«مصر للطيران» تعلن بدء إصدار تذاكر الحج لهذا العام
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
قالت شركة مصر للطيران، إحدى شركات الطيران التابعة لوزارة الطيران المدني، إنه في إطار استعدادات الشركة لموسم الحج هذا العام 1445هجريا - 2024 ميلاديا، فإن الشركة تعلن بدء إصدار تذاكر حجاج بيت الله الحرام اعتبارًا من يوم 11 مايو الجاري وحتى 10 يونية 2024.
وأضافت شركة مصر للطيران في بيان اليوم، أنها خصصت 3 مكاتب فقط تابعة للشركة وهي مكتب شبرا لإصدار تذاكر حجاج السياحة والأفراد والهيئات المختلفة والجهات الحكومية، ومكتب الشركة بمبني أكاديمية الشرطة سابقًا بالعباسية لإصدار تذاكر حجاج القرعة، ومكتب في مقر وزارة التضامن الاجتماعي بالعجوزة لإصدار تذاكر حجاج الجمعيات الدينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحج وزارة الحج الطيران الطيران المصري
إقرأ أيضاً:
الشركة المالكة.لفيسبوك وواتساب وانستغرام تعلن عن نشر أطول كابل بحري بالعالم.. يربط القارات الخمس؟ خفايا وأطماع
أعلنت شركة “ميتا” الأميركية، مالكة منصات فيسبوك وإنستغرام وواتساب، أنها ستنشر كابلا تحت الماء يربط 5 قارات على مساحة تتخطى 50 ألف كيلومترا، وذلك لـ”تعزيز قدرة نقل البيانات الرقمية وموثوقيتها” بحسب ما ورد في بيان لها.
وتحدثت “ميتا” عن هذه الخطوة التي تحمل اسم “مشروع ووترورث” بوصفها مشروع الكابلات البحرية “الأكثر طموحا” ومؤكدة أن هذا المشروع يفترض أن يوفر “قدرة اتصالات متطورة للولايات المتحدة والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا ومناطق أخرى”.
وأكدت ميتا أن هذا المشروع يمثل “استثمارا متعدد السنوات بمليارات الدولارات”.
وتتيح الكابلات البحرية إمكانية إجراء مختلف الاتصالات والتعاملات الرقمية في العالم، وهي ذات أهمية إستراتيجية عالية، وتتميز ببنية تحتية معقدة ودقيقة.
وفي عالم أصبحت فيه البيانات هي القوة المحركة للاقتصاد الرقمي، تشكل حماية الخصوصية وإدارة تدفق البيانات بين الدول تحديا متزايدا.
وبحسب تقرير لمركز الأبحاث الأميركي للدراسات الإستراتيجية والدولية (CSIS) نُشر في أغسطس/آب 2024، فإن هناك نحو 450 أنبوبا مثبّتين تحت البحار في العالم، على امتداد 1.2 مليون كيلومتر.
وبحسب أرقام عام 2021، تتقاسم 4 شركات سوق الكابلات البحرية بالكامل، لكن شركات التكنولوجيا الرقمية العملاقة مثل “ميتا” بدأت في مساعي بناء بنى تحتية خاصة بها في ظل التحديات الاقتصادية المتصلة بهذه الكابلات.
وتتعرض هذه الكابلات للضرر بشكل مستمر بسبب العوامل الطبيعية (الانهيارات الأرضية تحت الماء، وأمواج التسونامي، ومراسي القوارب)، كما أنها معرّضة للتخريب والتجسس.
ومع التطور السريع للذكاء الاصطناعي ونماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي التي تتطلب موارد كثيفة، يُتوقَّع أن تواصل الحركة الرقمية العالمية الارتفاع بالإضافة للاستثمار في البنى التحتية الرقمية.