ما حكم قراءة سورة يس بنية الشفاء؟.. أمين الفتوى يُجيب -(فيديو)
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ، على سؤال حول: "حكم قراءة سورة يس بنية الشفاء؟".
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "فتاوى الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "لا يوجد أى مانع شرعى، فالقرآن الكريم شفاء ورحمة".
وتابع: "سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أوصانا دائما أن نقرأ القرآن على كل حال، وخصوصا إذا كنا نرجو الدعاء من الله، فنقدم بين يدى الدعاء ذكر، وهذا خير وبركة".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان قراءة سورة يس القرآن الشفاء
إقرأ أيضاً:
عمار الشريعي.. أعز الناس في احتفالية خاصة بدار الأوبرا المصرية
تُقام احتفالية فنية وثقافية مميزة بعنوان "عمار الشريعي.. أعز الناس"، بمناسبة ذكرى ميلاد الموسيقار الكبير.
تُقام الاحتفالية في إطار النشاط الثقافي والفكري بدار الأوبرا، في السابعة مساء يوم الأربعاء 16 أبريل على المسرح الصغير، وتتضمن صالونًا ثقافيًا يشارك فيه عدد من أحبائه وزملائه، من بينهم زوجته الإعلامية ميرفت القفاص، ونجله مراد الشريعي، إلى جانب الفنانين أنوشكا، أحمد أمين، مودى الإمام، الشاعر جمال بخيت، المايسترو أحمد عامر، وعازف البيانو إيهاب عز الدين. ويُدير الصالون كل من الدكتور سامح عبد العزيز وحنان مقبل.
يتخلل الاحتفالية فقرات فنية تقدمها فرقة أعز الناس للموسيقى والغناء، من إعداد الفنان محمد سعودي، وقيادة المايسترو هشام نبوي، وإخراج محمد شلبي.
وُلد الموسيقار الكبير عمار الشريعي في 16 أبريل 1948 بمدينة سمالوط بمحافظة المنيا. رغم فقدانه للبصر، تمكن من تحقيق مسيرة فنية استثنائية، حيث حصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية، ثم درس التأليف الموسيقي عبر المراسلة في مدرسة هادلي الأمريكية للمكفوفين، قبل أن يلتحق بالأكاديمية الملكية البريطانية للموسيقى. وقد أتقن بمجهوده الذاتي العزف على العديد من الآلات مثل البيانو، الأكورديون، العود، والأورج.
بدأ حياته المهنية كعازف أكورديون، ثم تحول إلى الأورج، قبل أن يتجه إلى التلحين والتأليف الموسيقي، وكانت أولى ألحانه "امسكوا الخشب" للمطربة مها صبري. تجاوز رصيده الفني 150 لحنًا، وترك بصمة مميزة في الموسيقى التصويرية لأعمال درامية وسينمائية وإذاعية ومسرحية عديدة.
أسس فرقة الأصدقاء عام 1980، مكتشفًا من خلالها أصواتًا جديدة شكّلت علامة في الغناء المصري، وقدم برنامجًا إذاعيًا شهيرًا بعنوان "غواص في بحر النغم"، أسهم من خلاله في تعزيز الذائقة الموسيقية لدى الجمهور.
نال الشريعي جوائز وتكريمات محلية وعالمية، ورحل عن عالمنا في 7 ديسمبر 2012 بعد صراع مع المرض، تاركًا إرثًا فنيًا وإنسانيًا خالدًا.