مزاد نادي الصقور.. مشارك: الأسعار والإنتاج المحلي يتجاوزان قيمة الصقور المستوردة من الخارج
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مزاد نادي الصقور مشارك الأسعار والإنتاج المحلي يتجاوزان قيمة الصقور المستوردة من الخارج، وقال سلطان بن طعيس، خلال لقائه مع برنامج اليوم المذاع عبر فضائية الإخبارية ، إن إنتاج الصقور تحول من هواية لاستثمار.فيديو .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مزاد نادي الصقور.
وقال سلطان بن طعيس، خلال لقائه مع برنامج "اليوم" المذاع عبر فضائية "الإخبارية"، إن إنتاج الصقور تحول من هواية لاستثمار.
فيديو | مشارك في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور سلطان بن طعيس:أسعار مزاد نادي الصقور والإنتاج المحلي تتجاوز قيمة الصقور المستوردة من الخارج#برنامج_اليوم pic.twitter.com/HzQaEXIICR
— برنامج اليوم (@Studioekhbariy) August 1, 2023185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مزاد نادي الصقور.. مشارك: الأسعار والإنتاج المحلي يتجاوزان قيمة الصقور المستوردة من الخارج وتم نقلها من صحيفة عاجل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العملة تنهار والأسعار تشتعل.. عدن تواجه أزمة اقتصادية خانقة
شمسان بوست / خاص:
شهد الريال اليمني اليوم الأربعاء تراجعاً تاريخياً وغير مسبوق أمام العملات الأجنبية، حيث تجاوز سعر صرف الدولار الأمريكي حاجز 2250 ريالاً في العاصمة المؤقتة عدن وعدد من المحافظات الخاضعة لسيطرة الحكومة الشرعية.
الدولار والريال السعودي يقفزان لمستويات جديدة
ووفقاً لمصادر مصرفية، بلغ سعر بيع الدولار الواحد في السوق المحلية 2502 ريال، بينما استقر سعر الشراء عند 2480 ريالاً، بفارق 22 ريالاً. كما ارتفع سعر الريال السعودي إلى 656 ريالاً للبيع و652 ريالاً للشراء، ما يعكس تسارعاً حاداً في انهيار قيمة الريال اليمني.
مزاد البنك المركزي يفشل في كبح التدهور
الانخفاض جاء بعد يوم واحد من إعلان البنك المركزي اليمني في عدن عن تنظيم مزاد إلكتروني لبيع العملة الأجنبية بسعر صرف بلغ 2409 ريالات للدولار، في محاولة لدعم السوق. إلا أن المزاد، بحسب مراقبين، لم ينجح في وقف التدهور، بل سبّب تسارعاً في الانخفاض.
اتهامات للحكومة بالتقصير والفشل
الصحفي والخبير الاقتصادي، وفيق صالح، حمّل السلطات النقدية في الحكومة الشرعية مسؤولية هذا الانهيار. وقال في منشور على منصة “إكس”:
“بعد كل مزاد، هناك هبوط جديد للعملة.. إلى متى ستستمر هذه المقامرة؟!”
وأشار إلى أن البنوك المركزية حول العالم تهدف لضبط الأسعار ومكافحة التضخم، إلا أن البنك المركزي اليمني – حسب وصفه – أصبح أداة لإدارة أزمات متفاقمة بسياسات خاطئة ومتعمدة.
سعر الصرف خارج السيطرة ومخاوف من انفجار معيشي
في تدوينة أخرى، أكد صالح أن سعر الصرف لم يعد يتحرك وفق آليات السوق التقليدية، بل بات وسيلة لتحقيق مصالح شخصية على حساب المواطنين. وأضاف:
“لا توجد أسباب اقتصادية حقيقية وراء هذا التراجع، وإنما هو نتيجة استغلال واضح للأزمة.”
قلق شعبي من ارتفاع الأسعار
وسط هذا الانهيار السريع، تسود حالة من القلق في أوساط اليمنيين، الذين يخشون من تأثير مباشر على أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية، ما يُنذر بارتفاع جديد في تكاليف المعيشة في بلد يعاني من الحرب، وانعدام الأمن الغذائي، وشح فرص الدخل، منذ أكثر من عشر سنوات.