جيش الاحتلال يقر بإصابة 50 جنديا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال_الإسرائيلي، الأحد، إصابة 50 جنديا خلال الـ24 ساعة الماضية في قطاع #غزة.
وفي وقت سابق أعلنت كتائب القسام، الأحد، أنها استهدفت قوة للاحتلال وناقلة جند بقذيفة “تاندوم” شرق مدينة جباليا. وأكدت أنها أوقعت القوة بين قتيل وجريح.
وأضافت في إفادة مقتضبة، الأحد، أنها استهدفت موقع المبحوح شرق مخيم جباليا، حيث استهدفت فيها دبابة “ميركفاه” بقذيفة “الياسين 105”.
وأكدت كتائب القسام أنها قصفت مستوطنة “سديروت”، رداً على المجازر بحق المدنيين في غزة.
ولاحقا أعلنت القسام دك تجمع لجنود وآليات الاحتلال داخل موقع المبحوح شرق مخيم جباليا بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الإسرائيلي غزة
إقرأ أيضاً:
نزوح عشرات الفلسطينيين من بيت حانون باتجاه جباليا شمالي قطاع غزة
شهدت بلدة بيت حانون في شمال قطاع غزة، صباح الثلاثاء، حركة نزوح جماعية للمواطنين باتجاه بلدة جباليا، بحثًا عن ملاذ آمن، تزامنا مع استئناف القوات الإسرائيلية حربها على القطاع.
ووفق وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا)، "يأتي ذلك وسط مخاوف من تصاعد عمليات القصف والدمار والقتل، خاصة بعد مطالبة قوات الاحتلال، المواطنين بإخلاء بيت حانون شمال قطاع غزة، وخربة خزاعة وعبسان الكبيرة والجديدة جنوبا، إلى مناطق غرب مدينة غزة، ومواصي خان يونس".
واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة بعد توقف لأكثر من شهرين، بشن سلسلة غارات جوية مكثفة وأحزمة نارية على عدة مناطق في القطاع.
وكانت وزارة الصحة في غزة أعلنت مقتل 350 شخصا جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة منذ فجر الثلاثاء على القطاع.
إخلاء شرقي غزة
وفي وقت سابق، أمر الجيش الإسرائيلي السكان بإخلاء شرق غزة والتوجه نحو وسط القطاع، بعدما شنت إسرائيل موجة من الهجمات الجوية على جميع أنحاء القطاع.
وتشير الأوامر التي صدرت، الثلاثاء إلى أن إسرائيل قد تشن عمليات برية مجددا.
وأمر الجيش الإسرائيلي السكان بإخلاء شرق غزة، بما في ذلك جزء كبير من بلدة بيت حانون شمالي القطاع وبلدات أخرى في الجنوب، والتوجه نحو وسط القطاع، مما يشير إلى أن إسرائيل قد تشن قريبا عمليات برية مجددا.
وقال مكتب نتنياهو إن إسرائيل ستتصرف، من الآن فصاعدا، ضد حماس بقوة عسكرية متزايدة".
وقد يجدد الهجوم الذي تم شنه خلال شهر رمضان المبارك الحرب التي أسفرت بالفعل عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين وتسببت في دمار واسع النطاق في جميع أنحاء قطاع غزة.
كما أثار الهجوم تساؤلات بشأن مصير نحو 20 رهينة إسرائيليين تحتجزهم حماس ويعتقد أنهم ما زالوا على قيد الحياة.
وقال المسؤول الكبير في حركة حماس، عزت الرشق، إن قرار نتنياهو بالعودة إلى الحرب يعد "حكما بالإعدام" على الرهائن المتبقين.
واتهم الرشق نتنياهو بشن الهجمات لمحاولة إنقاذ ائتلافه الحاكم اليميني المتطرف، داعيا الوسطاء إلى "كشف الحقائق" حول من الذي خرق الهدنة.
ولم ترد أي تقارير عن شن أي هجمات من قبل حماس بعد عدة ساعات من القصف، مما يشير إلى أنها لا تزال تأمل في استعادة الهدنة.