برلماني عن تأجير المستشفيات: المواطن سيتلقى الخدمة الأفضل وبذات الأسعار | فيديو
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أوضح النائب محمد صلاح، عضو مجلس النواب، تفاصيل إشراك القطاع الخاص في إدارة بعض المستشفيات الحكومية، مشيرًا إلى أنه سيتم إشراك القطاع الخاص في إدارة وتشغيل بعض المستشفيات من البداية أو المستشفيات التي بها سوء إدارة، متابعًا، أن الأسعار لن تزيد على الإطلاق والمواطن لن يُضار لأنه سيتلقى الخدمة الأفضل وبذات الأسعار دون أي زيادة فيها.
وأضاف النائب محمد صلاح خلال لقائه ببرنامج «صالة التحرير» تقديم الإعلامية عزة مصطفى، المذاع على قناة صدى البلد، أن مقدم الخدمة في العالم أجمع يكون بمشاركة القطاع الخاص، موضحًا: الدولة ستشرك القطاع الخاص في تقديم الخدمة الصحية بهامش ربح واضح ومعلن.
وتابع «صلاح»، أن أزمة القطاع الصحي في مصر هي حساب تكلفة الخدمة الصحية سواء من حيث أجور العاملين، وخدمات، وأجهزة، وأدوية وغيرها.
التأمين الصحي الشامل في النظام الجديد يتيح الحصول على الخدمة دون تحمل تكاليفهاوأشار عضو مجلس النواب، إلى أن التأمين الصحي الشامل في النظام الجديد بمشاركة القطاع الخاص يتيح للمواطن الحصول على الخدمة دون أن يتحمل تكاليفها وإنما تتحمل منظومة التأمين الصحي الشامل التكاليف.
واختتم النائب محمد صلاح، أن العلاج على نفقة الدولة في المستشفيات الحكومية يكون إما بالخضوع بقرار العلاج على نفقة الدولة بتقرير طبي، أو وفق موافقة من التأمين الصحي حال توافره.
اقرأ أيضاًالتعاون الدولي: توقيع اتفاقية الخدمات الاستشارية لمنظومة التأمين الصحي الشامل
«صحة الشيوخ» تتفقد أعمال تطوير مستشفيات التأمين الصحي بالأقصر
رئيس هيئة الرعاية الصحية لـ«الأسبوع»: المرحلة الثانية من منظومة التأمين الصحي الشامل يستفيد منها 12 مليون مواطن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إجراءات إصدار طلب العلاج على نفقة الدولة التأمين الصحي العلاج على نفقة الدولة طلب العلاج على نفقة الدولة التأمین الصحی الشامل القطاع الخاص
إقرأ أيضاً:
الحارث يكشف حجم خسائر القطاع الصحي جراء حرب
متابعات ــ تاق برس كشف مندوب السودان لدى الأمم المتحدة، السفير الحارث إدريس أمس “الخميس” إجمالي خسائر القطاع الصحي بالبلاد جراء الحرب بين الجيش السوداني اشعلتها وقوات الدعم السريع. ونوه الحارث إلى أن الخسائر بلغت 11.420.300 دولار امريكي، فضلا عن خروج 70% من المستشفيات بولايات الخرطوم والجزيرة وكردفان وسنار، فضلا عن تعطل 250 مستشفي من القطاعين العام والخاص و20 مستشفي مرجعي أصبح خارج نطاق الخدمة بكل من ولايتي الخرطوم والجزيرة بسبب التخريب المتعمد والممنهج من قبل قوات الدعم السريع التى حولت المستشفيات إلى ثكنات عسكرية. وأشار الحارث خلال خطابه أمام مجلس الأمن، إلى أن 83 مليون دولار تعد خسائر مراكز الخرطوم السبعة بجانب مركز الجزيرة لجراحة الكلى وان خسائر الصندوق القومي للامدادات الطبية بلغ 500 مليون دولار. ونبه الحارث إلى نزوح نحو 6 ملايين امرأة و2500 فتاة خارج إطار التعليم واستعرض السفير الحارث القوانين السودانية بشأن انتهاكات حقوق الإنسان والمرأة وجرائم الاغتصاب والتطهير العرقي، لافتا إلى أن الدعم السريع استخدمت سلاح الاغتصاب لاذلال كرامة الرجال لاخضاعهم وانقاص القيم وان هناك 1098 حالة اغتصاب سجلت في مناطق سيطرة الدعم السريع علي أساس عرقي بحسب تقارير منظمات دولية. الحارثالدعم السريعالقطاع الصحي