منح غوتيريش وسام الكويت ذو الوشاح من الدرجة الممتازة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
غوتيريش: وسام الكويت من الدرجة الممتازة له معنى خاص جدا بالنسبة لي
منح أمير الكويت مشعل الأحمد الصباح، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، وسام الكويت ذو الوشاح من الدرجة الممتازة تقديرا لجهوده المميزة المبذولة في مجال العمل السياسي والخدمات الجليلة التي قدمها.
اقرأ أيضاً : أمير الكويت يعلن حل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور
وقال غوتيريش، إن وسام الكويت من الدرجة الممتازة له معنى خاص جدا بالنسبة له، مؤكدا أن الكويت بالنسبة للأمم المتحدة هي رمز الإنسانية والحكمة والكرم.
وبحث أمير الكويت، الأحد، مع غوتيريش، العلاقات بين الكويت والأمم المتحدة ومنظماتها المختلفة وسبل تطوير التعاون بينهما، كما بحثا مساعي دعم السلم والأمن الدوليين وتنسيق الجهود الهادفة للتنمية والمبادرات الإنسانية.
كما تم استعراض مستجدات الأحداث وتطورات الأوضاع في غزة وضرورة تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار وآخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية.
ووصل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش والوفد المرافق له إلى الكويت الأحد في زيارة رسمية تستغرق يومين لبحث العلاقة بين دولة الكويت والأمم المتحدة ومساعي دعم السلم والأمن الدوليين وجهود التنمية والمبادرات الإنسانية، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية والدولية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الكويت الأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمير الكويت من الدرجة الممتازة وسام الکویت
إقرأ أيضاً:
الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد إعادة انتخاب مصر لعضوية لجنة بناء السلام
قال السفير أسامة عبد الخالق، مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، إن إعادة انتخاب مصر لعضوية لجنة بناء السلام يأتي استمرارًا لدور مصر البارز في جهود بناء السلام على المستويين الإقليمي والدولي، انطلاقًا من قيادة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية لملف إعادة الاعمار والتنمية فيما بعد النزاعات على المستوى الأفريقي، واستضافة القاهرة لمقر مركز الاتحاد الافريقي لإعادة الاعمار والتنمية في مرحلة ما بعد النزاعات.
كما أكد السفير أسامة عبد الخالق، أن إعادة انتخاب مصر لعضوية اللجنة التي رأست أعمالها في عام ۲۰٢١، يأتي في وقت محوري فيما يتعلق بمستقبل هيكل بناء السلام على مستوى الأمم المتحدة، والذي سيخضع لمراجعة شاملة عام ۲۰۲٥، وهو المسار الذي ستنخرط مصر فيه بفاعلية بما في ذلك عبر التنسيق مع كافة الأطراف المعنية لدعم الجهود الرامية لتعزيز أنشطة بناء السلام وتوفير التمويل المستدام والقابل للتنبؤ لها، مع ايلاء أهمية خاصة للأوضاع في القارة الأفريقية للحفاظ على مكتسبات السلام بها ومنع انزلاق الدول مجددًا في براثن الصراعات.