بعد «بحكي عنك».. نوال الزغبي تستعد لطرح أحدث أعمالها «من باريس»
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تستعد الفنانة نوال الزغبي، لطرح أحدث أعمالها الغنائية «من باريس»، خلال الفترة المقبلة.
نوال الزغبي تستعد لطرح أحدث أغانيها من باريسشاركت نوال الزغبي عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بوستر الأغنية، وعلقت: «من باريس لكل العالم».
وكانت آخر أعمال نوال الزغبي، أغنية «بحكي عنك»، وطرحتها في فبراير الماضي، وهي من ألحان وكلمات عمرو الشاذلي، توزيع عمرو المصري وعمرو الشاذلي، وتجاوزت حاجز 5 ملايين مشاهدة من خلال موقع يوتيوب.
وجاءت كلمات الأغنية: «لو شوفت إزاي أنا بحكي عنك للغريب، كنت هتتمنى تكون غريب علشان تسمعني، كنت هترجعلي وماتسيبليش أيام توجعني، كنت ولا عمرك هتقدر يوم تغيب، بحكي عنك لليالي والشوارع والنجوم، بحكي عنك للي بيعدي في حياتي كل يوم».
اقرأ أيضاًقدملها خاتم سوليتير.. شاب يطلب الزواج من نوال الزغبي على الهواء
25 مايو.. وائل كفوري ونوال الزغبي يحييان حفلا غنائيا بأمريكا
نوال الزغبي تستغيث لـ غزة من جرائم الاحتلال الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نوال الزغبي اغاني نوال الزغبي الفنانة نوال الزغبي أحدث أغاني نوال الزغبي جديد نوال الزغبي أغنية نوال الزغبي الجديدة أغنية من باريس اغنية من باريس آخر أعمال نوال الزغبي نوال الزغبی لطرح أحدث بحکی عنک
إقرأ أيضاً:
إبراهيم الشاذلي يكتب: صوت العزيمة من قلب ترسانة الجنوب
في زمنٍ تشتدُّ فيه الحاجة إلى النهضة الصناعية، أشرقت شمسُ الأمل من مدينة سفاجا، حيثُ دوّى صوت العزيمة بإطلاق القاطرتين "عزم ١" و"عزم ٢" من قلب ترسانة الجنوب، في مشهدٍ لا يليق به إلا أن يُكتب بماء الذهب.
الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، لم يكن يُدشِّن قاطرتين فحسب، بل كان يخطّ سطورًا جديدة في كتاب توطين الصناعات البحرية، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية، وبالشراكة مع شركة ترسانة جنوب البحر الأحمر، في مشروعٍ طموح يشمل بناء عشر قاطرات بحرية واثنتي عشرة سفينة صيد أعالي البحار، وفق أعلى المعايير العالمية.
ليست هذه القاطرات مجرّد حديد ومحركات، بل تجسيدٌ حقيقي لإرادة لا تعرف التراجع، ولمصنعٍ وُلد من رحم التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، ليكون قِبلةً للصناعة ومصنعًا للأمل، ومصدرًا للفخر الوطني.
زيارة الفريق ربيع للمصنع لم تكن بروتوكولًا شكليًّا، بل كانت متابعة دقيقة لمراحل العمل، من تجميع "عزم ٣" و"عزم ٤"، إلى لحام قرينة أول سفينتين، والكل يعمل بروح الفريق وإيمانٍ عميق بأن البحر لا تهابه إلا السفن الضعيفة، ونحن قد قررنا أن نكون من صُنّاع المجد لا من عابريه.
أما المهندس مصطفى الدجيشي، فقد أعلنها صريحة: هذه الترسانة لا تُشيّد فقط السفن، بل تُشيّد مستقبلًا، وتفتح أبواب الرزق لمئات الأُسر، وتبني جيلًا من الصناع يعرف قيمة الوطن وقيمة العمل.
في سفاجا، لم تُدشّن قاطرتان، بل وُلدت مرحلة جديدة عنوانها: عزم، وإرادة، وصناعة تُشبه الوطن في كبريائه.