رسميًا.. نافاس يعلن رحيله عن باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أكد حارس المرمى الكوستاريكي كيلور نافاس، رحيله عن فريق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم، عندما ينتهي عقده مع النادي نهاية الموسم الجاري.
وانضم نافاس لسان جيرمان عام 2019، حيث شارك في 113 مباراة مع النادي وحافظ على شباكه نظيفة في 51 مباراة، وتوج بتسعة ألقاب كبرى مع فريق العاصمة الفرنسية، من بينها ثلاثة ألقاب بالدوري الفرنسي ولقبان بكأس فرنسا، كما حصل أيضا مع الفريق على المركز الثاني بدوري أبطال أوروبا موسم 2019 2020.
وكان نافاس هو الخيار الأول لحراسة عرين سان جيرمان في أول موسمين منذ انتقاله للفريق، لكنه ابتعد عن الحسابات منذ انضمام الإيطالي جيانلويجي دوناروما للنادي عام 2021.
ومنذ عودته إلى سان جيرمان بعد فترة إعارة في نوتنجهام فورست، شارك نافاس في ثلاث مباريات فقط في الدوري الفرنسي خلال الموسم الحالي.
وأكد نافاس في بيان عبر حساباته بوسائل التواصل الاجتماعي، أنه سيغادر العاصمة الفرنسية وسيستغل مباراة الفريق على ملعبه أمام تولوز في وقت لاحق اليوم الأحد لتوديع الجماهير.
وقال نافاس "كل ثانية أمضيتها في ملعب حديقة الأمراء كانت رائعة. شكرا لله، لقد شعرت دائما بالحب والتشجيع. لقد كان شرفا لي أن أدافع عن ألوان هذا النادي في هذا الملعب الرائع".
وأضاف الحارس الكوستاريكي "لا يزال لدي بعض الأهداف التي أتطلع لتحقيقها، لكنني لم أرغب في تفويت الفرصة لأقول وداعا لما كان منزلي في السابق".
ويأتي رحيل نافاس بعد يومين من إعلان كيليان مبابي إنهاء مشواره مع بطل الدوري الفرنسي أول أمس الجمعة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان كيلور نافاس أخبار باريس سان جيرمان فريق باريس سان جيرمان نافاس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمة يعلن تعليق علاقاته مع مجلس الشيوخ الفرنسي فوراً
أعلن مجلس الأمة، برئاسة المجاهد صاح قوجيل، التعليق الفوري لعلاقاته مع مجلس الشيوخ للجمهورية الفرنسية، بما في ذلك بروتوكول التعاون البرلماني الموقّع بين المجلسين بتاريخ 8 سبتمبر 2015.
وبحسب بيان مجلس الأمة، فإن القرار جاء احتجاجاً على زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون الصحراوية المحتلة.
وحمّل مجلس الأمة الجانب الفرنسي تبعات هذه الزيارة اللامسؤولة والمستفزة والاستعراضية. معتبراً بأن الزيارة انزلاق وانحراف غاية في الخطورة، وتصرف مرفوض ويزدري الشرعية الدولية.
وأكد مجلس الأمة أن زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي للعيون الصحراوية المحتلة تتعارض بشدة مع قرارات مجلس الأمن الدولي. منددا بقوة بتلك الزيارة وبمبرراتها وغاياتها ورفضها رفضا مطلقا.
كما أكد مجلس الأمة أن الزيارة تشكل تحدياً سافراً وانحيازاً فاضحاً وتناغماً مع السياسات الاستعمارية والأطروحات المخزنية المعادية للشرعية الدولية ومواثيق الأمم المتحدة.