه مباراة مؤجلة.
وتحسر أرتيتا لتسجيل فريقه هدفاً واحداً فقط عبر ديكلان رايس في الشوط الثاني أمام اليونايتد المتعثر الذي يحتل المركز الرابع عشر.
وقال أرتيتا: «نشعر بالإحباط لعدم الفوز بالمباراة، خاصة بعد كل ما فعلناه في الشوط الأول، وكيف سيطرنا على كل جانب من جوانب المباراة، افتقدنا اللمسة الأخيرة والفعالية، في الشوط الثاني حاولنا الضغط وسجلنا الهدف، فتحنا لهم الباب لمحاولة الفوز بالمباراة، لكن ديفيد رايا أنقذنا».
وأضاف: «لم تكن الفعالية في آخر 20 متراً جيدة بما يكفي، في النهاية يتعين عليك الاستفادة، عندما يكون الفريق مهيمناً للغاية، لم نفعل ذلك، ثم يتعين عليك قلب النتيجة، وكنا ندرك مدى صعوبة القيام بذلك هنا».
وقال: «إن هذا التعادل يعني نهاية غير رسمية لآمال أرسنال في الفوز بأول لقب في الدوري منذ 2004».
وقال قائد مانشستر يونايتد السابق روي كين لشبكة سكاي سبورتس: «يتعين عليك أن تملك القدرة على الحسم، وإيجاد الحلول، الفعالية مهمة جداً، لا تفكر في ليفربول وستكون بخير».
وسئل رايس وأرتيتا عن هدف برونو فرنانديز من ركلة حرة، بعد أن قال لاعب وسط يونايتد إنه استفاد من وجود «الحائط البشري على مسافة نحو 15 متراً!
وتنص القواعد على أن الحائط البشري يكون على مسافة 10 أمتار على الأقل.
وقال رايس: «لم أشاهد إعادة الهدف، شعرت وكأن الكرة طارت فوقنا على ارتفاع منخفض، الحائط كان بعيداً للغاية، أنتوني تايلور هو الحكم، وهو من يتخذ هذا القرار».
وأضاف أرتيتا: «كرة القدم للأذكياء فقط، وإذا كان فرنانديز قد فعل ذلك واستغل ذلك، فهو أكثر ذكاء منا ومن الحكم، سجل هدفاً واستغل الأمر، مرة أخرى، كرة القدم للأذكياء فقط».