الاتصالات تزف بشرى سارة بشأن موعد تفعيل التوقيع الإلكتروني في التعاملات الإلكترونية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
شدد المهندس خالد العطار، نائب وزير الاتصالات للتنمية الإدارية والتحول الرقمي، على ضرورة التأكد من ربط اسم المواطن رقم هاتفه، لأن التليفون عليه المحفظة الإلكترونية، وعليه هوية المواطن، وهو مدخل المواطن للدخول إلى المنظومة الإلكترونية الخاصة بالدولة.
وأضاف "العطار"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي حسن عثمان، ببرنامج "وطن رقمي"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن هناك توجهًا كبيرًا لتفعيل التوقيع الإلكتروني بشكل كبير، بعد تفعيله في النيابة والمحاكم والاستثمار، مشيرًا إلى أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من الخدمات على بوابة “مصر الرقمية”، بما يساهم في توفير الكثير من الخدمات.
وأوضح أن هناك العديد من الخدمات التي ستقدم على بوابة “مصر الرقمية” مثل خدمات التنسيق، وزيادة خدمات السجل التجاري، وزيادة خدمات الاستعلامات، بما يتيح درجة كبيرة للشفافية، ويساهم في إطلاع المواطن على بياناته.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهندس خالد العطار وزير الاتصالات نائب وزير الاتصالات الاتصالات التحول الرقمي المحفظة الإلكترونية المنظومة الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
لافروف: موسكو وواشنطن تستعدان لعقد اجتماع بشأن حل الخلافات وتطبيع الاتصالات
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، أن موسكو وواشنطن تستعدان لعقد اجتماع يهدف إلى حل الخلافات وتطبيع الاتصالات بين البلدين. يأتي هذا التطور في ظل توترات متزايدة بين القوتين العظميين، حيث تسعى الدولتان إلى إيجاد أرضية مشتركة للتفاهم.
وفقًا لتصريحات لافروف، يهدف الاجتماع المرتقب إلى مناقشة القضايا العالقة التي أدت إلى تدهور العلاقات الثنائية، بما في ذلك النزاعات الإقليمية، والحد من التسلح، والتدخلات في الشؤون الداخلية.
وأشار لافروف إلى أن الحوار المباشر هو السبيل الأمثل لمعالجة هذه القضايا وتحقيق الاستقرار الدولي.
من جانبها، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية استعدادها للمشاركة في هذا الحوار، مشددة على أهمية التواصل الدبلوماسي في حل النزاعات وتعزيز التعاون الدولي.
ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنها محاولة جادة من الجانبين لتجاوز الخلافات وإعادة بناء الثقة المتبادلة.
يُذكر أن العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة شهدت تراجعًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، على خلفية قضايا مثل الأزمة الأوكرانية، والاتهامات بالتدخل في الانتخابات، والعقوبات الاقتصادية المتبادلة. ويأمل المراقبون أن يسهم هذا الاجتماع في تخفيف حدة التوتر وفتح قنوات جديدة للتعاون بين البلدين.
في الختام، يُعتبر الاجتماع المرتقب بين موسكو وواشنطن خطوة مهمة نحو تطبيع العلاقات الثنائية، ويعكس رغبة مشتركة في تجاوز الخلافات والعمل سويًا لتحقيق الاستقرار والأمن الدوليين.